الجمعة 20 سبتمبر، تمَّ استضافة جميع الشركاء والرعاة والداعمين والإعلام في حلبة الريم الدولية لتجربة القيادة، وتمكين المسيرة على الحلبة، والاحتفال بهذه الرحلة التي أظهرت لنا كم هي كبيرةٌ وعظيمةٌ بلادي، وكم هي آمنةٌ ومستقرَّةٌ، ولله الحمد.
وكيف يحبُّ أهلها تراب وطنهم الغالي، وكيف رحَّب بنا كل مَن صادفنا في محطات الوقود، أو على الطرق السريعة، أو الفنادق، بل وحتى في المطاعم. الكل كان يدعو لنا بالسلامة، ويطلب أن يستضيفنا، وكان ضمنهم ضيافة عسير في ظهران الجنوب للأخ حسين الوادعي.
الأحد 22 سبتمبر قمنا بالدخول إلى العاصمة الرياض، والاحتفال في فندق نارسيس رويال، ومنه توجَّهنا لحفل العشاء الذي أقامه الفندق لفريق الرحلة، وكذلك شركة توكيلات الجزيرة للسيارات للاستعداد لختام الرحلة.
الإثنين 23 سبتمبر، يوم الوطن الغالي، تمَّ زيارة قصر المصمك في الرياض، كما تمَّ الترتيب مع الراعي والشريك الرئيس للرحلة شركة الدريس للخدمات البترولية والنقليات للقيام برحلةٍ لمدينة حرمة التاريخية حيث انطلقنا من حلبة الريم الدولية في مسيرةٍ مشتركةٍ، وتم استقبالنا في محطة الدريس بمدينة حرمة، وزرنا نادي الفيصلي، وحضرنا حفل الفرق الشعبية في حضور أعيان ووجهاء المدينة، وقيادات نادي الفيصلي، والشركاء والرعاة، ومحبي رياضة السيارات والدرَّاجات النارية.
شركة السرعة الرياضية أثبتت من خلال هذه الرحلة أنها قادرةٌ على تقديم الكثير للوطن حيث قررنا تنظيم رحلةٍ إلى الشمال، لنغطي إمارات الشرقية، حائل، القصيم، الجوف، الحدود الشمالية، وتبوك بمسمَّى GT4000، وكذلك تحدي الربع الخالي بمسمَّى GT3000، ورحلة العُلا GT2000، وسنكرِّر خلال الاحتفال بيوم التأسيس رحلةً مشابهةً لرحلة اليوم الوطني، ستغطي مناطق الرياض، القصيم، حائل، الجوف، المدينة المنورة، مكة المكرمة، والباحة بمسمَّى GT9000 انطلاقًا من حلبة الريم الدولية 15-22 فبراير المقبل.
رياضة السيارات ودعمها ورعايتها من الدولة، وصندوق الاستثمارات العامة، ووزارة الرياضة، واتحاد السيارات، بمشاركة وكلاء السيارات والجهات ذات العلاقة في وزارة الداخلية، مثل المرور، والدفاع المدني، وأمن الطرق، وجميع القطاعات الأخرى المستفيدة منها، في مقدمتها السياحة والثقافة والترفيه والإعلام والاستثمار والصناعة والكهرباء والنقل، تحتِّم إجراء مراجعةٍ جذريةٍ للقوانين والتشريعات لدعم وتشجيع الاستثمار الأجنبي والوطني فيها، فهناك الكثير مما يمكن أن يتم، وهو ضمن طموحات شركة السرعة الرياضية في تأسيس وإدارة أندية السيارات، بالتعاون مع ملَّاك السيارات والوكلاء والمصنِّعين.
كذلك استضافة الفعاليات والبطولات العالمية المختلفة من بوابة الترفيه والسياحة بعيدًا عن البطولات الرسمية، لتكون لها مساهمةٌ فاعلةٌ، ستطلقها بعد تنظيم منتدى عن واقع ومستقبل رياضة السيارات.
أخيرًا يجب أن أشيد وأقدِّر نشر صحيفة «الرياضية» هذه المقالات الثلاثة دعمًا منها لفعاليات اليوم الوطني، وكذلك الرياضة والترفيه والسياحة والثقافة والتراث بعيدًا عن حساسيات الإعلان والترويج للشركات والعلامات التي تم ذكرها في المقال، تقديرًا لدورها، فدون دعم وتشجيع العلامات والشركات التجارية، وتثمين دورها الاجتماعي، لن يكون هناك إقبالٌ حقيقي منها على المشاركة في الفعاليات الرياضية، سواء كان ذلك للتسويق، أو للأهم وهو المسؤولية الاجتماعية.
وكيف يحبُّ أهلها تراب وطنهم الغالي، وكيف رحَّب بنا كل مَن صادفنا في محطات الوقود، أو على الطرق السريعة، أو الفنادق، بل وحتى في المطاعم. الكل كان يدعو لنا بالسلامة، ويطلب أن يستضيفنا، وكان ضمنهم ضيافة عسير في ظهران الجنوب للأخ حسين الوادعي.
الأحد 22 سبتمبر قمنا بالدخول إلى العاصمة الرياض، والاحتفال في فندق نارسيس رويال، ومنه توجَّهنا لحفل العشاء الذي أقامه الفندق لفريق الرحلة، وكذلك شركة توكيلات الجزيرة للسيارات للاستعداد لختام الرحلة.
الإثنين 23 سبتمبر، يوم الوطن الغالي، تمَّ زيارة قصر المصمك في الرياض، كما تمَّ الترتيب مع الراعي والشريك الرئيس للرحلة شركة الدريس للخدمات البترولية والنقليات للقيام برحلةٍ لمدينة حرمة التاريخية حيث انطلقنا من حلبة الريم الدولية في مسيرةٍ مشتركةٍ، وتم استقبالنا في محطة الدريس بمدينة حرمة، وزرنا نادي الفيصلي، وحضرنا حفل الفرق الشعبية في حضور أعيان ووجهاء المدينة، وقيادات نادي الفيصلي، والشركاء والرعاة، ومحبي رياضة السيارات والدرَّاجات النارية.
شركة السرعة الرياضية أثبتت من خلال هذه الرحلة أنها قادرةٌ على تقديم الكثير للوطن حيث قررنا تنظيم رحلةٍ إلى الشمال، لنغطي إمارات الشرقية، حائل، القصيم، الجوف، الحدود الشمالية، وتبوك بمسمَّى GT4000، وكذلك تحدي الربع الخالي بمسمَّى GT3000، ورحلة العُلا GT2000، وسنكرِّر خلال الاحتفال بيوم التأسيس رحلةً مشابهةً لرحلة اليوم الوطني، ستغطي مناطق الرياض، القصيم، حائل، الجوف، المدينة المنورة، مكة المكرمة، والباحة بمسمَّى GT9000 انطلاقًا من حلبة الريم الدولية 15-22 فبراير المقبل.
رياضة السيارات ودعمها ورعايتها من الدولة، وصندوق الاستثمارات العامة، ووزارة الرياضة، واتحاد السيارات، بمشاركة وكلاء السيارات والجهات ذات العلاقة في وزارة الداخلية، مثل المرور، والدفاع المدني، وأمن الطرق، وجميع القطاعات الأخرى المستفيدة منها، في مقدمتها السياحة والثقافة والترفيه والإعلام والاستثمار والصناعة والكهرباء والنقل، تحتِّم إجراء مراجعةٍ جذريةٍ للقوانين والتشريعات لدعم وتشجيع الاستثمار الأجنبي والوطني فيها، فهناك الكثير مما يمكن أن يتم، وهو ضمن طموحات شركة السرعة الرياضية في تأسيس وإدارة أندية السيارات، بالتعاون مع ملَّاك السيارات والوكلاء والمصنِّعين.
كذلك استضافة الفعاليات والبطولات العالمية المختلفة من بوابة الترفيه والسياحة بعيدًا عن البطولات الرسمية، لتكون لها مساهمةٌ فاعلةٌ، ستطلقها بعد تنظيم منتدى عن واقع ومستقبل رياضة السيارات.
أخيرًا يجب أن أشيد وأقدِّر نشر صحيفة «الرياضية» هذه المقالات الثلاثة دعمًا منها لفعاليات اليوم الوطني، وكذلك الرياضة والترفيه والسياحة والثقافة والتراث بعيدًا عن حساسيات الإعلان والترويج للشركات والعلامات التي تم ذكرها في المقال، تقديرًا لدورها، فدون دعم وتشجيع العلامات والشركات التجارية، وتثمين دورها الاجتماعي، لن يكون هناك إقبالٌ حقيقي منها على المشاركة في الفعاليات الرياضية، سواء كان ذلك للتسويق، أو للأهم وهو المسؤولية الاجتماعية.