تخطى الدوري السعودي كل توقعاتنا خلال الأسابيع القليلة الماضية، وأثبت أن هناك كرة قدم ممتعة ومثيرة يمكن مشاهدتها خارج حدود أوروبا.
المشروع السعودي ليس خمس جولات ولا موسمًا أو موسمين، بل مشروع طويل بحاجة لرؤية واسعة لا تتوقف عن التطوير، لكي ينافس الدوريات الخالدة التي تطورت على مدى عقود.
مهم جدًا أن نفكر في المتلقي العالمي ونقدم منتجًا يستطيع أصغر متابع في أصغر قرية في أقصى بقاع الأرض الاستمتاع بها دون عناء.
خلال متابعتي لردود الفعل العالمية من إعلام ومهتمين وهواة ومحترفين، أجد أن هناك تفاعلًا إيجابيًا واضحًا، ولكن في المقابل هناك صعوبة في نطق أسماء الأندية السعودية بسبب ال التعريف التي دخلت على أسماء أنديتنا لتحولها من نكرة إلى معرفة.
أتمنى أن يتم الاستغناء عن “AL”على الشاشة باللغة الإنجليزية لتصبح أنديتنا “Nasser, Hilal, Ittihad, Ahli” لأن نطق AL متعب لغير الناطقين بالعربية. كما أن الاستغناء عنها في الأسماء أمر شائع ومستخدم على نطاق واسع منذ أمد بعيد، فالكويت بالإنجليزية “Kuwait” والرياض “Riyadh” وغيرها كثير من أسماء المدن والدول وحتى الأندية.
نقطة مهمة أثارت الرأي العام العالمي، وأرى ضرورة مراجعتها من قبل الاتحاد السعودي، وهي تأخير غلق نافذة الانتقالات عن أوروبا أسبوعًا كاملًا، أعرف أن لها فوائد ولكن ضررها أكبر من نفعها.
إذا ما أردنا تقديم دوري عالمي فيجب أن نتبنى القواعد العالمية، فمحاولة تسجيل لاعبين بعد غلق فترة التسجيل في أوروبا أكبر المآخذ على الدوري السعودي، لأنه يستهدف لاعبين لا تستطيع أنديتهم استبدالهم بسبب انتهاء التسجيل.
الدوري السعودي مشروع طويل أجل، ولا يمكن لأسبوع أن يشكل فارقًا كبيرًا، فاللاعب الذي يصعب تسجيله في الصيف يمكن استقطابه في الشتاء أو بداية الموسم الذي يليه.
ما زال لدينا الكثير لنفعله للوصول إلى قمة الكرة العالمية، المهم أن نستمر في التطوير والتقييم، وألا نعول فقط على شعبية النجوم.
المشروع السعودي ليس خمس جولات ولا موسمًا أو موسمين، بل مشروع طويل بحاجة لرؤية واسعة لا تتوقف عن التطوير، لكي ينافس الدوريات الخالدة التي تطورت على مدى عقود.
مهم جدًا أن نفكر في المتلقي العالمي ونقدم منتجًا يستطيع أصغر متابع في أصغر قرية في أقصى بقاع الأرض الاستمتاع بها دون عناء.
خلال متابعتي لردود الفعل العالمية من إعلام ومهتمين وهواة ومحترفين، أجد أن هناك تفاعلًا إيجابيًا واضحًا، ولكن في المقابل هناك صعوبة في نطق أسماء الأندية السعودية بسبب ال التعريف التي دخلت على أسماء أنديتنا لتحولها من نكرة إلى معرفة.
أتمنى أن يتم الاستغناء عن “AL”على الشاشة باللغة الإنجليزية لتصبح أنديتنا “Nasser, Hilal, Ittihad, Ahli” لأن نطق AL متعب لغير الناطقين بالعربية. كما أن الاستغناء عنها في الأسماء أمر شائع ومستخدم على نطاق واسع منذ أمد بعيد، فالكويت بالإنجليزية “Kuwait” والرياض “Riyadh” وغيرها كثير من أسماء المدن والدول وحتى الأندية.
نقطة مهمة أثارت الرأي العام العالمي، وأرى ضرورة مراجعتها من قبل الاتحاد السعودي، وهي تأخير غلق نافذة الانتقالات عن أوروبا أسبوعًا كاملًا، أعرف أن لها فوائد ولكن ضررها أكبر من نفعها.
إذا ما أردنا تقديم دوري عالمي فيجب أن نتبنى القواعد العالمية، فمحاولة تسجيل لاعبين بعد غلق فترة التسجيل في أوروبا أكبر المآخذ على الدوري السعودي، لأنه يستهدف لاعبين لا تستطيع أنديتهم استبدالهم بسبب انتهاء التسجيل.
الدوري السعودي مشروع طويل أجل، ولا يمكن لأسبوع أن يشكل فارقًا كبيرًا، فاللاعب الذي يصعب تسجيله في الصيف يمكن استقطابه في الشتاء أو بداية الموسم الذي يليه.
ما زال لدينا الكثير لنفعله للوصول إلى قمة الكرة العالمية، المهم أن نستمر في التطوير والتقييم، وألا نعول فقط على شعبية النجوم.