ـ ليس عيبًا (بل هذا هو المنطق) أن نستفيد من تجارب من سبقونا (في كل المجالات) طالما نبحث عن التقدم وتحقيق أهدافنا.
ـ ومثلما (لدينا) سلبيات وإيجابيات في (كل) جوانب العمل فإن (من سبقونا) هم في النهاية بشر لا يختلفون عن الآخرين لديهم سلبيات وإيجابيات.
ـ طالما أنني ناقد (رياضي) فسأتحدث عن الجانب (الرياضي) تاركًا (بقية الجوانب) للزملاء المهتمين كل في شأنه.
ـ أتحدث (تحديدًا) عن كرة القدم السعودية، كونها تحظى بالشعبية الأولى بين الناس ويهمنا (التعاون) للرقي بها كل من مجاله إن كان مسؤولًا في جهة رياضية (حكومية) أو في الأندية أو حتى في الإعلام الرياضي بصفته (رقيبًا) على العمل الرياضي.
ـ لديهم في أوروبا مشاركات (محلية) وأخرى (قارية) وثالثة (عالمية) مثلما لدينا، لكنهم يتفوقون علينا كثيرًا (بحسن التنظيم) والتقيد (باللوائح) قدر المستطاع مع ترك (مساحة صغيرة) للظروف القاهرة.
ـ على صعيد الاتحادات وروابط المحترفين (الأهلية) الأوروبية لكرة القدم (تحديدًا في إنجلترا وإسبانيا) هناك التزام قوي للغاية في تطبيق اللوائح الانضباطية دون (تردد أو رعشة)، سعيًا لضبط الروح الرياضية وشرف التنافس.
ـ هناك (يتقيدون قدر المستطاع) بجدولة الدوري دون (تأجيل لأجل غير مسمى أو حتى مسمى) مهما كانت المبررات دون النظر (لمن طلب التأجيل)، مع الأخذ بالاعتبار الظروف القاهرة مثلما حدث مع وفاة ملكة بريطانيا وهو ظرف خارج عن إرادة مسيري كرة القدم الإنجليزية.
ـ على صعيد الفرق هناك فالنسخة الحالية من الدوري في إنجلترا وإسبانيا لم تنتهِ وتبقى عليها أكثر من أسبوعين، ومع ذلك أعلنت فرق كبرشلونة وليفربول (رسميًّا) برامج الإعداد للموسم المقبل ومواعيد المباريات التجريبية باليوم والساعة والفرق التي ستواجهها سواء كانت في الولايات المتحدة أو جنوب شرق آسيا.
ـ لدينا تم الإعلان عن موعد بدء الموسم الجديد (مطلع أغسطس المقبل) لكن (كالعادة) سيصدر جدول لدور واحد، بينما هناك في أوروبا يصدر الجدول كاملًا للدورين.
ـ هناك لا مؤجلات (وإن حدثت) فمحدودة جدًّا ولظروف قاهرة، بينما لدينا ينتهي الموسم ولم يتم (التقيد) بأغلبية الجدول بسبب (كثرة) المؤجلات!
ـ أما الفرق (فحتى الآن) لا تعلم عن برامج الإعداد وأين ستكون المعسكرات ومواعيد المباريات التجريبية وحتى التعاقد مع مدربين ومحترفين أجانب، وستنتظر الفرق (كالعادة) حتى الأسبوع (وربما اليوم الأخير) لتنهي تعاقداتها!
ـ استفيدوا من إيجابيات من سبقونا في كرة القدم إذا كنّا (بالفعل) نسعى لتطوير كرة القدم السعودية.
ـ ومثلما (لدينا) سلبيات وإيجابيات في (كل) جوانب العمل فإن (من سبقونا) هم في النهاية بشر لا يختلفون عن الآخرين لديهم سلبيات وإيجابيات.
ـ طالما أنني ناقد (رياضي) فسأتحدث عن الجانب (الرياضي) تاركًا (بقية الجوانب) للزملاء المهتمين كل في شأنه.
ـ أتحدث (تحديدًا) عن كرة القدم السعودية، كونها تحظى بالشعبية الأولى بين الناس ويهمنا (التعاون) للرقي بها كل من مجاله إن كان مسؤولًا في جهة رياضية (حكومية) أو في الأندية أو حتى في الإعلام الرياضي بصفته (رقيبًا) على العمل الرياضي.
ـ لديهم في أوروبا مشاركات (محلية) وأخرى (قارية) وثالثة (عالمية) مثلما لدينا، لكنهم يتفوقون علينا كثيرًا (بحسن التنظيم) والتقيد (باللوائح) قدر المستطاع مع ترك (مساحة صغيرة) للظروف القاهرة.
ـ على صعيد الاتحادات وروابط المحترفين (الأهلية) الأوروبية لكرة القدم (تحديدًا في إنجلترا وإسبانيا) هناك التزام قوي للغاية في تطبيق اللوائح الانضباطية دون (تردد أو رعشة)، سعيًا لضبط الروح الرياضية وشرف التنافس.
ـ هناك (يتقيدون قدر المستطاع) بجدولة الدوري دون (تأجيل لأجل غير مسمى أو حتى مسمى) مهما كانت المبررات دون النظر (لمن طلب التأجيل)، مع الأخذ بالاعتبار الظروف القاهرة مثلما حدث مع وفاة ملكة بريطانيا وهو ظرف خارج عن إرادة مسيري كرة القدم الإنجليزية.
ـ على صعيد الفرق هناك فالنسخة الحالية من الدوري في إنجلترا وإسبانيا لم تنتهِ وتبقى عليها أكثر من أسبوعين، ومع ذلك أعلنت فرق كبرشلونة وليفربول (رسميًّا) برامج الإعداد للموسم المقبل ومواعيد المباريات التجريبية باليوم والساعة والفرق التي ستواجهها سواء كانت في الولايات المتحدة أو جنوب شرق آسيا.
ـ لدينا تم الإعلان عن موعد بدء الموسم الجديد (مطلع أغسطس المقبل) لكن (كالعادة) سيصدر جدول لدور واحد، بينما هناك في أوروبا يصدر الجدول كاملًا للدورين.
ـ هناك لا مؤجلات (وإن حدثت) فمحدودة جدًّا ولظروف قاهرة، بينما لدينا ينتهي الموسم ولم يتم (التقيد) بأغلبية الجدول بسبب (كثرة) المؤجلات!
ـ أما الفرق (فحتى الآن) لا تعلم عن برامج الإعداد وأين ستكون المعسكرات ومواعيد المباريات التجريبية وحتى التعاقد مع مدربين ومحترفين أجانب، وستنتظر الفرق (كالعادة) حتى الأسبوع (وربما اليوم الأخير) لتنهي تعاقداتها!
ـ استفيدوا من إيجابيات من سبقونا في كرة القدم إذا كنّا (بالفعل) نسعى لتطوير كرة القدم السعودية.
