كرة القدم هي الأوبرا التي تعزفها كل شعوب العالم بكل طبقاته، كرة القدم هي أحد أهم روافد صناعة الترفيه، كرة القدم هي لعبة التنافس الشريف لعبة الإثارة والندية، كرة القدم هي عشق مليارات البشر، كرة القدم يجب أن تبقى بعيدًا عن حسابات الحروب «القذرة» للبحث عن المكاسب بأي طريقة وشكل، ما يشوه مبادئها وجماليتها.
إن أكثر ما أفسد كرة القدم «المال والتعصب»، وكلاهما يسيران في مركب واحد لتدمير كرة القدم، المال عندما يُسيطر على المشهد الرياضي يُقلص الشغف والمتعة والمنافسة بين الأندية، وبالتالي أصبح هدف معظم لاعبي كرة القدم جمع الأموال أكثر من لعب الكرة، ويأتي هذا على حساب إبراز المواهب ما تسبب في تراجع مستوى المنافسة بين العديد من الأندية الكبيرة نتيجة الأموال والاستثمارات في لاعبي كرة القدم بعيدًا عن التطوير واكتشاف المواهب وتعزيز المنافسة الشريفة.
إن الأمر الأكثر إفسادًا في كرة القدم على مستوى العالم هو «فساد» مسؤوليها، إما بسبب تعصبهم أو لأجل المال، ويشمل جميع المنتمين لها، وتقع على مسؤولي رياضة كرة القدم المسؤولية الأكبر في الحفاظ على عدالة المنافسة، وفسادهم المالي أو التعصبي يعني انهيار منظومة كرة القدم وهجر الجماهير مدرجاتها وتقلص أرباحها بسبب عزوف المستثمرين الشرفاء فيها.
كرة القدم والمال أصبح هو حديث الصحف العالمية بعد تضخم الأجور العالية التي يحصل عليها لاعبو كرة القدم، ما سبب ضغوطًا على مداخيل الأندية، وعجزًا كبيرًا في ميزانياتها، وهو أمر لا شك له أثر سلبي على مستقبل الأندية بشكل خاص، ومستقبل كرة القدم بشكل عام.
أخيرًا كل ما نتمناه أن نرى كرة قدم يقودها مسؤولين يحملون الأمانة على عاتقهم عنوانها العدالة والمساواة بوجود كفاءات تدير منافساتها بكفاءة عالية تتمثل في تطبيق الأنظمة والقوانين دون مواربة، فلا تفسدوا اللعبة الشعبية الأولى التي يعشقها الجميع في كل زمان ومكان.
وعلى دروب الخير نلتقي.
إن أكثر ما أفسد كرة القدم «المال والتعصب»، وكلاهما يسيران في مركب واحد لتدمير كرة القدم، المال عندما يُسيطر على المشهد الرياضي يُقلص الشغف والمتعة والمنافسة بين الأندية، وبالتالي أصبح هدف معظم لاعبي كرة القدم جمع الأموال أكثر من لعب الكرة، ويأتي هذا على حساب إبراز المواهب ما تسبب في تراجع مستوى المنافسة بين العديد من الأندية الكبيرة نتيجة الأموال والاستثمارات في لاعبي كرة القدم بعيدًا عن التطوير واكتشاف المواهب وتعزيز المنافسة الشريفة.
إن الأمر الأكثر إفسادًا في كرة القدم على مستوى العالم هو «فساد» مسؤوليها، إما بسبب تعصبهم أو لأجل المال، ويشمل جميع المنتمين لها، وتقع على مسؤولي رياضة كرة القدم المسؤولية الأكبر في الحفاظ على عدالة المنافسة، وفسادهم المالي أو التعصبي يعني انهيار منظومة كرة القدم وهجر الجماهير مدرجاتها وتقلص أرباحها بسبب عزوف المستثمرين الشرفاء فيها.
كرة القدم والمال أصبح هو حديث الصحف العالمية بعد تضخم الأجور العالية التي يحصل عليها لاعبو كرة القدم، ما سبب ضغوطًا على مداخيل الأندية، وعجزًا كبيرًا في ميزانياتها، وهو أمر لا شك له أثر سلبي على مستقبل الأندية بشكل خاص، ومستقبل كرة القدم بشكل عام.
أخيرًا كل ما نتمناه أن نرى كرة قدم يقودها مسؤولين يحملون الأمانة على عاتقهم عنوانها العدالة والمساواة بوجود كفاءات تدير منافساتها بكفاءة عالية تتمثل في تطبيق الأنظمة والقوانين دون مواربة، فلا تفسدوا اللعبة الشعبية الأولى التي يعشقها الجميع في كل زمان ومكان.
وعلى دروب الخير نلتقي.