يعيش النادي الأهلي موسمًا رياضيًّا وإداريًّا مميزًا، فبخلاف معظم الأندية السعودية الأخرى، التي تركز في معظمها على منافسات كرة القدم أساسًا، فإن الأهلي يعدُّ النادي الأول في احتضان ألعاب عدة.
ويبرز من هذه الألعاب كرة القدم، وبطولات النخبة، والكرة الطائرة، وكرة السلة، وكرة اليد وكرة الطاولة، والألعاب المائية، وألعاب القوى المتعددة، والمصارعة والمبارزة، والتايكوندو، والتنس الأرضي، والسهام النسائي، والشطرنج، والجودو، والملاكمة، وسلاح الشيش، والبلياردو، والألعاب الإلكترونية، والسنوكر، والكاراتيه، والركض، مع عشرات الميداليات الذهبية فيها، إلى جانب ألعاب أخرى معتمدة من وزارة الرياضة والاتحادات الرياضية السعودية المعنية، ووسط متابعة رسمية حثيثة.
وقد تجاوزت بطولات النادي الأهلي الموسم الجاري 49 بطولةً رائعةً على المستويات السنية المختلفة، من الفريق الأول حتى الناشئين، بما فيها البطولات النسائية، وبمشاركة 1545 لاعبًا ولاعبة، ليقدم الأهلي نموذجًا يحتذى به في الفكر والفاعلية المتميزة في مسيرة الرياضة السعودية الحديثة.
وتحققت هذه البطولات الأهلاوية بوصفها نتيجةً طبيعيةً للتخطيط والعمل المنهجي الذي قامت به إدارة الأهلي الحالية، ووفق محدِّدات عملية واضحة، وحُسن تدبير، واستعداد الفرق الأهلاوية والإدارات الرياضية المشرفة عليها، بدءًا من رئيس النادي وليد معاذ، ونائبه الكابتن تيسير الجاسم، والمدير التنفيذي يزن الشريف، ومحمد القنب، عضو مجلس إدارة النادي، والإداري القدير خالد الشافعي، المشرف العام على الألعاب المختلفة، ومساعديه والمدربين واللاعبين، مع الدعم الثابت والقوي من بعض رجال الأهلي المخلصين، والجماهير الأهلاوية، وجهود المدربين والإداريين في النادي الذين أثبتوا أنهم الرقم الأول والصعب في مسيرة الأهلي المباركة.
أمام هذه الإنجازات المبهجة التي حققها النادي الأهلي بتميُّز إدارة وليد معاذ وزملائه الإداريين واللاعبين والمدربين، قدَّمت جماهير الأهلي دعمًا جماهيريًّا عالي الجودة والتأثير في تحقيق هذه البطولات التاريخية، ما عكس تلاحم جهود الجماهير والإدارة واللاعبين، ومدى تفاني الكل، لتتحقق هذه الإنجازات، التي تطمح جماهير الأهلي إلى استمرارها وتطويرها وتعزيزها، وإحراز مزيد منها في كافة المسابقات. كل الشكر والتقدير والاحترام لرئيس النادي وليد معاذ وزملائه جميعًا، ولجماهير الأهلي الرائعة واللاعبين والمدربين، شكرًا للأهلي ورجاله على هذا “المهرجان” البطولي المشرِّف، فقد أثبت الأهلي، أنه رقم سعودي رياضي يصعب تجاهله، أو التقليل من شأنه بفضل جماهيره الوفية.
ويبرز من هذه الألعاب كرة القدم، وبطولات النخبة، والكرة الطائرة، وكرة السلة، وكرة اليد وكرة الطاولة، والألعاب المائية، وألعاب القوى المتعددة، والمصارعة والمبارزة، والتايكوندو، والتنس الأرضي، والسهام النسائي، والشطرنج، والجودو، والملاكمة، وسلاح الشيش، والبلياردو، والألعاب الإلكترونية، والسنوكر، والكاراتيه، والركض، مع عشرات الميداليات الذهبية فيها، إلى جانب ألعاب أخرى معتمدة من وزارة الرياضة والاتحادات الرياضية السعودية المعنية، ووسط متابعة رسمية حثيثة.
وقد تجاوزت بطولات النادي الأهلي الموسم الجاري 49 بطولةً رائعةً على المستويات السنية المختلفة، من الفريق الأول حتى الناشئين، بما فيها البطولات النسائية، وبمشاركة 1545 لاعبًا ولاعبة، ليقدم الأهلي نموذجًا يحتذى به في الفكر والفاعلية المتميزة في مسيرة الرياضة السعودية الحديثة.
وتحققت هذه البطولات الأهلاوية بوصفها نتيجةً طبيعيةً للتخطيط والعمل المنهجي الذي قامت به إدارة الأهلي الحالية، ووفق محدِّدات عملية واضحة، وحُسن تدبير، واستعداد الفرق الأهلاوية والإدارات الرياضية المشرفة عليها، بدءًا من رئيس النادي وليد معاذ، ونائبه الكابتن تيسير الجاسم، والمدير التنفيذي يزن الشريف، ومحمد القنب، عضو مجلس إدارة النادي، والإداري القدير خالد الشافعي، المشرف العام على الألعاب المختلفة، ومساعديه والمدربين واللاعبين، مع الدعم الثابت والقوي من بعض رجال الأهلي المخلصين، والجماهير الأهلاوية، وجهود المدربين والإداريين في النادي الذين أثبتوا أنهم الرقم الأول والصعب في مسيرة الأهلي المباركة.
أمام هذه الإنجازات المبهجة التي حققها النادي الأهلي بتميُّز إدارة وليد معاذ وزملائه الإداريين واللاعبين والمدربين، قدَّمت جماهير الأهلي دعمًا جماهيريًّا عالي الجودة والتأثير في تحقيق هذه البطولات التاريخية، ما عكس تلاحم جهود الجماهير والإدارة واللاعبين، ومدى تفاني الكل، لتتحقق هذه الإنجازات، التي تطمح جماهير الأهلي إلى استمرارها وتطويرها وتعزيزها، وإحراز مزيد منها في كافة المسابقات. كل الشكر والتقدير والاحترام لرئيس النادي وليد معاذ وزملائه جميعًا، ولجماهير الأهلي الرائعة واللاعبين والمدربين، شكرًا للأهلي ورجاله على هذا “المهرجان” البطولي المشرِّف، فقد أثبت الأهلي، أنه رقم سعودي رياضي يصعب تجاهله، أو التقليل من شأنه بفضل جماهيره الوفية.