د. خالد الغامدي، رئيس الأهلي الجديد، نمط جديد من الرؤساء، دخل الساحة الرياضية من باب “حبه” للأهلي كما يقول، رغمًا عن مرئيات يرى أصحابها أنه شخصية “تفتقر للخبرة الرياضية”، ولا يمكن أن يقدم للأهلي إضافة إيجابية.
تذكر، ومع ذلك فإن الرجل هادئ بطباعه، وأخلاقه، لم يطلق وعودًا، وشطحات طنانة، تبوأ رئاسة الأهلي عبر “انتخابات هادئة”، ولم يسرف بالوعود الرومانسية، شعاره أنه “يرغب في خدمة النادي الأهلي”، تسلم رئاسة الأهلي في زمن أصبح فيه رئيس الأهلي محدود الصلاحيات والخيارات، وأصبح المجلس التنفيذي هو صاحب السلطة الأولى بالنادي بعد استحواذ صندوق الاستثمارات العامة على الأندية السعودية الأربعة الكبار، وأصبح الصندوق صاحب السلطة المطلقة بالنادي، في ظل التطورات الأخيرة، والتحول المالي والإداري، الذي تعمل في إطاره الأندية الجماهيرية الأربعة. لندع “الغامدي” يعمل مع زملائه بمجلس الإدارة الجديد، ويقدم بهدوء ما يمكنه تقديمه، خاصة بالألعاب المختلفة، للنهوض بالأهلي إلى مكانه الطبيعي!!
أ. فهد بن نافل العتيبي شخصية هادئة وناجحة، ورجل أعمال، ورئيس نادي الهلال منذ عام 2019م، ويحمل بكالوريوس في ريادة الأعمال من “جامعة ميامي”، حقق مع الهلال دوري آسيا 2، والدوري السعودي 3 مرات، وكأس الملك 2، وكأس السوبر، وكأس سوبر لوسيل، وهي إنجازات ممتازة لرئيس ناجح.
أ. أنمار الحائلي، رئيس ناجح بنادي الاتحاد، أثبت جدارته مع زملائه، وحقق فريق الاتحاد معه بطولة دوري روش للمحترفين، رغم الحملات على أدائه وعلى إدارته، تمكن من خطف بطولة الدوري القوية، ففتحت الباب مشرعًا أمام الفريق الاتحادي العتيد ليشارك في المسابقات القارية والعالمية، من خلال بوابة النجاح التي أجاد “الحائلي” العمل فيها مع زملائه، وبقية أعضاء مجلس الإدارة، خاصة نائبه النشط أحمد الكعكي، والمدرب الاتحادي المتميز سانتوس وطاقمه، الذين حققوا إنجازًا كبيرًا، أعاد الاتحاد إلى موضعه الطبيعي، وتلبية شغف الجمهور الاتحادي بالبطولات الكبيرة.
أ. مسلي آل معمر، رئيس نادي النصر العريق، حاصل على ماجستير في التسويق الرياضي والاتصال، تمكن من إعادة النصر إلى صولاته السابقة، وصنع فريقًا قويًا ينافس على البطولات، واستقطاب نجومًا عالميين، وفي مقدمتهم العملاق كريستيانو رونالدو، وغيره، ومن المتوقع جدًا عودة النصر إلى حصد البطولات القوية محليًا وخارجيًا، في النصر المتعطش للبطولات الكبرى، والحضور القوي.
تذكر، ومع ذلك فإن الرجل هادئ بطباعه، وأخلاقه، لم يطلق وعودًا، وشطحات طنانة، تبوأ رئاسة الأهلي عبر “انتخابات هادئة”، ولم يسرف بالوعود الرومانسية، شعاره أنه “يرغب في خدمة النادي الأهلي”، تسلم رئاسة الأهلي في زمن أصبح فيه رئيس الأهلي محدود الصلاحيات والخيارات، وأصبح المجلس التنفيذي هو صاحب السلطة الأولى بالنادي بعد استحواذ صندوق الاستثمارات العامة على الأندية السعودية الأربعة الكبار، وأصبح الصندوق صاحب السلطة المطلقة بالنادي، في ظل التطورات الأخيرة، والتحول المالي والإداري، الذي تعمل في إطاره الأندية الجماهيرية الأربعة. لندع “الغامدي” يعمل مع زملائه بمجلس الإدارة الجديد، ويقدم بهدوء ما يمكنه تقديمه، خاصة بالألعاب المختلفة، للنهوض بالأهلي إلى مكانه الطبيعي!!
أ. فهد بن نافل العتيبي شخصية هادئة وناجحة، ورجل أعمال، ورئيس نادي الهلال منذ عام 2019م، ويحمل بكالوريوس في ريادة الأعمال من “جامعة ميامي”، حقق مع الهلال دوري آسيا 2، والدوري السعودي 3 مرات، وكأس الملك 2، وكأس السوبر، وكأس سوبر لوسيل، وهي إنجازات ممتازة لرئيس ناجح.
أ. أنمار الحائلي، رئيس ناجح بنادي الاتحاد، أثبت جدارته مع زملائه، وحقق فريق الاتحاد معه بطولة دوري روش للمحترفين، رغم الحملات على أدائه وعلى إدارته، تمكن من خطف بطولة الدوري القوية، ففتحت الباب مشرعًا أمام الفريق الاتحادي العتيد ليشارك في المسابقات القارية والعالمية، من خلال بوابة النجاح التي أجاد “الحائلي” العمل فيها مع زملائه، وبقية أعضاء مجلس الإدارة، خاصة نائبه النشط أحمد الكعكي، والمدرب الاتحادي المتميز سانتوس وطاقمه، الذين حققوا إنجازًا كبيرًا، أعاد الاتحاد إلى موضعه الطبيعي، وتلبية شغف الجمهور الاتحادي بالبطولات الكبيرة.
أ. مسلي آل معمر، رئيس نادي النصر العريق، حاصل على ماجستير في التسويق الرياضي والاتصال، تمكن من إعادة النصر إلى صولاته السابقة، وصنع فريقًا قويًا ينافس على البطولات، واستقطاب نجومًا عالميين، وفي مقدمتهم العملاق كريستيانو رونالدو، وغيره، ومن المتوقع جدًا عودة النصر إلى حصد البطولات القوية محليًا وخارجيًا، في النصر المتعطش للبطولات الكبرى، والحضور القوي.
