بعد نافباخور.. 5 ضحايا يخسرون التقدم على الاتحاد
ضمّ فريق الاتحاد الأول لكرة القدم ضيفه نافباخور الأوزبكي، أمس الخميس، إلى قائمة من قلَب تأخّره أمامهم، في الأدوار الإقصائية لدوري أبطال آسيا، إلى انتصار.
بذلك، التحق نافباخور بناجويا جرامبوس الياباني، وجوانزو إيفرجراند الصيني، وذوب أهن أصفهان الإيراني، فضلًا عن الشباب السعودي.
وتأخّر الاتحاد بهدفٍ أوزبكي على أرضه، ثم أحرز هدفين، ثانيهما بهديةٍ من أحد لاعبي الضيف، نقلاه إلى دور الثمانية، ليواجه الهلال السعودي.
وفي مشواره إلى نهائي 2009، حوّل الفريق تأخّره بهدف أمام الشباب، لحساب دور الـ 16، إلى فوزٍ 2ـ1.
وكرر ذلك في ذهاب نصف النهائي، بقَلبِ تقدّم ناجويا جرامبوس 2ـ1 إلى انتصارٍ ساحق 6ـ2 على اليابانيين.
بعدها بنحو 3 أعوام، كان الفريق متأخرًا 1ـ2 أمام جوانزو إيفرجراند، في ذهاب ربع نهائي 2012، وأنهى اللقاء منتصرًا 4ـ2.
وخلال مشاركته قبل الحالية في البطولة، تأخّر الاتحاد بهدفٍ لذوب أهن أصفهان الإيراني، ضمن ذهاب دور الـ 16، لكنه عاد وكسِب المباراة 2ـ1.