تتوالى المتعة، والإثارة، والحضور، والمتابعة الجماهيرية العالية، وأصبحت كرة القدم من خلال الأداء المميز “وجهة” الرياضيين، “وسرقت” عنوةً اهتمامات شريحة معتبرة من المجتمع السعودي والعربي والعالمي الشغوف بهذه اللعبة الاستثنائية، وجولات روشن الشيقة عبر متابعات مثيرة، وغنية بالفن والعطاء، وحصد النقاط، والتقدم والثبات، والتراجع، والانحدار، مع متابعة جماهيرية قلّ نظيرها في فترات زمنية سابقة، وأنشطة ومبادرات رياضية مختلفة، حيث نتابع تغييرات فنية، شهدت غياب نجوم بارزة، وظهور آخرين، واستحوذت بدورها على الاهتمام والنجومية والتطوير.
في قمة كروية كبيرة، أمتعنا فريقا الهلال والنصر بأداء فني قوي ورشيق، وهجمات مثيرة، ومحاولات متتابعة للوصول إلى مرمى الآخر. وتمكَّن الهلال، الذي لا يكل ولا يمل، من تحقيق إنجازات كبيرة في نهاية المطاف، فسجل ثلاثة أهداف متتابعة، في حين أن التوفيق لم يكن في صالح النصر القوي هو الآخر، الذي قدم مع الهلال مباراة كبيرة، انتهت بحصد الأزرق نقاطها الثمينة، بالتالي تربع الهلال العتيد بقوة واستحقاق على قمة ترتيب فرق دوري روشن، الذي أمتع الملايين من عشاق المجنونة والعالم العربي، بل ربما جماهير عالمية تعشق الأداء القوي الجميل. شكرًا للفريقين الكبيرين الهلال والنصر على هذا المستوى والأداء القوي الماتع، والصور الرائعة التي قدمها اثنان من عمالقة كرة القدم السعودية المتطورة.
بدوره ظهر فريق الأهلي المتجدد بأداء جيد وقوي، أمام فريق أبها العنيد، وتمكَّن الأهلي بأدائه الجيد، والتنظيم المناسب، من اكتساح فريق أبها بستة أهداف جميلة، كانت قابلة للزيادة بظل أداء أهلاوي قوي، أدّى بنهاية المطاف إلى انهيار الفريق الأبهاوي وتلقيه ستة أهداف أهلاوية جميلة ومدروسة، وكان من الممكن زيادتها!!.
تلكم بضع إشارات عن أسبوع كروي سعودي ماتع وقوي، يظهر تطورًا ملموسًا لكرة القدم السعودية، وهو تطور أسهمت فيه بقوة العناصر، وتطورات كروية سعودية واضحة المعالم والقوة، بمشاركة لاعبين وحكام ومدربين أجانب من ذوي المهارات الراقية، التي غيَّرت تمامًا من أداء وشكل الفرق السعودية بشكل مبهر.
في قمة كروية كبيرة، أمتعنا فريقا الهلال والنصر بأداء فني قوي ورشيق، وهجمات مثيرة، ومحاولات متتابعة للوصول إلى مرمى الآخر. وتمكَّن الهلال، الذي لا يكل ولا يمل، من تحقيق إنجازات كبيرة في نهاية المطاف، فسجل ثلاثة أهداف متتابعة، في حين أن التوفيق لم يكن في صالح النصر القوي هو الآخر، الذي قدم مع الهلال مباراة كبيرة، انتهت بحصد الأزرق نقاطها الثمينة، بالتالي تربع الهلال العتيد بقوة واستحقاق على قمة ترتيب فرق دوري روشن، الذي أمتع الملايين من عشاق المجنونة والعالم العربي، بل ربما جماهير عالمية تعشق الأداء القوي الجميل. شكرًا للفريقين الكبيرين الهلال والنصر على هذا المستوى والأداء القوي الماتع، والصور الرائعة التي قدمها اثنان من عمالقة كرة القدم السعودية المتطورة.
بدوره ظهر فريق الأهلي المتجدد بأداء جيد وقوي، أمام فريق أبها العنيد، وتمكَّن الأهلي بأدائه الجيد، والتنظيم المناسب، من اكتساح فريق أبها بستة أهداف جميلة، كانت قابلة للزيادة بظل أداء أهلاوي قوي، أدّى بنهاية المطاف إلى انهيار الفريق الأبهاوي وتلقيه ستة أهداف أهلاوية جميلة ومدروسة، وكان من الممكن زيادتها!!.
تلكم بضع إشارات عن أسبوع كروي سعودي ماتع وقوي، يظهر تطورًا ملموسًا لكرة القدم السعودية، وهو تطور أسهمت فيه بقوة العناصر، وتطورات كروية سعودية واضحة المعالم والقوة، بمشاركة لاعبين وحكام ومدربين أجانب من ذوي المهارات الراقية، التي غيَّرت تمامًا من أداء وشكل الفرق السعودية بشكل مبهر.