بفوزه على ضمك أكمل الهلال سلسلة انتصاراته على جميع أندية الدوري الممتاز «دوري روشن»، إذ كان ضمك الوحيد من بين الـ17 ناديًا التي لم يهزمها الهلال وربما أيضًا يكون آخر انتصارات السلسلة التي جعلت من الهلال الأول عالميًا في عدد الانتصارات المتوالية إذ تنتظره تحديات لا يمكن أن يخرج منها سالمًا تتمثل في أدوار إقصائية في ثلاث مسابقات دوري أبطال آسيا وكأس الملك والسوبر السعودي.
أثبت نادي ضمك أنه الأجدر من بين أندية الدوري الذي يمكن له ألا يهزم أمام الهلال وربما يستطيع الفوز ففي الدور الأول بحث الهلال عن التعادل معه وفي الدور الثاني أعجز الهلال إلى أن استنفد كل طاقته وفرض الهلال عليه حصارًا تامًا الشوط الثاني ورغم ذلك لحق بالتعادل لولا أن عاد الهلال لحسم النتيجة في الدقائق الأخيرة للوقت بدل الضائع.
كوزمين كونترا الروماني الذي يصنع مع ضمك موسمًا مميزًا كانت قلوب جميع جماهير الأندية معه أمام الهلال إلا جمهور الهلال وأغرى تساقط دقائق المباراة لاعبو ضمك ومدربهم بنتيجة إيجابية قبل تسجيل الهلال هدفه الأول وبعد أن عدل ضمك النتيجة هذا جعلهم جميعًا لا يتقبلون قرارات الحكم ودخل جميعهم حالة التوتر التي ترضي من يلتمس لهم العذر أو أنها تقنعه بأنه يتعرض لبعض القرارات التحكيمية الخاطئة وهو ما جعله ينضم إلى غيره من الأندية التي سبقته بالخسارة أمام الهلال مكتفيًا بمن سيتاجر بمظلوميته دون أن يغير من لا النتائج ولا الترتيب شيئًا.
الهلال يمكن له أن يطمئن على قدرته على تحقيق اللقب أكثر من أي وقت مضى ويفترض على من بعده في الترتيب العمل على استثمار فترة الجولات التسع فيما يمكن أن يجعلهم يخرجون من الموسم بمكاسب وإن اعتقدوا أنها غير مهمة إلا أنها أولى خطوات التصحيح لاستقبال الموسم المقبل ففي انتصار الاتحاد هذه الجولة وخسارة الأهلي وضمك وتعادل التعاون ما يمكن أن يغير في الترتيب من الثالث إلى السادس.
فكرة أن الاحتجاج على قرار الحكم الذي يضيع أكثر من 5 دقائق من زمن المباراة حتى يمكن تغيير قراره جيدة ويمكن اتباعها طالما أنها في أسوأ الأحوال لا ينتج عنها حتى الإنذار وتمنحك التعاطف من الجمهور الآخر أو قد تؤثر في قرارات الحكم فيما تبقى من زمن المباراة فكرة جيدة لكنها لا تمنحك الفوز أو اللقب.
أثبت نادي ضمك أنه الأجدر من بين أندية الدوري الذي يمكن له ألا يهزم أمام الهلال وربما يستطيع الفوز ففي الدور الأول بحث الهلال عن التعادل معه وفي الدور الثاني أعجز الهلال إلى أن استنفد كل طاقته وفرض الهلال عليه حصارًا تامًا الشوط الثاني ورغم ذلك لحق بالتعادل لولا أن عاد الهلال لحسم النتيجة في الدقائق الأخيرة للوقت بدل الضائع.
كوزمين كونترا الروماني الذي يصنع مع ضمك موسمًا مميزًا كانت قلوب جميع جماهير الأندية معه أمام الهلال إلا جمهور الهلال وأغرى تساقط دقائق المباراة لاعبو ضمك ومدربهم بنتيجة إيجابية قبل تسجيل الهلال هدفه الأول وبعد أن عدل ضمك النتيجة هذا جعلهم جميعًا لا يتقبلون قرارات الحكم ودخل جميعهم حالة التوتر التي ترضي من يلتمس لهم العذر أو أنها تقنعه بأنه يتعرض لبعض القرارات التحكيمية الخاطئة وهو ما جعله ينضم إلى غيره من الأندية التي سبقته بالخسارة أمام الهلال مكتفيًا بمن سيتاجر بمظلوميته دون أن يغير من لا النتائج ولا الترتيب شيئًا.
الهلال يمكن له أن يطمئن على قدرته على تحقيق اللقب أكثر من أي وقت مضى ويفترض على من بعده في الترتيب العمل على استثمار فترة الجولات التسع فيما يمكن أن يجعلهم يخرجون من الموسم بمكاسب وإن اعتقدوا أنها غير مهمة إلا أنها أولى خطوات التصحيح لاستقبال الموسم المقبل ففي انتصار الاتحاد هذه الجولة وخسارة الأهلي وضمك وتعادل التعاون ما يمكن أن يغير في الترتيب من الثالث إلى السادس.
فكرة أن الاحتجاج على قرار الحكم الذي يضيع أكثر من 5 دقائق من زمن المباراة حتى يمكن تغيير قراره جيدة ويمكن اتباعها طالما أنها في أسوأ الأحوال لا ينتج عنها حتى الإنذار وتمنحك التعاطف من الجمهور الآخر أو قد تؤثر في قرارات الحكم فيما تبقى من زمن المباراة فكرة جيدة لكنها لا تمنحك الفوز أو اللقب.
