هل بات بعض الزملاء من إعلام الزمن الجميل يركبون الموجة من حيث البحث عن عدد أكبر من المشاهدات في منصة «إكس» أو من خلال «السناب»؟
أم أنهم أخرجوا ما في داخلهم من حقد على نادٍ كان له الأسبقية التاريخية من حيث التأسيس والظفر ببطولتي الدوري والكأس والتمثيل الآسيوي الأول إلخ؟.. الأكاديمية التي أسسها الرمز الأمير خالد بن عبد الله والتي تحدث عنها القاصي والداني.
لذلك كتبوا بأسلوب مليء بالشماتة والاستخفاف في خروج النادي الأهلي أمام نادي الجندل في بطولة الكل يعرف بأنها تلعب بخروج المغلوب، وكم هي الأندية العالمية التي نالت من هذا الخروج المبكر ومن أندية أقل منها درجة.
وهل نسي هؤلاء كم صرف ناديهم وأعضاؤه ولجانهم ليبلغ ناديهم مراده، وكم هي السنوات التي انتظرها وهذا من باب التذكير.
بعد أن طالعنا خلال الأيام الماضية طرحًا من قبل هؤلاء بأسلوب لا يدل على الاستفادة والتجربة الإعلامية السابقة، بل طرح يدل على عقلية شخصية انتقامية في مجال رياضي فحواه الانتصار لا يدوم والخسارة تعوض.
والجميل على الرغم من كمية الطرح والاستهزاء بهذا النادي الملكي والإهمال من قبل المسؤولين عنه، إلا أن جمهوره في تزايد من حيث الحضور ومن حيث الدعم والأهازيج والتعلق لسبب وحيد بأنه نادٍ تأسس بيد أبنائه ولم يتفرع أو يتفرق أبناؤه.
أم أنهم أخرجوا ما في داخلهم من حقد على نادٍ كان له الأسبقية التاريخية من حيث التأسيس والظفر ببطولتي الدوري والكأس والتمثيل الآسيوي الأول إلخ؟.. الأكاديمية التي أسسها الرمز الأمير خالد بن عبد الله والتي تحدث عنها القاصي والداني.
لذلك كتبوا بأسلوب مليء بالشماتة والاستخفاف في خروج النادي الأهلي أمام نادي الجندل في بطولة الكل يعرف بأنها تلعب بخروج المغلوب، وكم هي الأندية العالمية التي نالت من هذا الخروج المبكر ومن أندية أقل منها درجة.
وهل نسي هؤلاء كم صرف ناديهم وأعضاؤه ولجانهم ليبلغ ناديهم مراده، وكم هي السنوات التي انتظرها وهذا من باب التذكير.
بعد أن طالعنا خلال الأيام الماضية طرحًا من قبل هؤلاء بأسلوب لا يدل على الاستفادة والتجربة الإعلامية السابقة، بل طرح يدل على عقلية شخصية انتقامية في مجال رياضي فحواه الانتصار لا يدوم والخسارة تعوض.
والجميل على الرغم من كمية الطرح والاستهزاء بهذا النادي الملكي والإهمال من قبل المسؤولين عنه، إلا أن جمهوره في تزايد من حيث الحضور ومن حيث الدعم والأهازيج والتعلق لسبب وحيد بأنه نادٍ تأسس بيد أبنائه ولم يتفرع أو يتفرق أبناؤه.