في الأسبوع الماضي في هذه الزاوية تحت عنوان «كرة القدم بدون فوارق» كتبت بالنص:
«في عالم كرة القدم الحديث، تلاشت الفوارق الكبيرة بين الأندية والمنتخبات، وأصبح الأداء الفني متقاربًا بشكل ملحوظ. يُعزى هذا التطور إلى التقدم الكبير في علم التدريب والاستراتيجيات الحديثة، مما أسهم في رفع مستويات اللاعبين.
لقد شهد علم التدريب تطورًا ملحوظًا، حيث لم يعد يقتصر على تحسين المهارات الأساسية مثل المراوغة والتسديد. اليوم، يشمل التدريب جوانب نفسية وبدنية وتكتيكية. يستخدم المدربون تقنيات متطورة مثل تحليل الأداء بالفيديو، مما يسمح لهم بتحديد نقاط القوة والضعف لدى اللاعبين وتطوير استراتيجيات تدريب مخصصة.
تشمل استراتيجيات التدريب الحديثة أساليب علمية لتحسين التحمل البدني والسرعة. على سبيل المثال، تُستخدم تدريبات التحمل المتقطع لتعزيز القدرة على أداء المهام العالية الكثافة. كما يتم التركيز على التدريب الجماعي، مما يعزز التعاون بين اللاعبين ويجعل من الصعب على لاعب واحد التفوق على الفريق ككل».
ما أريد أن أصل إليه شاهدنا ماذا حدث في مباريات كأس خادم الحرمين الشريفين؟!.
الحزم أحرج النصر كثيرًا، فاز النصر بصعوبة في الدقيقة الأخيرة بخطأ مدافع فريق الحزم.
و في جدة غادر الأهلي البطولة بهزيمة تاريخية من فريق الجندل بالرغم من القيمة السوقية الكبيرة للاعبي الأهلي، استطاع الفريق القادم من يلو الفوز ليبرهن أن كرة القدم متعتها في حدوث ما لا يتوقع في ظل اعتراف المستديرة بجهد اللاعبين في الملعب وليس قيمتهم السوقية فقط.
حتى الهلال المتربع في قمة دوري روشن تجاوز البكيرية بصعوبة بهدف مقابل لا شيء.
لا يبقى إلا أن أقول:
كرة القدم الحديثة تُظهر تطورًا ملحوظًا في المستويات الفنية والتكتيكية. لم يعد هناك مكان للاعبين الذين يعتمدون فقط على مهاراتهم الفردية. اليوم، النجاح يتطلب عملًا جماعيًا وتعاونًا بين اللاعبين، مما يزيد من إثارة المنافسات ويعزز من روح اللعبة.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا «الرياضية» وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.
«في عالم كرة القدم الحديث، تلاشت الفوارق الكبيرة بين الأندية والمنتخبات، وأصبح الأداء الفني متقاربًا بشكل ملحوظ. يُعزى هذا التطور إلى التقدم الكبير في علم التدريب والاستراتيجيات الحديثة، مما أسهم في رفع مستويات اللاعبين.
لقد شهد علم التدريب تطورًا ملحوظًا، حيث لم يعد يقتصر على تحسين المهارات الأساسية مثل المراوغة والتسديد. اليوم، يشمل التدريب جوانب نفسية وبدنية وتكتيكية. يستخدم المدربون تقنيات متطورة مثل تحليل الأداء بالفيديو، مما يسمح لهم بتحديد نقاط القوة والضعف لدى اللاعبين وتطوير استراتيجيات تدريب مخصصة.
تشمل استراتيجيات التدريب الحديثة أساليب علمية لتحسين التحمل البدني والسرعة. على سبيل المثال، تُستخدم تدريبات التحمل المتقطع لتعزيز القدرة على أداء المهام العالية الكثافة. كما يتم التركيز على التدريب الجماعي، مما يعزز التعاون بين اللاعبين ويجعل من الصعب على لاعب واحد التفوق على الفريق ككل».
ما أريد أن أصل إليه شاهدنا ماذا حدث في مباريات كأس خادم الحرمين الشريفين؟!.
الحزم أحرج النصر كثيرًا، فاز النصر بصعوبة في الدقيقة الأخيرة بخطأ مدافع فريق الحزم.
و في جدة غادر الأهلي البطولة بهزيمة تاريخية من فريق الجندل بالرغم من القيمة السوقية الكبيرة للاعبي الأهلي، استطاع الفريق القادم من يلو الفوز ليبرهن أن كرة القدم متعتها في حدوث ما لا يتوقع في ظل اعتراف المستديرة بجهد اللاعبين في الملعب وليس قيمتهم السوقية فقط.
حتى الهلال المتربع في قمة دوري روشن تجاوز البكيرية بصعوبة بهدف مقابل لا شيء.
لا يبقى إلا أن أقول:
كرة القدم الحديثة تُظهر تطورًا ملحوظًا في المستويات الفنية والتكتيكية. لم يعد هناك مكان للاعبين الذين يعتمدون فقط على مهاراتهم الفردية. اليوم، النجاح يتطلب عملًا جماعيًا وتعاونًا بين اللاعبين، مما يزيد من إثارة المنافسات ويعزز من روح اللعبة.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا «الرياضية» وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.