في عام 2016 انطلقت رؤية المملكة 2030 والتي تركزت على ثلاثة محاور رئيسة:
ـ وطن طموح.
ـ اقتصاد مزدهر.
ـ مجتمع حيوي: وانبثقت عن هذا المحور حياة عامرة وصحية، وتمخض عنه برنامج جودة الحياة والذي بدوره تضمن هدفين رياضيين:
الأول: تعزيز ممارسة الأنشطة الرياضية في المجتمع والذي يعنى بتحسين جودة حياة الفرد والأسرة من خلال تهيئة البيئة المناسبة ودعم واستحداث خيارات جديدة تعزز مشاركة المواطن والمقيم والزائر في الأنشطة الرياضية، والثقافية، والترفيهية، والسياحية.
الثاني: تحقيق التميز في عدة رياضات إقليميًّا وعالميًّا.
ومن ثم صممت العديد من البرامج لترجمة رؤية المملكة 2030 على أرض الواقع ومن بينها برنامج صندوق الاستثمارات العامة، والذي يرمي إلى تنوع الاقتصاد عبر الاستثمار الاستراتيجي المحلي والدولي، كما يسعى إلى تعزيز الاستدامة الاقتصادية والاستثمارية عبر أربعة محاور:
ـ إطلاق القطاعات المحلية الواعدة.
ـ إطلاق ودعم المشاريع الكبرى.
ـ زيادة أصول الصندوق العالمية وتنوعها.
ـ تطوير المشاريع العقارية المحلية.
بالنسبة للهدف الأول فنحن نسير بخطوات متسارعة لتحقيقه، حيث ارتفعت نسبة ممارسي الرياضة إلى (29.7) بحسب آخر إحصائية للهيئة العامة للإحصاء، أما بالنسبة للهدف الثاني فما يحدث لم يكن يراودنا ولا حتى في الخيال، حيث أصبحنا نرى أبرز نجوم العالم يركضون في ملاعبنا، رونالدو وبنزيما ونيمار وفيرمينو والقائمة تطول، وفي ظل ذلك وعلى ضوء ما حققه الهلال بوصافة كأس العالم بعد أداء مشرف في النسخة الماضية، لماذا لا يحقق الاتحاد بطولة النسخة الحالية ومن بعده من يمثلنا في النسخة التالية سواء أكان الهلال أو النصر أو الأهلي أو غيرهم؟
لعل الفرصة الآن مواتية أكثر من أي وقت مضى على اعتبار أن المملكة ستستضيف البطولة الحالية وأجدها فرصة ذهبية لربما لن تتكرر في السنوات القليلة القادمة بأن يحقق ممثل الوطن كأس العالم كأجمل تميز عالمي يبلور أحد أبرز أهداف الرؤية، ممكن ولكن ذلك يحتاج إلى دعم أكبر من صندوق الاستثمارات العامة الذي لم يقصر مع الجميع، إلا أن الوصول إلى التميز العالمي يحتاج إلى التفاتة مركزة لممثل الوطن الاتحاد وتعضيد صفوفه بإمبراطور في الدفاع مثل فاندايك، ونفاثة في المقدمة مثل صلاح، إلى جوار بعض الصفقات المحلية الفاعلة والمؤثرة حتى لو على سبيل الإعارة.
ـ وطن طموح.
ـ اقتصاد مزدهر.
ـ مجتمع حيوي: وانبثقت عن هذا المحور حياة عامرة وصحية، وتمخض عنه برنامج جودة الحياة والذي بدوره تضمن هدفين رياضيين:
الأول: تعزيز ممارسة الأنشطة الرياضية في المجتمع والذي يعنى بتحسين جودة حياة الفرد والأسرة من خلال تهيئة البيئة المناسبة ودعم واستحداث خيارات جديدة تعزز مشاركة المواطن والمقيم والزائر في الأنشطة الرياضية، والثقافية، والترفيهية، والسياحية.
الثاني: تحقيق التميز في عدة رياضات إقليميًّا وعالميًّا.
ومن ثم صممت العديد من البرامج لترجمة رؤية المملكة 2030 على أرض الواقع ومن بينها برنامج صندوق الاستثمارات العامة، والذي يرمي إلى تنوع الاقتصاد عبر الاستثمار الاستراتيجي المحلي والدولي، كما يسعى إلى تعزيز الاستدامة الاقتصادية والاستثمارية عبر أربعة محاور:
ـ إطلاق القطاعات المحلية الواعدة.
ـ إطلاق ودعم المشاريع الكبرى.
ـ زيادة أصول الصندوق العالمية وتنوعها.
ـ تطوير المشاريع العقارية المحلية.
بالنسبة للهدف الأول فنحن نسير بخطوات متسارعة لتحقيقه، حيث ارتفعت نسبة ممارسي الرياضة إلى (29.7) بحسب آخر إحصائية للهيئة العامة للإحصاء، أما بالنسبة للهدف الثاني فما يحدث لم يكن يراودنا ولا حتى في الخيال، حيث أصبحنا نرى أبرز نجوم العالم يركضون في ملاعبنا، رونالدو وبنزيما ونيمار وفيرمينو والقائمة تطول، وفي ظل ذلك وعلى ضوء ما حققه الهلال بوصافة كأس العالم بعد أداء مشرف في النسخة الماضية، لماذا لا يحقق الاتحاد بطولة النسخة الحالية ومن بعده من يمثلنا في النسخة التالية سواء أكان الهلال أو النصر أو الأهلي أو غيرهم؟
لعل الفرصة الآن مواتية أكثر من أي وقت مضى على اعتبار أن المملكة ستستضيف البطولة الحالية وأجدها فرصة ذهبية لربما لن تتكرر في السنوات القليلة القادمة بأن يحقق ممثل الوطن كأس العالم كأجمل تميز عالمي يبلور أحد أبرز أهداف الرؤية، ممكن ولكن ذلك يحتاج إلى دعم أكبر من صندوق الاستثمارات العامة الذي لم يقصر مع الجميع، إلا أن الوصول إلى التميز العالمي يحتاج إلى التفاتة مركزة لممثل الوطن الاتحاد وتعضيد صفوفه بإمبراطور في الدفاع مثل فاندايك، ونفاثة في المقدمة مثل صلاح، إلى جوار بعض الصفقات المحلية الفاعلة والمؤثرة حتى لو على سبيل الإعارة.