صعد نادي شيفيلد يونايتد إلى البريمير ليج للمرة الثانية في عهد الأمير عبد الله بن مساعد، الذي سيكمل 10 سنوات في ملكية النادي يوم الأحد 3 سبتمبر 2023 القادم، وهو نجاح إداري كبير جدًا في الرياضة الإنجليزية في دوري هو الأصعب على مستوى العالم وفقًا لمن لعب أو درب أو امتلك نادي تواجد به بسبب الصعوبات العديدة التي تواجه الأندية الإنجليزية في دوري الدرجة الأولى.
حيث يكون متوسط الخسارة المالية للأندية في الموسم الواحد هو 20 مليون باوند، وتدفع الأندية في المتوسط 125% من الإيرادات على رواتب اللاعبين، حيث تبلغ قيمة الخسائر التشغيلية في الأسبوع الواحد في التشامبيونشيب 476 ألف باوند في الأسبوع لكل نادٍ في الدرجة الأولى، ولهذا فإن صعود شيفيلد يونايتد يعد نجاحًا كبيرًا وإدارة ممتازة من الأمير للنادي خلال تواجده بالتشامبيونشيب بعد الهبوط في الموسمين الماضية.
رغم الصعوبات المالية التي واجهت شيفيلد يونايتد إلا أن القرارات التي تم اتخاذها بعد الهبوط كانت مؤثره وبقوة على النادي وعلى مسار الفريق في الموسمين الماضية، حيث حفاظ النادي على أكبر قدر ممكن من النجوم بعد الهبوط بعكس الأندية الأخرى التي تقرر بيع نجم أو نجمين بعد الهبوط لمحاولة الموازنة المالية، وأيضًا تم تدعيم الفريق بخيارات أعلى جودة من الدوري الذي يتواجد به النادي، وهذا أمر ساعد الفريق في الحفاظ على تفوقه الفني في الدوري، ويعد قرار الرهان على المدرب بول هيكينجبوتوم من أشجع وأنجح القرارات التي قام بها الأمير عبد الله بن مساعد وطاقمه الإداري، حيث واجه الأمير هجومًا كبيرًا على هذا القرار، خاصة من جماهير شيفيلد يونايتد التي كانت متعلقة بالمدرب المقال سابقًا كريس وايلدر، ولكن بعد هذا التعيين عاد شيفيلد بقوة وتأهل للبلاي أوف الموسم الماضي، وصعد هذا الموسم إلى البريمير ليج مرة أخرى، ونجح الأمير في قراره، وتقدر جماهير شيفيلد يونايتد ذلك كثيرًا، حيث كان الأمير طوال رحلته مع النادي صادقًا في خطابه مع الجماهير.
استثمار الأمير عبد الله بن مساعد في نادي شيفيلد يونايتد تحديدًا أراه هو أنجح استثمار عربي من فرد، حيث إن الأمير نجح بوضع أساس قوي في شيفيلد يونايتد سيستمر لسنوات بسبب العمل الإداري القوي الذي قام به، قد يقوم الأمير ببيع النادي قريبًا، ولكن سيظل إلى الأبد الأمير عبد الله بن مساعد أحد الرموز التاريخية في البرامول لين العريق.
حيث يكون متوسط الخسارة المالية للأندية في الموسم الواحد هو 20 مليون باوند، وتدفع الأندية في المتوسط 125% من الإيرادات على رواتب اللاعبين، حيث تبلغ قيمة الخسائر التشغيلية في الأسبوع الواحد في التشامبيونشيب 476 ألف باوند في الأسبوع لكل نادٍ في الدرجة الأولى، ولهذا فإن صعود شيفيلد يونايتد يعد نجاحًا كبيرًا وإدارة ممتازة من الأمير للنادي خلال تواجده بالتشامبيونشيب بعد الهبوط في الموسمين الماضية.
رغم الصعوبات المالية التي واجهت شيفيلد يونايتد إلا أن القرارات التي تم اتخاذها بعد الهبوط كانت مؤثره وبقوة على النادي وعلى مسار الفريق في الموسمين الماضية، حيث حفاظ النادي على أكبر قدر ممكن من النجوم بعد الهبوط بعكس الأندية الأخرى التي تقرر بيع نجم أو نجمين بعد الهبوط لمحاولة الموازنة المالية، وأيضًا تم تدعيم الفريق بخيارات أعلى جودة من الدوري الذي يتواجد به النادي، وهذا أمر ساعد الفريق في الحفاظ على تفوقه الفني في الدوري، ويعد قرار الرهان على المدرب بول هيكينجبوتوم من أشجع وأنجح القرارات التي قام بها الأمير عبد الله بن مساعد وطاقمه الإداري، حيث واجه الأمير هجومًا كبيرًا على هذا القرار، خاصة من جماهير شيفيلد يونايتد التي كانت متعلقة بالمدرب المقال سابقًا كريس وايلدر، ولكن بعد هذا التعيين عاد شيفيلد بقوة وتأهل للبلاي أوف الموسم الماضي، وصعد هذا الموسم إلى البريمير ليج مرة أخرى، ونجح الأمير في قراره، وتقدر جماهير شيفيلد يونايتد ذلك كثيرًا، حيث كان الأمير طوال رحلته مع النادي صادقًا في خطابه مع الجماهير.
استثمار الأمير عبد الله بن مساعد في نادي شيفيلد يونايتد تحديدًا أراه هو أنجح استثمار عربي من فرد، حيث إن الأمير نجح بوضع أساس قوي في شيفيلد يونايتد سيستمر لسنوات بسبب العمل الإداري القوي الذي قام به، قد يقوم الأمير ببيع النادي قريبًا، ولكن سيظل إلى الأبد الأمير عبد الله بن مساعد أحد الرموز التاريخية في البرامول لين العريق.
