الحجر الأسود:
- مبدأ الطواف ومنتهاه، بيضاوي، أسود اللون ذو تجويف أشبه بطاس الشرب.
- يظهر منه الآن 8 قطع صغيرة مختلفة الحجم، أكبرها بقدر التمرة، أما باقيه فداخل بناء الكعبة المشرّفة.

الموقع:
يوجد في الركن الجنوبي الشرقي للكعبة من الخارج، ويرتفع مترًا ونصف المتر عن الأرض.

درجة اللون:
- أسود مائل إلى الحُمرة.
- السواد على الظاهر منه، أما بقيه جُرمه فهو على ما هو عليه من البياض.

القُطر:
30 سم.

السُنّة تقبيلُ الحجر الأسود:
جاء عن عمر رضي الله عنه «أنه جاء إلى الحجر الأسود فقبّله، فقال: إني أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت النبي - صلى الله عليه وسلم- يقبلك ما قبلتك» رواه البخاري.

إطار الحجر:
الحجَر محاطٌ بإطار من الفضة الخالصة صونًا له.

مَنْ جاء بالحجر الأسود؟
كتب الموقع الإلكتروني للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي: “​​الحجر الأسود جاء به جبريل إلى إبراهيم عليهما السلام من السماء، ليوضع في مكانه من البيت”.​

​الحجر الأسود من الجنة:
يورِد موقع الرئاسة العامة نص حديثٍ للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ عن الحجر الأسود رواه أحمد «نزل الحجر الأسود من الجنة كان أشد بياضًا من الثلج حتى سودته خطايا أهل الشرك».

​ثواب تقبيل أو استلام الحجر الأسود:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “إن لهذا الحجر لسانًا وشفتين يشهد لمن استلمه يوم القيامة بحق”.