سجَّل عناد الشيباني حضورًا لافتًا في ساحة الشعر، وشارك في برنامج “شاعر المليون” ووصل إلى المراحل النهائية. وأوضح لـ “الرياضية” الشيباني أن الساحة الشعرية تفتقد حاليًا للقصائد طويلة الأجل، مشيرًا إلى أن الإعلام لم ينصف سالم المرواني.01
في البداية.. ما الأسباب الحقيقية وراء غياب الأمسيات الشعرية؟
أتوقع أن تكرار بعض الأسماء الشعرية في الأمسيات دون فتح المجال لغيرهم تسبَّب في غيابها.
02
هل السوشال ميديا وراء اختفاء الأمسيات؟
السوشال ميديا تستفيد من محتوى الأمسيات مثل ما تستفيد الأمسيات من السوشال ميديا كأحد القنوات التي تروّج لها، فأنا أختلف مع صميم سؤالك.
03
هل البرامج الخاصة بالشعر الطريق الوحيد للشاعر من أجل الانتشار؟
تُعد أحد الوسائل التي تساهم في انتشار الشعراء مع مواقع التواصل الاجتماعي التي نشاهد فيها شعراء يقدمون نصوصًا مميزة.
04
هل فعلًا كانت بدايتك في المحاورة.. ولماذا تركت ساحتها؟
البداية كانت في النظم بالمقام الأول، والمحاورة فن أراه بعين الإجلال وأمارسه بين الحين والآخر مع أصحابي الخاصين.
05
في أي مناخ يكتب عناد الشيباني الشعر؟
في المناخ المعتدل شعوريًا بعيدًا عن العواطف المضطربة.
06
ماذا ينقص الساحة الشعرية حاليًّا؟
قصائد طويلة الأجل.
07
في الساحة الشعرية حاليًّا من الشاعر الذي ترى أن الإعلام لم ينصفه؟
الشاعر سالم محمد المرواني.
08
هل الإنشاد ساهم في انتشار القصائد أو العكس؟
الإنشاد المتميز يساهم في انتشارها.
09
هل القنوات الشعبية أفادت الشعر أم ضرته؟
أفادت الشعراء أكثر من الشعر
فقط.
10
ماذا ينقص الشعراء في الفترة الحالية؟
عرّاب يوجههم لقيادة الرأي العام من جديد.