قرأت في ردود أفعال متابعي حساب الإعلامي فابريزو رومانو في فضاء تويتر الواسع والذي بات هذا الحساب مصدرًا رئيسًا في كتابة وطرح أخبار صفقات صندوق الاستثمارات السعودي، وذلك بشأن التعاقد مع اللاعبين المشاهير على مستوى العالم.
ومن بينهم القادمون إلى دوري روشن السعودي، بل بات صاحب الحساب متفاعلًا مع الجماهير في الخليج، وقد كتب أحدهم في ذلك الحساب ما هذا الذي يجري في السعودية إنه انقلاب في الكرة الأرضية وليس في الكرة التي تلعب على سطحها لا أصدق هذه الصفقات الواحدة تلو الأخرى. وبات السعوديون يأتون باللاعبين الكبار شهرة ومالًا ولعبًا من أعرق الأندية الأوروبية وخلال أيام بسيطة ولقد تحول الميركاتو الصيفي إلى هناك في الشرق وسط صمت وذهول من قبل أهل الكرة في الغرب على عكس تلك الثرثرة والاحتجاج في بداية التعاقدات حينما ذهب بعض اللاعبين السابقين والمدربين في قولهم إلى أن السعوديين يشبهون الصين وستكون الخسارة ديدنهم إلخ..
تلك الاحتجاجات المبنية على السخرية والاستهانة وعدم الاطلاع والدراية ولكن خلال الأيام الأخيرة الماضية بات الصمت طاغيًا على الأوروبيين وفق قوله، وكأنهم رضخوا للأمر الواقع وليس لهم إلا المشاهدة والذهول. وكتب أيضًا بأسلوب ساخر يبدو أن السعوديين عرفوا كيف يعاقبون أسطورة الأرجنتين وبطل العالم ليو ميسي ورفضه لهم والانتقال إلى نادي ميامي في الولايات المتحدة الأمريكية في بداية الأمر وبالفعل تمت عقوبته بطريقة ذكية وجميلة، إذ جاؤوا بأصدقائه في الشهرة والعطاء والمال إلى مسابقاتهم الواحد تلو الآخر بداية من الفرنسي بنزيما قائد ريال مدريد ونهاية بقائد منتخب البرازيل نجم باريس سان جيرمان وبرشلونة نيمار، وبينهم فيرمينو ومحرز وكانتي وهندرسون وآخرون وسبق كل هؤلاء منافسه الأوحد الأسطورة البرتغالي كريستيانو رونالدو. ولقد أعجبت بهذا الحديث والتصور الجميل والانتقاد الواضح لهذا المتابع الذي يبدو وكأنه يعيش معنا ومتابع لكل صفقات الأندية السعودية، ولعل القادم أكبر وأكثر مما كان يتصوره الغرب أو كابتن الأرجنتين نفسه ليو ميسي، الذي لا أبالغ حينما أقول إن عاشقي الكرة في أوروبا لا يتابعون مبارياته بسبب فارق التوقيت بين القارة الأمريكية وقارة أوروبا العجوز، وهذا الحال ينطبق على غرب وشرق آسيا.. ناهيك عن النقل التلفزيوني الكبير الذي تعيشه المسابقة السعودية والذي تنقله فوق 40 قناة رياضية حول العالم وبسعر معقول ومقبول، وبعد هذا الكم من النجوم ممن يعيشوا معنا على أرض هذه المعطاة لا أتصور بعد هذا الأسبوع أن يرفض لاعب أو مدرب أو خبير أوروبي أو مشهور القدوم إلى الدوري السعودي ودمتم.
ومن بينهم القادمون إلى دوري روشن السعودي، بل بات صاحب الحساب متفاعلًا مع الجماهير في الخليج، وقد كتب أحدهم في ذلك الحساب ما هذا الذي يجري في السعودية إنه انقلاب في الكرة الأرضية وليس في الكرة التي تلعب على سطحها لا أصدق هذه الصفقات الواحدة تلو الأخرى. وبات السعوديون يأتون باللاعبين الكبار شهرة ومالًا ولعبًا من أعرق الأندية الأوروبية وخلال أيام بسيطة ولقد تحول الميركاتو الصيفي إلى هناك في الشرق وسط صمت وذهول من قبل أهل الكرة في الغرب على عكس تلك الثرثرة والاحتجاج في بداية التعاقدات حينما ذهب بعض اللاعبين السابقين والمدربين في قولهم إلى أن السعوديين يشبهون الصين وستكون الخسارة ديدنهم إلخ..
تلك الاحتجاجات المبنية على السخرية والاستهانة وعدم الاطلاع والدراية ولكن خلال الأيام الأخيرة الماضية بات الصمت طاغيًا على الأوروبيين وفق قوله، وكأنهم رضخوا للأمر الواقع وليس لهم إلا المشاهدة والذهول. وكتب أيضًا بأسلوب ساخر يبدو أن السعوديين عرفوا كيف يعاقبون أسطورة الأرجنتين وبطل العالم ليو ميسي ورفضه لهم والانتقال إلى نادي ميامي في الولايات المتحدة الأمريكية في بداية الأمر وبالفعل تمت عقوبته بطريقة ذكية وجميلة، إذ جاؤوا بأصدقائه في الشهرة والعطاء والمال إلى مسابقاتهم الواحد تلو الآخر بداية من الفرنسي بنزيما قائد ريال مدريد ونهاية بقائد منتخب البرازيل نجم باريس سان جيرمان وبرشلونة نيمار، وبينهم فيرمينو ومحرز وكانتي وهندرسون وآخرون وسبق كل هؤلاء منافسه الأوحد الأسطورة البرتغالي كريستيانو رونالدو. ولقد أعجبت بهذا الحديث والتصور الجميل والانتقاد الواضح لهذا المتابع الذي يبدو وكأنه يعيش معنا ومتابع لكل صفقات الأندية السعودية، ولعل القادم أكبر وأكثر مما كان يتصوره الغرب أو كابتن الأرجنتين نفسه ليو ميسي، الذي لا أبالغ حينما أقول إن عاشقي الكرة في أوروبا لا يتابعون مبارياته بسبب فارق التوقيت بين القارة الأمريكية وقارة أوروبا العجوز، وهذا الحال ينطبق على غرب وشرق آسيا.. ناهيك عن النقل التلفزيوني الكبير الذي تعيشه المسابقة السعودية والذي تنقله فوق 40 قناة رياضية حول العالم وبسعر معقول ومقبول، وبعد هذا الكم من النجوم ممن يعيشوا معنا على أرض هذه المعطاة لا أتصور بعد هذا الأسبوع أن يرفض لاعب أو مدرب أو خبير أوروبي أو مشهور القدوم إلى الدوري السعودي ودمتم.
