تفاعل قياسي على «إكس» مع وصول إنجلترا إلى نهائي يورو 2024
«إنها تعود إلى المنزل.. هولندا سُرِقَت»
على عبارة «إنها تعود إلى المنزل» احتفل الإنجليز بفوز منتخب بلادهم أمام هولندا 2-1 في نصف نهائي كأس أمم أوروبا 2024 الجارية في ألمانيا.
ويقصد الإنجليز بهذه العبارة، أن كرة القدم تعود إلى مهدها، وإلى الأرض التي ظهرت منها للعالم وهي إنجلترا، على حد وصفهم.
وبلغ التفاعل مع القمة الكروية نحو 3.8 بعد ساعة من نهاية اللقاء.
وتصدرت عبارة «إنها تعود إلى المنزل»، وتناقلها الكثير من المغردين من بينهم سيد وتيدي.
وتغنى مغردون بظهور منتخب إنجلترا في نصف النهائي من بينهم أول تايم: «توقعت منذ بداية اليورو أن الكأس ستعود إلى الوطن وهذا كل شيء، إنجلترا في النهائي»، وعلق لوفدوم: «مبروك يا فتية. لقد لعبتم بشكل جيد وتستحقون ذلك اليوم»، وكتب فبس: «بكل بساطة متألقين.. لقد تفوقوا على المنتخب الهولندي اليوم بأميال. هناك مباراة أخرى متبقية»، على السياق ذاته قال ميتب: «أحضروها إلى المنزل الآن يا أولاد».
ورأى مغردون أن هولندا استحقت الانتصار لولا الحظ العاثر من بينهم محمد الذي كتب: «منتخب هولندا طوال تاريخه منتخب ممتع، حظ عاثر، لاعبون مميزون دون تتويج، لكنه بلا حظ !!»، وعلق ألب: «وخرجت هولندا التي وصلت إلى نصف النهائي بانتصار غير عادل. عدالة! وغني عن القول أن إنجلترا، التي حققت فوزًا واحدًا فقط في 90 دقيقة حتى الدور نصف النهائي، لم تكن تستحق الوصول إلى النهائي».
فيما عدّ آخرون أن هولندا تعرضت للسرقة، لأن الحكم احتسب ركلة جزاء غير صحيحة لإنجلترا، حسب تقييمهم للحالة، أحدهم هورنر: «لقد تعرضت هولندا للسرقة، لم تكن تلك ركلة جزاء أبدًا. ما ذنب هؤلاء الحكام؟ قرار مثير للشفقة ومثير للسخرية!»، واتفق معه جست: «حرفيًا، لم يعتقد أحد أن هذه كانت ركلة جزاء»، بينما عارضتهم نازام قائلة: «إنها بنلتي!!».