يعدُّ الشاعر السعودي حمد الشمري من الأسماء الشعرية الناجحة التي وصلت إلى الأدوار النهائية في برنامج “شاعر الراية” بنسخته الأولى.
وأوضح لـ “الرياضية” الشمري أن بعض المسابقات الشعرية تعتمد على التصويت بعيدًا عن الشعر، مشيرًا إلى أن الشاعر المميز يجب عليه عدم المشاركة في برنامج يوجد فيه لجنة سطحية أو تصويت جماهير.
01 في البداية.. ما الأسباب الحقيقية وراء غياب الأمسيات الشعرية؟
الأمسيات الشعرية كانت هي المنبر الأول لكل شاعر، أما الآن يكتفي الشاعر بحساباته في السوشال ميديا ولا يحتاج للأمسيات.
02 هل تعتقد أن المسابقات الخاصة بالشعر مفيدة أم لا؟
على الشاعر المبدع ألّا يشارك في مسابقة فيها تصويت مادي ولجنة سطحية، وسيجد الفائدة
عند وجود مسابقات تنصف الشعر وهذا الشيء نفتقده.
03 هل فاد الإنشاد الشعراء وساهم في انتشار قصائدهم؟
أي شاعر يهتم بإنشاد قصائده يعد شاعرًا ركيكًا، في النهاية المنشد يستفيد والشاعر يخسر.
04 من هو الشاعر الذي تتوقع له حضورًا لافتًا في المستقبل القريب؟
حمد العيد.
05 متى بدأت الشعر؟
بدأت قبل 12 عامًا، وكانت أولى قصائدي بعنوان “أنا البحر”.
06 كيف تقيّم الساحة الشعرية حاليًا؟
الساحة تطلب النجدة، ولا حياة لمن تنادي.
07 ما الأسباب وراء الخروج عن النص في المحاورة برأيك؟
الضعف أو الهروب، والمحاورة الآن إلى طريق منحدرة.