يحافظ فريق الاتحاد الأول لكرة القدم، أمام نافباخور الأوزبكي الخميس، على عادة تغيير تركيبة أجانبه الخمسة مع كل مباراةٍ من دوري أبطال آسيا.
وحتى الآن، لم يخض «النمور» مواجهتين متتاليتين، ضمن النسخة الجارية، بالخماسي الأجنبي ذاته. ويستمر ذلك ضد نافباخور في جدة.
وعشيّة مواجهة إياب ثُمن النهائي، كشف حساب «الرياضية عاجل»، على منصة «إكس»، عن استقرار المدرب الأرجنتيني على إشراك المصري أحمد حجازي، والبرازيلي فابينيو تفاريس، والفرنسيين كريم بنزيما ونجولو كانتي، والمغربي عبد الرزاق حمد الله، واستبعاد البرازيلي رومارينيو.
ولعِب البرازيلي الذهاب، قبل أسبوع، لكنه يغيب عن موعد العودة إثر مفاضلة فنية مع بنزيما، حسمها الجهاز الفني لمصلحة أفضل لاعب في العالم لعام 2022.
واستُبعِد رومارينيو من مواجهة سباهان أصفهان ضمن الجولة الثانية من المجموعة، لكن اللقاء أُلغِيَ قبل دقائق من بدايته.
وغيّبته إصابةٌ عن مباراتي أجمك الأوزبكي وسباهان أصفهان، لحساب الجولتين الخامسة والسادسة، فيما خاض أربعًا من مباريات النسخة الجارية، وكانت أمام أجمك والقوة الجوية ونافباخور.
ولخلو قائمته من لاعبين آسيويين غير سعوديين، يضطر الاتحاد إلى خوض أي مباراة من دوري الأبطال بخمسة أجانب فقط، دون الاستفادة من الحد الأقصى للأجانب المقرّر بستة بينهم آسيوي.