ظهر الشباب في البطولة العربية بمظهر يليق به، ظهر الشباب وخالف جميع التوقعات، على الرغم من تواجده بالمجموعة الحديدية، التي تضم حامل اللقب نادي النصر، ونادي الزمالك المصري، والاتحاد المنستيري.
ظهر الشباب بشخصية وكبرياء وتاريخ هذا النادي العريق، رغم افتقاده لكثير من العناصر الأجنبية، التي تفيده بالأمور الفنية داخل المستطيل الأخضر، لم يرفعوا المنديل ويعلنوا الاستسلام لاعبو الشباب، فقدموا كل ما لديهم وظهروا بصورة مختلفة ومغايرة، والجميع أشاد بما قدموه منذ ظهورهم الأول في هذه البطولة التي تحمل اسمًا غاليًا على جميع العرب. انتهت الرواية وأسدل الستار عن البطولة التي ظهر بها الشباب بصورة مختلفة، وأشاد به الجميع، ولا ننسى فهناك من ناصف أو فاق جمال هذا الظهور المشرف وهو ظهور مدرج نادي الشباب الذي كان أيقونة لهذه البطولة، حضر الشبابيون المدرج وهم على يقين تام بأن ناديهم على مستوى العناصر لم يكن مرضيًا لهذا الحد، بل حضروا عشقًا وحبًا ووفاء لشيخ الأندية وكبير العاصمة الذي تعودت عليه جماهيره أن يكون ندًا صعبًا، وهو في أسوء الظروف، حضر اللاعبون داخل المستطيل الأخضر وحضر العشاق بالمدرج، فكان ظهورًا يليق بشيخ الأندية داخل المستطيل الأخضر وخارجه. ما قدمه الشباب والشبابيون لا بد أن يكون لسيدي المسؤول إعادة النظر في وضع نادي الشباب، فالشباب يستحق الدعم أسوة ببقية الأربعة الأندية الأخرى، فيحق للشباب والشبابيين أن يشاهدوا ناديهم في مصاف الأربعة الأندية الأخرى التي حظيت بدعم غير مسبوق من عقود رعايات واستحواذ وصفقات عالمية.
كل ما يتمناه المشجع الشبابي أن يشاهد ناديه يعامل كما تتعامل به الأندية المنافسة لناديها، فالمشجع الشبابي يحلم بمثل ما تحلم به جميع جماهير الأندية الأخرى بتحقيق الإنجازات واعتلاء المنصات، فجمهور الشباب تعود على مشاهدة ناديه وهو يتوج بالذهب.
كل ما يحلم به المشجع الشبابي البسيط ليس أمرًا صعبًا تحقيقه، بل أمرًا سهلًا بظل دعم ولاة أمرنا جزاهم الله عنا خير الجزاء، فالطموح أصبح معهم عنان السماء. ما نشاهده اليوم من صفقات عالمية يتم التعاقد معها للأندية الأربعة الأخرى يجعل المشجع الشبابي يحلم ويمني النفس بأن يشاهد تيشيرت ناديه يرتديه أحد اللاعبين العالميين. كثرت الأحلام والمطالبات، فكل ما نتمناه أن يكون للشباب نصيبًا في هذه الصفقات العالمية، فنادي الشباب ركيزة أساسية وركن ثابت من أركان كرة القدم في المملكة. نادي الشباب لديه إرث تاريخي ولديه جميع مقومات النجاح، فكل ما يحتاجه هو أن يتم دعمه بقادم الأيام كبقية الأندية التي حظيت ونالت هذا الدعم الكبير.
لقطة ختام
يا حلم قلي وش يضرك لو تحققت.!؟
ظهر الشباب بشخصية وكبرياء وتاريخ هذا النادي العريق، رغم افتقاده لكثير من العناصر الأجنبية، التي تفيده بالأمور الفنية داخل المستطيل الأخضر، لم يرفعوا المنديل ويعلنوا الاستسلام لاعبو الشباب، فقدموا كل ما لديهم وظهروا بصورة مختلفة ومغايرة، والجميع أشاد بما قدموه منذ ظهورهم الأول في هذه البطولة التي تحمل اسمًا غاليًا على جميع العرب. انتهت الرواية وأسدل الستار عن البطولة التي ظهر بها الشباب بصورة مختلفة، وأشاد به الجميع، ولا ننسى فهناك من ناصف أو فاق جمال هذا الظهور المشرف وهو ظهور مدرج نادي الشباب الذي كان أيقونة لهذه البطولة، حضر الشبابيون المدرج وهم على يقين تام بأن ناديهم على مستوى العناصر لم يكن مرضيًا لهذا الحد، بل حضروا عشقًا وحبًا ووفاء لشيخ الأندية وكبير العاصمة الذي تعودت عليه جماهيره أن يكون ندًا صعبًا، وهو في أسوء الظروف، حضر اللاعبون داخل المستطيل الأخضر وحضر العشاق بالمدرج، فكان ظهورًا يليق بشيخ الأندية داخل المستطيل الأخضر وخارجه. ما قدمه الشباب والشبابيون لا بد أن يكون لسيدي المسؤول إعادة النظر في وضع نادي الشباب، فالشباب يستحق الدعم أسوة ببقية الأربعة الأندية الأخرى، فيحق للشباب والشبابيين أن يشاهدوا ناديهم في مصاف الأربعة الأندية الأخرى التي حظيت بدعم غير مسبوق من عقود رعايات واستحواذ وصفقات عالمية.
كل ما يتمناه المشجع الشبابي أن يشاهد ناديه يعامل كما تتعامل به الأندية المنافسة لناديها، فالمشجع الشبابي يحلم بمثل ما تحلم به جميع جماهير الأندية الأخرى بتحقيق الإنجازات واعتلاء المنصات، فجمهور الشباب تعود على مشاهدة ناديه وهو يتوج بالذهب.
كل ما يحلم به المشجع الشبابي البسيط ليس أمرًا صعبًا تحقيقه، بل أمرًا سهلًا بظل دعم ولاة أمرنا جزاهم الله عنا خير الجزاء، فالطموح أصبح معهم عنان السماء. ما نشاهده اليوم من صفقات عالمية يتم التعاقد معها للأندية الأربعة الأخرى يجعل المشجع الشبابي يحلم ويمني النفس بأن يشاهد تيشيرت ناديه يرتديه أحد اللاعبين العالميين. كثرت الأحلام والمطالبات، فكل ما نتمناه أن يكون للشباب نصيبًا في هذه الصفقات العالمية، فنادي الشباب ركيزة أساسية وركن ثابت من أركان كرة القدم في المملكة. نادي الشباب لديه إرث تاريخي ولديه جميع مقومات النجاح، فكل ما يحتاجه هو أن يتم دعمه بقادم الأيام كبقية الأندية التي حظيت ونالت هذا الدعم الكبير.
لقطة ختام
يا حلم قلي وش يضرك لو تحققت.!؟