طرح المغرد «علي يعقوب» المتميز بشؤون البث التلفزيوني والإعلام الرياضي تغريدات أشبه بورقة نقاش ملغومة بالاستفهامات المهمة لحاضر ومستقبل أحد روافد نهضتنا الرياضية:
ـ لماذا لم نستطع إلى الآن صناعة إمبراطورية إعلامية رياضية سعودية بديلة لإمبراطوريتي «ART وOrbit» السعوديتين؟!
ـ لماذا بعدها جميع تجاربنا الماضية كانت خجولة وبعضها فشل فشلًا ذريعًا رغم الدعم؟!
ـ قنوات ssc التي بدأت بداية متأخرة ولكنها خجولة، لم تبدأ من حيث ما وصل له العالم، ومع الأسف صنعت سمعة واسمحوا لي على هذه الكلمة «غير جيدة» مع المتابعين والمشتركين.
اليوم الأمل معلق بالعملاقة «mbc» لإنقاذ هذه الصناعة. كما يقول ابن يعقوب.
وأقول إذا كنا نؤمن بأن الإعلام الرياضي السعودي بكافة أوجهه «بث، برامج، كوادر» أنه أحد أجنحة المشروع الرياضي، يجب ألا يكون هناك إفراط في ضخ «البدلة» على حساب «الثوب». كما حدث سابقًا وله أسبابه مع الإمبراطوريات الإعلامية الثلاثة سابقًا، يجب أن نتعلم الدروس منها بكافة أوجهها «الإعلامية، السياسية، الاقتصادية». حذارِ
الجميع أشقاء وأصدقاء في حاضنة وطنهم الثاني السعودية. ويسعدنا تواجدهم. تواجد أجود ما فيهم قدرات وحبًا لنا. لسنا ملزمين بإعادة صياغة أو تأهيلهم، على حساب صياغة وتأهيل وصياغة الكوادر الوطنية من الشباب المتعلم المتمكن والخبرات، الطامحين الراغبين في ركوب «نفاثة» بلدهم الرياضية أمام وخلف الشاشات.
إن من أكبر أسباب فشل صناعة إمبراطورية إعلامية جديدة، فقدان الثقة بين المسؤول المستغرق في «أجندته» الرياضية السطحية من جهة زاوية الرؤية.
وشعور الكوادر السعودية أنها مهمشة ويُستقل بقدراتها وقوتها!
وماذا بعد؟
مشروع حقيقي. أنظمة ولوائح. أمان وظيفي. ثقة. سندرك حينها أن الإعلام الرياضي قوة ناعمة/ خامدة لم تُستخرج بعد.
ـ لماذا لم نستطع إلى الآن صناعة إمبراطورية إعلامية رياضية سعودية بديلة لإمبراطوريتي «ART وOrbit» السعوديتين؟!
ـ لماذا بعدها جميع تجاربنا الماضية كانت خجولة وبعضها فشل فشلًا ذريعًا رغم الدعم؟!
ـ قنوات ssc التي بدأت بداية متأخرة ولكنها خجولة، لم تبدأ من حيث ما وصل له العالم، ومع الأسف صنعت سمعة واسمحوا لي على هذه الكلمة «غير جيدة» مع المتابعين والمشتركين.
اليوم الأمل معلق بالعملاقة «mbc» لإنقاذ هذه الصناعة. كما يقول ابن يعقوب.
وأقول إذا كنا نؤمن بأن الإعلام الرياضي السعودي بكافة أوجهه «بث، برامج، كوادر» أنه أحد أجنحة المشروع الرياضي، يجب ألا يكون هناك إفراط في ضخ «البدلة» على حساب «الثوب». كما حدث سابقًا وله أسبابه مع الإمبراطوريات الإعلامية الثلاثة سابقًا، يجب أن نتعلم الدروس منها بكافة أوجهها «الإعلامية، السياسية، الاقتصادية». حذارِ
الجميع أشقاء وأصدقاء في حاضنة وطنهم الثاني السعودية. ويسعدنا تواجدهم. تواجد أجود ما فيهم قدرات وحبًا لنا. لسنا ملزمين بإعادة صياغة أو تأهيلهم، على حساب صياغة وتأهيل وصياغة الكوادر الوطنية من الشباب المتعلم المتمكن والخبرات، الطامحين الراغبين في ركوب «نفاثة» بلدهم الرياضية أمام وخلف الشاشات.
إن من أكبر أسباب فشل صناعة إمبراطورية إعلامية جديدة، فقدان الثقة بين المسؤول المستغرق في «أجندته» الرياضية السطحية من جهة زاوية الرؤية.
وشعور الكوادر السعودية أنها مهمشة ويُستقل بقدراتها وقوتها!
وماذا بعد؟
مشروع حقيقي. أنظمة ولوائح. أمان وظيفي. ثقة. سندرك حينها أن الإعلام الرياضي قوة ناعمة/ خامدة لم تُستخرج بعد.