لا جديد يُذكر بل قديم يُعاد من البعض في كل موسم، وهو تحميل اللجان إخفاق عمل إدارات أنديتهم عن تحقيق الإنجازات واعتلاء المنصات!
لا زال الكثير ومن مختلف الميول يرمون فشل إدارات أنديتهم على اللجان التي ربما تخطئ مرة وتصيب مرة أخرى سواء بسوء قرار أو بسوء اختيار طاقم تحكيمي يدير مباراة، أما تحميلها كل شيء فهذا عذر أقبح من ذنب!
على الجميع أن يدرك ويعي بأن تحقيق البطولات والإنجازات لا يأتي إلا بعمل كبير يأتي بها.
ليس من المنطق والمعقول في كل موسم أن نسمع بأن ناديًا ما حقق الإنجازات واعتلى المنصات بسبب وقوف إحدى اللجان خلفه ومساعدته، فهذه الأسطوانة لن تجعل من أنديتكم أبطالًا تنافس لتحقيق الإنجازات في كل موسم.
ما تقومون به في كل موسم هو إعطاء إدارات أنديتكم عذرًا مسبقًا بعدم تحميلها سوء عملها، الذي يجعل من أنديتكم لا تحقق ذهبًا ولا تكتسب منجزًا.
اليوم لا بد ألا نضلل الحقائق ونغالط الواقع الذي نشاهده، ولا بد أن نتحدث بما تمليه علينا ضمائرنا ونشيد بالعمل المميز وننتقد العمل السيئ الذي تكون نتائجه في نهاية المطاف مجهولة.
اليوم سنتخذ أندية الهلال والنصر والأهلي والاتحاد مثالًا ونقارن فيما بينها، ولكن ليس من المنطق والإنصاف أن نقارن أي نادٍ آخر بها، فالفوارق كبيرة بينها وبين الأندية الأخرى، حيث حظيت بدعم غير مسبوق لهذا الموسم.
فهنالك من نجح منها وهنالك من فشل بسبب سوء اختيار أو بسوء اتخاذ قرار من إحدى إدارات الأنديه الأربعة.
لماذا نجح الهلال وفشل الأهلي والنصر والاتحاد؟ ولنكشف الحقائق ولنسلط الضوء أكثر على عمل إدارات الأندية الأربعة، وسنلاحظ بأن الهلال نجح لأنه عمل من أجل تحقيق البطولات.
فالهلال اليوم عمل من أجل تحقيق الذهب مبتدئًا بالتعاقد مع مدرب كبير ولاعبين لديهم الشغف لتحقيق الذهب والإنجازات، عكس الأندية الثلاثة الأخرى التي عملت ولم تكن موفقة في بعض قراراتها التعاقدية، سواءً على مستوى المدربين أو اللاعبين.
لا زال الكثير ومن مختلف الميول يرمون فشل إدارات أنديتهم على اللجان التي ربما تخطئ مرة وتصيب مرة أخرى سواء بسوء قرار أو بسوء اختيار طاقم تحكيمي يدير مباراة، أما تحميلها كل شيء فهذا عذر أقبح من ذنب!
على الجميع أن يدرك ويعي بأن تحقيق البطولات والإنجازات لا يأتي إلا بعمل كبير يأتي بها.
ليس من المنطق والمعقول في كل موسم أن نسمع بأن ناديًا ما حقق الإنجازات واعتلى المنصات بسبب وقوف إحدى اللجان خلفه ومساعدته، فهذه الأسطوانة لن تجعل من أنديتكم أبطالًا تنافس لتحقيق الإنجازات في كل موسم.
ما تقومون به في كل موسم هو إعطاء إدارات أنديتكم عذرًا مسبقًا بعدم تحميلها سوء عملها، الذي يجعل من أنديتكم لا تحقق ذهبًا ولا تكتسب منجزًا.
اليوم لا بد ألا نضلل الحقائق ونغالط الواقع الذي نشاهده، ولا بد أن نتحدث بما تمليه علينا ضمائرنا ونشيد بالعمل المميز وننتقد العمل السيئ الذي تكون نتائجه في نهاية المطاف مجهولة.
اليوم سنتخذ أندية الهلال والنصر والأهلي والاتحاد مثالًا ونقارن فيما بينها، ولكن ليس من المنطق والإنصاف أن نقارن أي نادٍ آخر بها، فالفوارق كبيرة بينها وبين الأندية الأخرى، حيث حظيت بدعم غير مسبوق لهذا الموسم.
فهنالك من نجح منها وهنالك من فشل بسبب سوء اختيار أو بسوء اتخاذ قرار من إحدى إدارات الأنديه الأربعة.
لماذا نجح الهلال وفشل الأهلي والنصر والاتحاد؟ ولنكشف الحقائق ولنسلط الضوء أكثر على عمل إدارات الأندية الأربعة، وسنلاحظ بأن الهلال نجح لأنه عمل من أجل تحقيق البطولات.
فالهلال اليوم عمل من أجل تحقيق الذهب مبتدئًا بالتعاقد مع مدرب كبير ولاعبين لديهم الشغف لتحقيق الذهب والإنجازات، عكس الأندية الثلاثة الأخرى التي عملت ولم تكن موفقة في بعض قراراتها التعاقدية، سواءً على مستوى المدربين أو اللاعبين.