بصراحة ما فعله جمهور النادي الأهلي الأسبوع الماضي أمام نادي الفتح بملعب الجوهرة في جدة من حيث الحضور والتفاعل والتنظيم والأهازيج متعة كروية على الرغم من أن اليوم التالي يوم عمل ومدارس والغالبية يدركون أن الكثير من الحاضرين مرتبطون بمثل هذه المجالات.
وعلى الرغم من ذلك بلغ الحضور 45 ألف مشجع وأكثر من ذلك بل لو أن المشجعين اهتموا بموضوع مسح الباركود الخاص بالتذكرة أثناء دخولهم إلى الملعب لظهر لنا العدد أكثر من ذلك الرقم. ولعل هذا الحضور الجميل في مباراة ليست من نوعية ديربي أو كلاسيكو أو لقاء في دور نصف النهائي في بطولة وإنما مباراة عادية في سلم الدوري السعودي.
وعليه فإن جمهور النادي الملكي يؤكد من خلال هذا الوجود المميز أن ثمة فئة من الجماهير بدأت
تستوعب ما هو القصد من رؤية سيدي ولي العهد لمرحلة استضافة البطولات والفعاليات الآسيوية العالمية، بل يؤكد على نجاح مبكر لكأس آسيا 2027م من دون جدال.
لهذا أتمنى من الإخوة في الملاعب أن يمنحوا مثل هذه الجماهير مزيدًا من المساعدة والوجود والدعم، فالكل طالع الفضائيات والكثير من أصحاب الحسابات الكبيرة
عقب تلك المباراة التي انتهت بالتعادل بهدف لكليهما في وسائل التواصل الاجتماعي، معبرين عن انبهارهم وفرحهم من هذا الجمهور الأهلاوي الوفي حتى إن نادي الفتح غرّد من خلال حسابه الرسمي في منصة إكس بصفة إعجاب وذهول من هذه القوة الناعمة والجميلة.
وأختم طرحي هذا بما قاله مدرب النادي الحساوي الكرواتي سلافن بيليتش مدرب النادي النموذجي إذ قال: لقد شعرت في كثير من الوقت وأنا في الملعب بأني موجود في أحد الدوريات الأوروبية وهو الذي عمل في الدوري الإنجليزي ودرّب ثلاثة فرق هناك.
وعلى الرغم من ذلك بلغ الحضور 45 ألف مشجع وأكثر من ذلك بل لو أن المشجعين اهتموا بموضوع مسح الباركود الخاص بالتذكرة أثناء دخولهم إلى الملعب لظهر لنا العدد أكثر من ذلك الرقم. ولعل هذا الحضور الجميل في مباراة ليست من نوعية ديربي أو كلاسيكو أو لقاء في دور نصف النهائي في بطولة وإنما مباراة عادية في سلم الدوري السعودي.
وعليه فإن جمهور النادي الملكي يؤكد من خلال هذا الوجود المميز أن ثمة فئة من الجماهير بدأت
تستوعب ما هو القصد من رؤية سيدي ولي العهد لمرحلة استضافة البطولات والفعاليات الآسيوية العالمية، بل يؤكد على نجاح مبكر لكأس آسيا 2027م من دون جدال.
لهذا أتمنى من الإخوة في الملاعب أن يمنحوا مثل هذه الجماهير مزيدًا من المساعدة والوجود والدعم، فالكل طالع الفضائيات والكثير من أصحاب الحسابات الكبيرة
عقب تلك المباراة التي انتهت بالتعادل بهدف لكليهما في وسائل التواصل الاجتماعي، معبرين عن انبهارهم وفرحهم من هذا الجمهور الأهلاوي الوفي حتى إن نادي الفتح غرّد من خلال حسابه الرسمي في منصة إكس بصفة إعجاب وذهول من هذه القوة الناعمة والجميلة.
وأختم طرحي هذا بما قاله مدرب النادي الحساوي الكرواتي سلافن بيليتش مدرب النادي النموذجي إذ قال: لقد شعرت في كثير من الوقت وأنا في الملعب بأني موجود في أحد الدوريات الأوروبية وهو الذي عمل في الدوري الإنجليزي ودرّب ثلاثة فرق هناك.
