فجأة انقلب حال الأهلاويين رأسًا على عقب بعد الخسارة المدوية من أمام نادي الفتح الذي فاجأ الجميع بالعودة سريعًا بعد خسارة النصر، وهذا عمل إيجابي يسجل للإدارة والجهاز الفني، وذهب النادي الأهلي ضحية عودة النموذجي.
جماهير النادي الملكي كانت في صدمة حقيقية من النتيجة بعد أربع جولات كان خلالها الأهلي متصدرًا الدوري بالنقاط كاملة، ولم يكن يتوقع أكثر المتشائمين أن تكون خسارة خماسية بعد تقدم الفريق في بداية المباراة بهدف، إلا أن أبناء الأحساء قلبوا الطاولة وسحقوا نجوم الملايين الأهلاوية بطريقة أهانت تاريخهم بقيادة رياض محرز وميندي وكيسييه وفيرمينو، الأكيد أن هذه تحدث في كرة القدم وعلى الجميع تقبلها بشكل طبيعي..!
إلا أن غير الطبيعي هي ردة فعل الأهلاويين على ما حدث في ظل تشكيل حديث للأهلي الجديد من أهم عوامل نجاحه “الصبر والدعم”، وقد تكون نتائج الجولات الأربع الأولى قد “أغرت” الأهلاويين بقدرة الفريق على المنافسة، وهو أمر في غاية الصعوبة في ظل الأوضاع الأهلاوية الحالية، وهو ما يجب أخذه في الاعتبار وعدم الضغط على الفريق ليعود رويدًا رويدًا للمنافسة.
الأهلي بفريق شبه جديد وبمدرب أيضًا جديد يحتاج لأهم أسلحة النجاح وهو “الانسجام” ومتوقع حدوثه بعد الجولة الثامنة، وبالتالي على الجماهير الأهلاوية ألا تمارس الضغط على فريقها، المنطق يقول: أكثر ما يُطالب به الأهلي هذا الموسم تحقيق مركز يؤهله للمشاركة الآسيوية والمنافسة على كأس الملك، وهذا أمر في غاية الأهمية ويرفع الضغوط عن الفريق خلال الفترة القادمة.
*نوافذ*
ـ صفقة فراس البريكان يحتاجها الأهلي كثيرًا في ظل غياب اللاعب المحلي المتميز باستثناء هيثم عسيري، والفريق بحاجة لتدعيم صفوفه بالمحليين، لدعم البدلاء في الدكة في ظل دوري طويل شديد المنافسة.
ـ المبالغة في قيمة انتقالات اللاعبين المحليين في ظل وجود ثمانية أجانب يفتح المجال للمطالبة برفع عدد اللاعبين غير السعوديين إلى تسعة الموسم القادم أو حتى في فترة الانتقالات الشتوية القادمة..!
وعلى دروب الخير نلتقي،،،
جماهير النادي الملكي كانت في صدمة حقيقية من النتيجة بعد أربع جولات كان خلالها الأهلي متصدرًا الدوري بالنقاط كاملة، ولم يكن يتوقع أكثر المتشائمين أن تكون خسارة خماسية بعد تقدم الفريق في بداية المباراة بهدف، إلا أن أبناء الأحساء قلبوا الطاولة وسحقوا نجوم الملايين الأهلاوية بطريقة أهانت تاريخهم بقيادة رياض محرز وميندي وكيسييه وفيرمينو، الأكيد أن هذه تحدث في كرة القدم وعلى الجميع تقبلها بشكل طبيعي..!
إلا أن غير الطبيعي هي ردة فعل الأهلاويين على ما حدث في ظل تشكيل حديث للأهلي الجديد من أهم عوامل نجاحه “الصبر والدعم”، وقد تكون نتائج الجولات الأربع الأولى قد “أغرت” الأهلاويين بقدرة الفريق على المنافسة، وهو أمر في غاية الصعوبة في ظل الأوضاع الأهلاوية الحالية، وهو ما يجب أخذه في الاعتبار وعدم الضغط على الفريق ليعود رويدًا رويدًا للمنافسة.
الأهلي بفريق شبه جديد وبمدرب أيضًا جديد يحتاج لأهم أسلحة النجاح وهو “الانسجام” ومتوقع حدوثه بعد الجولة الثامنة، وبالتالي على الجماهير الأهلاوية ألا تمارس الضغط على فريقها، المنطق يقول: أكثر ما يُطالب به الأهلي هذا الموسم تحقيق مركز يؤهله للمشاركة الآسيوية والمنافسة على كأس الملك، وهذا أمر في غاية الأهمية ويرفع الضغوط عن الفريق خلال الفترة القادمة.
*نوافذ*
ـ صفقة فراس البريكان يحتاجها الأهلي كثيرًا في ظل غياب اللاعب المحلي المتميز باستثناء هيثم عسيري، والفريق بحاجة لتدعيم صفوفه بالمحليين، لدعم البدلاء في الدكة في ظل دوري طويل شديد المنافسة.
ـ المبالغة في قيمة انتقالات اللاعبين المحليين في ظل وجود ثمانية أجانب يفتح المجال للمطالبة برفع عدد اللاعبين غير السعوديين إلى تسعة الموسم القادم أو حتى في فترة الانتقالات الشتوية القادمة..!
وعلى دروب الخير نلتقي،،،
