سجَّل الشاعر السعودي منصور الميخار حضورًا لافتًا في الساحة الشعرية من خلال تقديمه عددًا من النصوص الجديدة.
وفي حواره مع “الرياضية” أوضح الميخار، أن غياب الجهات المنظمة، تسبَّب في غياب الأمسيات الشعرية، مؤكدًا أن المسابقات الخاصة بالشعر أفادت زملاءه في الساحة.
01 في البداية.. ما الأسباب الحقيقة وراء غياب الأمسيات الشعرية؟
أسباب كثيرة جدًا، لعل أبرزها وسائل التوصل الاجتماعي وغياب الجهات المنظمة، وأضف عليها كثرة الشعراء.
02 وهل السوشال ميديا سبب في ذلك الغياب؟
بدون أدنى شك سبب رئيس في الغياب.
03 هل تعتقد أن المسابقات الخاصة بالشعر مفيدة أو لا؟
نعم، أفادتهم بشكل كبير وأصبحوا معروفين في الساحة الشعرية.
04 شاعر تتوقع أن الإعلام لم ينصفه؟
المبدعون كثر الذين لم يخدمهم الإعلام وتحديد اسم معين فيه إشكال كبير عليّ أنا شخصيًا.
05 هل الإنشاد أفاد الشعراء وساهم في انتشار قصائدهم؟
أفاد الشعراء، وأكثرهم في الساحة.
06 من هو الشاعر الذي تتوقع له حضور لافت في المستقبل القريب؟
كل مبدع مغيّب عن الإعلام أتوقع له حضور مبهر.
07 كيف تقيّم الساحة الشعرية حاليًا؟
مليئة بالإبداع، والعكس وارد.