|


تفاعل قياسي في «إكس» مع تأهل الدهامي والراجحي إلى نهائي قفز الحواجز

«الفروسية لنا وحنا أهلها.. جيبوا الذهب»

الرياض - الرياضية 2024.08.05 | 07:38 pm

احتفى السعوديون في موقع التدوينات القصيرة «إكس» بتأهل الفارسين عبد الرحمن الراجحي ورمزي الدهامي إلى نهائي منافسة قفز الحواجز «فردي مختلط» ضمن أولمبياد باريس 2024.
وبلغ التفاعل مع تأهل الفارسين السعوديين إلى النهائي، الذي يجري الثلاثاء، أكثر من 575 ألفًا خلال نصف ساعةٍ من إعلان عبورهما إلى الدور التالي.
وأثنى السعوديون على ظهور الفارسين دون أخطاءٍ عقب المشاركة المتواضعة في الفرق ضمن المنافسات الأولمبية ذاتها، إذ كتب أحمد: «ما شاء الله تبارك الرحمن كملوها يا رجال، الفروسية لنا وحنا أهلها جيبوا الذهب وفرحونا بإذن الله بكرة بنفرح». وعلى النهج ذاته، قالت شيخة الحبابي: «إنجاز سعودي رياضي عالمي.. فرحة سعودية لحظة تأهل الفارس عبد الرحمن الراجحي إلى نهائي فردي الفروسية ضمن الدورة».
وشدَّد مغردون على ضرورة رفع الطموح، والتفكير بخطف الميدالية الذهبية الأولى في تاريخ السعودية خلال مشاركاتها في الأولمبياد، إذ غرَّد عز: «يا رب نفرح، يا رب الذهب». وكتب سعودي: «بالتوفيق للفرسان رمزي الدهامي وعبد الرحمن الراجحي في النهائي، الحلم السعودي بتحقيق ميداليةٍ ذهبيةٍ في الفروسية ممكن جدًّا». بينما دوَّن عمر سنبل: «كفو ينطح كفو.. أول ميدالية ذهبية سعودية في التاريخ بإذن الله».
وطالب عبد الرحمن بالتركيز على الوقت والمخاطرة من أجل خطف ميداليةٍ ذهبيةٍ قائلًا: «بالتوفيق إن شاء الله. الوقت مهم جدًّا، وبكرة لازم واحد منهم ياخذ المخاطرة، ويحاول ينهي الجولة بأسرع وقتٍ ممكنٍ، وبإذن الله يحالفنا الحظ، ونجيب ميدالية رغم صعوبة المنافسة».
وتغنَّى مغردون بمستوى الدهامي، من بينهم فرجتين ذاكرًا: «جولة مذهلة من الفارس السعودي رمزي الدهامي، بداية خالية من الجزائيات للفارسين السعوديين رمزي وعبد الرحمن الراجحي. أتمنى ميدالية أولمبية تكون من نصيبهم». وعلى النهج ذاته، كتب ناصر: «الأيقونة رمزي الدهامي». وقال محمد السالم: «جولة فارس مخضرم ضحى بالوقت لمصلحة الجولة النظيفة، الله يوفقه بكرة».
ونال الراجحي أيضًا إطراء المغردين بعد مشاركته دون أخطاءٍ، إذ قالت غدير: «إلجام لكل منتقد ومشكك له، وبإذن الله يحقق ميدالية». وكتب عبد العزيز: «أفضل أداء. الحقيقة ما قصّر، عقبال الميدالية بالغد، يستاهل». ووافقه الرأي خالد قائلًا: «ما شاء الله. بدّع عبد الرحمن. مبروك».