كوني أحد المهتمين بقوة في متابعة عالم الأفلام والمسلسلات، فهذا يعني البقاء على اطلاع ومتابعة دائمة لكل ما هو جديد من الأعمال، ولكن في ذات الوقت ما زلت أحب أن أستكشف الأعمال الجميلة بين الوقت والآخر ولو كانت قديمة نسبيًا.
في هذا الأسبوع، وبعد رحلة بحث، ومشاهدات مستمرة تخللتها مجموعة من الأفلام العادية، وأخرى سيئة، وقعت عيني على فيلم جميل صدر في عام 2019 ولا أعرف حقيقة ما هو السبب الذي جعلني لا أنتبه له وأتابعه في ذلك العام، لأن 2019 لا يعد قديمًا مقارنة باليوم.
على كل حال، حديثي اليوم هو عن أحد أجمل الأفلام التي يشارك في بطولتها الحيوان، فيلم من إنتاج شركة الإنتاج الغنية عن التعريف (ديزني)... فيلم “توجو” والذي يحكي في قصته ـ المقتبسة من أحداث حقيقية بالمناسبة في عام 1925 ـ عن كلب أعزكم الله، وإنسان.
فيلم دراما تاريخي مغامرات أمريكي من إخراج إيركسون كور. الفيلم من بطولة ويليم دافو، جوليان نيكلسون، كريستوفر هيريردال. وعن رحلة أشبه بالانتحارية يقوم فيها رجل وسط الثلوج من أجل أن يحصل على لقاح، أو عقار من شأنه أن ينقذ أطفال المدينة من مرض أصابهم.
هذه الرحلة على الجليد لن تكون في سيارة، ولا دباب، بل على متن زلاجة يسحبها مجموعة من الكلاب.
هذا الفيلم أخذنا كمشاهدين في رحلة مغامرات حابسة للأنفاس، نشاهد خلالها علاقة إنسان بكلب، ونعود في أحداثها لما قبل سنوات، حيث نتعرف على قصة التقاء الاثنين والحرب القوية بينهما قبل أن تصبح علاقتهما قوية ولا يفصلها إنسان. الفيلم تنوع في جودته من أداء تمثيلي رائع للممثل الرئيسي ويليم دافو وما بين الكلب الذي يتشارك معه في البطولة. بالإضافة إلى تصوير الفيلم الذي يكتسيه الظلام والثلج في كثير من المؤثرات.
هذا العمل أستطيع أن أقول بأنه أحد أجمل الأفلام المبنية ببنيتها الأساسية على طاقم رئيسي من الحيوانات. وكونه مبنيًا على قصة حقيقية جعلني كذلك أشعر بألم في تفاصيل هذه القصة حين مشاهدتها، وبالنهاية كان هذا العمل من الأعمال التي لا تفوت في عام 2019 رغم تفويتي له والحديث عنه في العام 2023، ولكن المثل دائمًا يقول: “أن تصل متأخرًا خيرًا من ألا تصل من الأساس”.
في هذا الأسبوع، وبعد رحلة بحث، ومشاهدات مستمرة تخللتها مجموعة من الأفلام العادية، وأخرى سيئة، وقعت عيني على فيلم جميل صدر في عام 2019 ولا أعرف حقيقة ما هو السبب الذي جعلني لا أنتبه له وأتابعه في ذلك العام، لأن 2019 لا يعد قديمًا مقارنة باليوم.
على كل حال، حديثي اليوم هو عن أحد أجمل الأفلام التي يشارك في بطولتها الحيوان، فيلم من إنتاج شركة الإنتاج الغنية عن التعريف (ديزني)... فيلم “توجو” والذي يحكي في قصته ـ المقتبسة من أحداث حقيقية بالمناسبة في عام 1925 ـ عن كلب أعزكم الله، وإنسان.
فيلم دراما تاريخي مغامرات أمريكي من إخراج إيركسون كور. الفيلم من بطولة ويليم دافو، جوليان نيكلسون، كريستوفر هيريردال. وعن رحلة أشبه بالانتحارية يقوم فيها رجل وسط الثلوج من أجل أن يحصل على لقاح، أو عقار من شأنه أن ينقذ أطفال المدينة من مرض أصابهم.
هذه الرحلة على الجليد لن تكون في سيارة، ولا دباب، بل على متن زلاجة يسحبها مجموعة من الكلاب.
هذا الفيلم أخذنا كمشاهدين في رحلة مغامرات حابسة للأنفاس، نشاهد خلالها علاقة إنسان بكلب، ونعود في أحداثها لما قبل سنوات، حيث نتعرف على قصة التقاء الاثنين والحرب القوية بينهما قبل أن تصبح علاقتهما قوية ولا يفصلها إنسان. الفيلم تنوع في جودته من أداء تمثيلي رائع للممثل الرئيسي ويليم دافو وما بين الكلب الذي يتشارك معه في البطولة. بالإضافة إلى تصوير الفيلم الذي يكتسيه الظلام والثلج في كثير من المؤثرات.
هذا العمل أستطيع أن أقول بأنه أحد أجمل الأفلام المبنية ببنيتها الأساسية على طاقم رئيسي من الحيوانات. وكونه مبنيًا على قصة حقيقية جعلني كذلك أشعر بألم في تفاصيل هذه القصة حين مشاهدتها، وبالنهاية كان هذا العمل من الأعمال التي لا تفوت في عام 2019 رغم تفويتي له والحديث عنه في العام 2023، ولكن المثل دائمًا يقول: “أن تصل متأخرًا خيرًا من ألا تصل من الأساس”.