سجل الشاعر السعودي محمد الرويبخ أحد نجوم النسخة الأولى من برنامج “شاعر الراية” حضورًا لافتًا استحق من خلاله الوصول إلى المراحل النهائية.
وأوضح لـ”الرياضية” أن دعم القيادة الرشيدة للشعر والأدب وراء المرحلة التطويرية الأخيرة التي قفزت بالشعر وأعادته إلى الواجهة من جديد.
01
متى بدأت مشوارك مع الشعر؟
المراحل الشعرية أقرب ما تشابهها مراحل الحياة بأدق تفاصيلها من رياض الطفولة إلى ريعان الشباب إلى رجاحة المشيب لي في مراحل الشعر نحو الخمسة أعوام.
02
كيف ترى الشعر في الوقت الراهن؟
الشعر الشعبي في مراحله التطورية العظيمة وفي فترته الذهبية يحظى باهتمام من القيادة الرشيدة ـ حفظها الله ـ ويستحق الشعر والشعراء ما يقدم لهم لأنهم أيقونة التاريخ وتدوين المواقف المشرفة لدولتنا ولقيادتنا.
03
حدثنا عن مشاركتك في “شاعر الراية” كيف كانت؟
“شاعر الراية” حلم كل شاعر سعودي وحلمنا الذي ولد من أحضان اهتمامات قيادتنا وولاة أمرنا بالشعر والشعراء. شاركت في مسابقة شاعر الراية ضمن النجوم التي أضاءت سماءه فخرًا وتشريفًا.
04
هل السوشال ميديا أسهمت في انتشار الشعراء؟
أسهمت بشكل واضح في انتشار الشعر والإبداع الحقيقي وأوثق حلقات التواصل بين الشعراء والجمهور.
05
ما الأسباب وراء اختفاء الأمسيات؟
الأمسيات أعلنت انتهاءها ومماتها بمواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.
06
هل البرامج والمسابقات الخاصة بالشعر أفادت الشعراء؟
أفادت الشعر بصورة مختصة وأضرت ببعض الشعراء ولكن عندما تراها بصورة شمولية فلها فائدة في الحراك الأدبي والثقافي.
07
شاعر لم ينصفه الإعلام؟
في الحقيقة هناك شعراء كثر لم ينصفهم الإعلام، على سبيل المثال ثلاثة شعراء هم سفر بريك، ومحمد بن دعبوب، ونايف الحبلي.
08
بيت شعر تمنيت أنه لك؟
بيت دقيق الوصف وعظيم اللفظ للشاعر عبد الله بن زويبن ـ رحمه الله:
كنه سبيب اللي ليا ماحت الذيل
‏راسه تعدا راسها ورقبتها
09
هل الإنشاد أفاد الشعراء؟
لا أستطيع الجزم في الإجابة أنها طاقة طردية بين النص واللحن والأداء فمتى ما توفقت في الإبداع فإنها تفيد الشعراء وتفيد الساحة الأدبية.