اليوم.. بل كل يوم يتأكد لنا أن المشروع الكروي السعودي أثار ذعر أسياد دوريات العالم. وأطلق ألسنة الشيطنة من بعض كبارهم طوال الأسابيع الماضية.
قليل هم الذين كانوا فرسان في أحقية المشروع السعودي في المنافسة، وتغيير شروط وقواعد اللعبة في أسواق كرة القدم.
الإيمان بما تعمل.. والثقة في خطوتك التي تخطوها. يعكسها هدوء القائمين على جبل الطموحات السعودية الرياضية: ضجيج الآخرين لا يعنينا. سنمضي في طريقنا.
ما حدث في إيران من استقبال تاريخي لبعثة نادي النصر وأسطورته العالمية كريستيانو رونالدو. وندرك ما هي إيران الوجه السياسي والشعبي معنا. صفعة أولية لكنها موجعة، وقد تكون أيضًا صادمة لأولئك الممتعضين الحاقدين على السعودية كدولة وقيادة ومشاريع ريادية.
شخصيًا مؤمن أن ما نراه هو رأس جبل النهضة الرياضية بوجهها الكروي. ولدي قناعة أن كريستيانو رونالدو هو البوابة الكبيرة التي حفزت العديد من نجوم العالم على القدوم بطريقة مباشرة أو غير مباشرة.
لا يُنكر تأثير (كاريزما) هذا النجم العالمي ومغناطيسية الاسم إلا المتأزمين في شارع اللاموضوعية الرياضية.
الاستقبال الشعبي الفخم من الجيل الإيراني الحالي.. الذي جسدته اللقطات المفعمة بالتلقائية. وبكاء الطفل ووجود الرسامة الإيرانية الموهوبة، وتحقيق الدون حلم اللقاء به يبعث رسالة صريحة على ذكاء القوة الناعمة السعودية المختلفة عن غيرها.
ولا أخفي إعجابي وتقديري للأسطورة البرتغالية كريستيانو رونالدو.. الذي بات أيقونة وسفيرًا وواجهة لكرتنا، ودورينا، ومشروعنا، ولا يقارن بحيوية واهتمام ورغبة غيره من النجوم الذين قدموا إلينا، هو الأفضل.
يكفي منه إشارة أو كلمة أو صورة عن بلدنا وثقافتها في المباريات، أو اللقاءات أو حساباته الخاصة في وسائل التواصل لمعرفة ضخامة الاختصارات التي يوفرها لقوتنا في إيصال الصورة الذهنية الإيجابية عن السعودية.
رونالدو ليس الوحيد، لكنه بات العنوان الأكبر لنجوم المشروع السعودي الكروي.
قليل هم الذين كانوا فرسان في أحقية المشروع السعودي في المنافسة، وتغيير شروط وقواعد اللعبة في أسواق كرة القدم.
الإيمان بما تعمل.. والثقة في خطوتك التي تخطوها. يعكسها هدوء القائمين على جبل الطموحات السعودية الرياضية: ضجيج الآخرين لا يعنينا. سنمضي في طريقنا.
ما حدث في إيران من استقبال تاريخي لبعثة نادي النصر وأسطورته العالمية كريستيانو رونالدو. وندرك ما هي إيران الوجه السياسي والشعبي معنا. صفعة أولية لكنها موجعة، وقد تكون أيضًا صادمة لأولئك الممتعضين الحاقدين على السعودية كدولة وقيادة ومشاريع ريادية.
شخصيًا مؤمن أن ما نراه هو رأس جبل النهضة الرياضية بوجهها الكروي. ولدي قناعة أن كريستيانو رونالدو هو البوابة الكبيرة التي حفزت العديد من نجوم العالم على القدوم بطريقة مباشرة أو غير مباشرة.
لا يُنكر تأثير (كاريزما) هذا النجم العالمي ومغناطيسية الاسم إلا المتأزمين في شارع اللاموضوعية الرياضية.
الاستقبال الشعبي الفخم من الجيل الإيراني الحالي.. الذي جسدته اللقطات المفعمة بالتلقائية. وبكاء الطفل ووجود الرسامة الإيرانية الموهوبة، وتحقيق الدون حلم اللقاء به يبعث رسالة صريحة على ذكاء القوة الناعمة السعودية المختلفة عن غيرها.
ولا أخفي إعجابي وتقديري للأسطورة البرتغالية كريستيانو رونالدو.. الذي بات أيقونة وسفيرًا وواجهة لكرتنا، ودورينا، ومشروعنا، ولا يقارن بحيوية واهتمام ورغبة غيره من النجوم الذين قدموا إلينا، هو الأفضل.
يكفي منه إشارة أو كلمة أو صورة عن بلدنا وثقافتها في المباريات، أو اللقاءات أو حساباته الخاصة في وسائل التواصل لمعرفة ضخامة الاختصارات التي يوفرها لقوتنا في إيصال الصورة الذهنية الإيجابية عن السعودية.
رونالدو ليس الوحيد، لكنه بات العنوان الأكبر لنجوم المشروع السعودي الكروي.