أبناء الألفية يسيطرون على قائمة إندونيسيا
يشكِّل مواليد الألفية الجارية غالبية قوام المنتخب الإندونيسي الأول لكرة القدم الذي يواجه نظيره السعودي، الخميس المقبل، في باكورة جولات الدور الثالث من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026.
وتتضمَّن قائمة الأسماء التي اختارها المدرب الكوري الجنوبي شين تاي يونج، لمواجهتي السعودية وأستراليا، 15 لاعبًا، وُلِدوا بعد نهاية عقد التسعينيات الميلادية، من أصل 26 اسمًا، شملهم الاستدعاء.
ويحضر لاعبان من أبناء العام 2000، هما المدافع جاي إيدزيس، والجناح إجي مولانا فكري.
ووُلِدَ خمسة لاعبين عام 2001، يتقدَّمهم ناثان تجوي، الظهير الأيسر، ومعه براتاما أرهان، شاغل المركز ذاته، ومحمد آدي ساتريو، حارس المرمى، والمدافع رزقي ريدهو، والجناح ويتان سليمان.
وتلاهم بعامٍ واحدٍ كلٌّ من إرناندو أري، حارس المرمى الآخر، والمهاجم رمضان سانانتا.
وينتمي المدافعان جاستن هوبنر، ومحمد فيراري، والمهاجم رافاييل سترويك إلى العام 2003، وزملاؤهم مارسيلينو فيردينان، وإيفار جينر، لاعبا الوسط، وهوكي كاراكا، رأس الحربة، إلى 2004.
والأصغر على الإطلاق في القائمة هو مارسيلينو فيردينان الذي سيُكمل بعد تسعة أيامٍ عقده الثاني من العمر.
ويحمل الباقون تواريخ ميلادٍ، تعود إلى التسعينيات، أكبرهم توم هاي، لاعب الوسط، الذي تجاوز 29 عامًا بنحو سبعة أشهرٍ.
ولا يوجد لاعبٌ واحدٌ في القائمة بلغ عتبة الثلاثين.