#قصة_تتويج
ثأر بينيتيز على أكتاف مورينيو
صورة التقطت في 18 ديسمبر 2010، في أبو ظبي، للأرجنتيني خافيير زانيتي، لاعب وقائد إنتر الإيطالي، يرفع كأس العالم للأندية مع زملائه بعد الفوز على مازيمبي الكونغولي(أرشيفية)
الرياض ـ الرياضية
2023.12.15 | 12:17 am
أتاح عام 2010، قبل خِتامه، فرصةً أمام المدرب الإسباني رافاييل بينيتيز للثأر من خسارته كأس العالم للأندية 2005، فانتهزها وأضاف اللقب العالمي إلى سجلّه، في أبو ظبي العاصمة الإماراتية. خَسِر بينيتيز نهائي المونديال مع ليفربول الإنجليزي، على يدي ساو باولو البرازيلي، وكسِبه مع إنتر ميلان الإيطالي على حساب مازيمبي الكونغولي، حاصدًا زرع غيره، وهو البرتغالي جوزيه مورينيو، الذي قاد الإنتر، صيف العام ذاته، إلى التتويج بدوري أبطال أوروبا. ولحصد لقب مونديال الأندية، احتاج إنتر بينيتيز، الذي كان مدججًا بالنجوم العالميين أمثال الكاميروني صامويل إيتو والأرجنتيني دييجو ميليتيو، إلى التغلب على سيونجنام الكوري الجنوبي، بطل آسيا، ثم مازيمبي، بطل إفريقيا. وفي اللقاءين، كتبت ثلاثة أهداف نظيفة انتصار الفريق الملقّب بـ “النيراتزوري”.