أطربني عنوان هذه الصحيفة في عددها الصادر أمس، الذي وصف مواجهة الهلال والنصر على كأس الملك سلمان للأندية العربية بـ “ديربي الشرق الأوسط”.
وسبب انشراحي وإعجابي بالعنوان يعود إلى أنه مصطلح جديد لم يتم التطرق له من قبل، إضافة إلى كونه يحكي واقعًا متغيرًا بامتياز، فالكرة السعودية فعليًا ذهبت بعيدًا وما عاد الحديث عن مسابقات كروية تنافسها في المنطقة أمرًا مستساغًا، فقد تجاوزت وبوضوح كل من حولها وباتت فعليًا رقمًا عالميًا من كل الجهات، ثم إن النصر والهلال يحضيان بمتابعة جماهيرية فائقة ومرتفعة منذ زمن، فكيف وهما الآن يضمان أسماء دولية قوية يتصدرها النجم الأسطوري كريستيانو رونالدو.
أما ما جعلني مشدودًا أكثر للعنوان هو مباراة الأهلي أمام الحزم.. صحيح أن هذه المباراة لا علاقة لها بالعنوان، لكن رابطًا ملموسًا جعلها جزءًا منه، فهو أول لقاء لأحد أهم أضلعة الدوري السعودي المتمثل بفريق الأهلي العائد للتو من الدرجة الأولى، والذي احتشد بقائمة لامعة لأسماء قادمة من أقوى أندية العالم، ونجحوا في حسم النتيجة خلال العشر دقائق الأولى بأداء هجومي كاسح وممتع، أعطى مؤشرًا سريعًا على الصورة التي ستظهر بها أقوى مسابقات الشرق الأوسط.
لقد بدأ الدوري السعودي كما تأمَّل وتمنَّى كل الحالمين بمتابعة عظماء كرة القدم يتسابقون على ألقاب اللعبة الأولى في بلدهم، وفي ديارهم.
أهلًا بالكرويين الشرق أوسطيين الذين لم يكونوا يشاهدون نجوم العالم إلا في القارة العجوز وملاعب إنجلترا وإسبانيا وبريطانيا.. أهلًا بكم في ملاعبنا.. أهلًا بكم في الرياض والدمام وبريدة ونجران.. أهلًا بكم، ومتابعة ممتعة لأعظم فكرة كروية في تاريخ الشرق الأوسط.
وسبب انشراحي وإعجابي بالعنوان يعود إلى أنه مصطلح جديد لم يتم التطرق له من قبل، إضافة إلى كونه يحكي واقعًا متغيرًا بامتياز، فالكرة السعودية فعليًا ذهبت بعيدًا وما عاد الحديث عن مسابقات كروية تنافسها في المنطقة أمرًا مستساغًا، فقد تجاوزت وبوضوح كل من حولها وباتت فعليًا رقمًا عالميًا من كل الجهات، ثم إن النصر والهلال يحضيان بمتابعة جماهيرية فائقة ومرتفعة منذ زمن، فكيف وهما الآن يضمان أسماء دولية قوية يتصدرها النجم الأسطوري كريستيانو رونالدو.
أما ما جعلني مشدودًا أكثر للعنوان هو مباراة الأهلي أمام الحزم.. صحيح أن هذه المباراة لا علاقة لها بالعنوان، لكن رابطًا ملموسًا جعلها جزءًا منه، فهو أول لقاء لأحد أهم أضلعة الدوري السعودي المتمثل بفريق الأهلي العائد للتو من الدرجة الأولى، والذي احتشد بقائمة لامعة لأسماء قادمة من أقوى أندية العالم، ونجحوا في حسم النتيجة خلال العشر دقائق الأولى بأداء هجومي كاسح وممتع، أعطى مؤشرًا سريعًا على الصورة التي ستظهر بها أقوى مسابقات الشرق الأوسط.
لقد بدأ الدوري السعودي كما تأمَّل وتمنَّى كل الحالمين بمتابعة عظماء كرة القدم يتسابقون على ألقاب اللعبة الأولى في بلدهم، وفي ديارهم.
أهلًا بالكرويين الشرق أوسطيين الذين لم يكونوا يشاهدون نجوم العالم إلا في القارة العجوز وملاعب إنجلترا وإسبانيا وبريطانيا.. أهلًا بكم في ملاعبنا.. أهلًا بكم في الرياض والدمام وبريدة ونجران.. أهلًا بكم، ومتابعة ممتعة لأعظم فكرة كروية في تاريخ الشرق الأوسط.
