|


ردود متباينة بعد خبر «الرياضية» عن عرض نيوم من أجل الظهير

«البريك ما يتعوض.. بيع وهات موليرو»

الرياض - الرياضية 2024.09.02 | 08:32 pm

سيطرت آراءٌ متباينةٌ على مستخدمي موقع التدوينات القصيرة «إكس» بعد أن كشف خبر «الرياضية» عن أن إدارة نادي نيوم، أرسلت عرضًا إلى نظيرتها في الهلال بطلب شراء المتبقي من عقد محمد البريك، ظهير الفريق الأول لكرة القدم.
وتضمَّن خبر الزميل حمد الصويلحي @H_swilhy، أيضًا، أن إدارة الأزرق تتَّجه إلى الموافقة على عرض نيوم.
وأبدى هلاليون استياءهم من فكرة التفريط بعقد البريك، إذ وصفه بعضهم بـ «الأسطورة»، وأكد آخرون أنه قادرٌ على أن يضيف الكثير لقائمة بطل دوري روشن السعودي.
في حين وافق عددٌ من جماهير الأزرق على بيع عقد اللاعب شريطة التعاقد مع الجناح الإسباني ألبيرتو موليرو.
الهلاليون الرافضون، كانوا أكثر حدةً، إذ كتب عبد الله: «حرام نتركه والله وجوده مهم». وعلقت نوف: «والله البريك ما يتعوَّض، وآخر لاعب أفكر أفرط فيه، لكن يبدو لي الهلال مقبل على حقبة جديدة، جيل جديد، وإذا كان المبلغ كويس ليه لا». وتساءل النصري: «أنا بعرف حاجة وحدة المسؤول الهلالي اللي له سنتين يسوّق عقد البريك وهو بحاجة أظهرة وش يحس فيه؟ ما هو معقول واحد من أهم عناصرك تصرّ على تصريفه وتسوقه في صفقات متفرقة على الاتحاد والأهلي والشباب ونيوم، ويمكن غيرهم حسستني أنه الصقور يا مسلم».
وعلَّق فيصل: «أعتقد جيسوس مو ناوي يعتمد عليه ويشوفه خيار رابع بالخانة بعد كانسيلو واليامي والشهراني وهالشيء كان واضح من المعسكر ومن مباراة ضمك الماضية لدرجة أن دقائق لعبه بخانة المحور أكثر من الظهير. الله يوفقه إذا تمت».
واتفق عددٌ من المغردين على أن الذي يجب أن يغادر أسوار الأزرق ياسر الشهراني وليس البريك، أحدهم أحمد الذي قال: «هذا يروح والشهراني يبقى؟». وعلى النهج ذاته كتب إس: «يتركون الشهراني ويبيعون البريك!». ومثلهما ذكر أبو هلال: «والله غلط ياسر الشهراني اتخارج منه البريك أفضل».
وطالب هلاليون بالتعاقد مع جناحٍ في حال بيع عقد البريك بمبلغ مالي مجزٍ، ومن هؤلاء كريس كاتبًا: «موافقين بس احسموا لنا الجناح». وعلى الصعيد نفسه قال أر: «يا الله بيع بيع وبفلوسه هات موليرو يمدي». وأوضح أسامة: «خروج البريك حلو لو استفدنا من مبلغ صفقته وجبنا لاعب آخر للفريق. البريك لاعب كبير، قدم كل شيء مع الهلال وما قصَّر أبدًا، ويستاهل ينهي مسيرته بالشكل اللي يرغب فيه. الله يوفقه إن رحل أو بقى».