توج فريق الهلال العتيد ببطولة دوري روشن السعودي الجارية، إثر فوزه على فريق نادي الحزم، وبقيت له ثلاث مباريات يعد الحصول على نقاطها تحصيل حاصل، ولا يغير في الأمر شيئًا، وجاء «التتويج الهلالي» نتيجة «جهود هلالية» متعددة الأركان والاتجاهات، غير أنها أسهمت بقوة في صناعة فريق «هلالي قوي» لا يشق له غبار، استطاع حصد نقاط كافية، ليتوج ببطولة وقمة دوري روشن الرائع، رغم كل «الاعتراضات والاحتجاجات الأخرى» من هنا أو هناك، ففريق مثل فريق الهلال حاليًا لم يكن ليصل إلى هذه النتائج المبهرة، إلا وقد أعد لها العدة كاملة، واستطاع مدربه ورجاله ورئيسه تهيئة الإمكانات والظروف ليظهر الهلال بحلة رشيقة، عنوانها الانتصار والبطولة، وبأداء قوي.. مبروك للهلال ورئيسه ولاعبيه وجماهيره السعيدة في كل مكان.
ومن ناحية أخرى تمكن فريق النادي الأهلي لكرة القدم من الفوز على فريق الشباب العريق في عقر ملعبه بشمال الرياض، وأحرز ثلاث نقاط ثمينة مكنته من الحفاظ على نقاط تكفيه للهيمنة على المركز الثالث في دوري روشن السعودي، تمهيدًا للمشاركة في المنافسات الآسيوية وربما غيرها، وقد قدم الأهلي مع الشباب في لقائهما القوي مستويات جميلة، وتمكن نجم الأهلي كيسيه إحراز هدف خرافي في مرمى الشباب، وكافح فريق الأهلي بقوة لحسم نتيجة اللقاء الشرس، وقاد كيسيه فريقه الأهلي إلى حصد نقاط المباراة، رغم الإصابات والغيابات التي يعاني منها فريق الأهلي الجميل.
ثم ماذا بعد؟! نعم ماذا بعد؟، فدوري روشن الرائع يكاد أن يوصد أبوابه، ويختم منافساته ولقاءاته لهذا الموسم بنجاح كبير، رغم بعض «الصعوبات» والهفوات والخروجات هنا أو هناك، كنتيجة طبيعية لمنافسة «روشينية عالية الجودة» وصعبة، شابها بعض «الإخفاقات» هنا أو هناك، غير أن الأداء العام في روشن كان جميلًا.. واعدًا.. وقويًا.. أمتع جماهير كرة القدم في المملكة والبلاد العربية وغيرها، كمحصلة «عالية» للتنظيم والإدارة والتنفيذ، وتطبيق النظام مع بعض الأخطاء الطبيعية.. هنا وهناك!!.
ومن ناحية أخرى تمكن فريق النادي الأهلي لكرة القدم من الفوز على فريق الشباب العريق في عقر ملعبه بشمال الرياض، وأحرز ثلاث نقاط ثمينة مكنته من الحفاظ على نقاط تكفيه للهيمنة على المركز الثالث في دوري روشن السعودي، تمهيدًا للمشاركة في المنافسات الآسيوية وربما غيرها، وقد قدم الأهلي مع الشباب في لقائهما القوي مستويات جميلة، وتمكن نجم الأهلي كيسيه إحراز هدف خرافي في مرمى الشباب، وكافح فريق الأهلي بقوة لحسم نتيجة اللقاء الشرس، وقاد كيسيه فريقه الأهلي إلى حصد نقاط المباراة، رغم الإصابات والغيابات التي يعاني منها فريق الأهلي الجميل.
ثم ماذا بعد؟! نعم ماذا بعد؟، فدوري روشن الرائع يكاد أن يوصد أبوابه، ويختم منافساته ولقاءاته لهذا الموسم بنجاح كبير، رغم بعض «الصعوبات» والهفوات والخروجات هنا أو هناك، كنتيجة طبيعية لمنافسة «روشينية عالية الجودة» وصعبة، شابها بعض «الإخفاقات» هنا أو هناك، غير أن الأداء العام في روشن كان جميلًا.. واعدًا.. وقويًا.. أمتع جماهير كرة القدم في المملكة والبلاد العربية وغيرها، كمحصلة «عالية» للتنظيم والإدارة والتنفيذ، وتطبيق النظام مع بعض الأخطاء الطبيعية.. هنا وهناك!!.