من الطبيعي أن تشد القفزات الاستثمارية التاريخية التي تشهدها الرياضة السعودية أنظار العالم إلى المملكة، سواءً على مستوى الجماهير المتابعة للمسابقات ونجومها، أو على مستوى فرص الاستثمار في هذه الصناعة، وبالتالي، يسعى الكثير من المستثمرين المحليين والأجانب عن العناصر التي من شأنها تسهيل مهام هؤلاء المستثمرين، لا سيما عنصر وجود المعلومة «الحاضرة» والحديثة.
لا يمكن لأي مستثمر أن يزج برأس ماله في أي مجال من المجالات، إلا بناءً على دراسة جدوى وبحث دقيق للسوق والمجال، مبنية على أرقام وإحصاءات يستطيع المستثمر من خلالها أن يصل لمرحلة عالية الدقة من استشعار نجاح أو فشل مشروعه الاستثماري في المجال.
وبالتالي، ولنجاح إقبال المستثمرين المحليين والأجانب، سواءً لبدء استثمارات جديدة، أو الاستحواذ على استثمارات أو منشآت قائمة، لا بد من توفير هذه المعلومات بالدقة والغزارة التي تتناسب مع حجم هذه الاستثمارات. بالإضافة لوجود فريق عمل على مستوى مهني عالٍ، موجود 24 ساعة للاستجابة لاستفسارات هؤلاء المستثمرين، وتوفير المعلومة لهم.
مستوى البنية التحتية التي من المفترض أن تتوفر المعلومة الضرورية من خلالها، يجب أن يتناسب مع مستوى استثمارات الدولة الهائل في هذا المجال، واستثماراتنا بحاجة لحماية مستدامة، تتمثل بوجود كوادر على مستوى عالٍ من المهنية، متمرس في علوم التسويق والاستثمار والقانون التجاري والرياضي والعقاري.
كل ما ذكرته أعلاه، هو جزء مهم من مستهدفات رؤية 2030، ولهذه الرؤية مكتب متخصص يتابع تحقيق مستهدفاتها، ولا بد أن مثل هذا الموضوع هو من المواضيع التي لا يغفلون عنها. ومثل هذه المستهدفات تحتاج وقتًا ليس بالقصير لتجهيز فرق العمل وتدريبهم ومن ثم تسويق هذه الاستثمارات على المستثمرين المستهدفين، والوقت يمضي ولا ينتظر أحدًا.
لا يمكن لأي مستثمر أن يزج برأس ماله في أي مجال من المجالات، إلا بناءً على دراسة جدوى وبحث دقيق للسوق والمجال، مبنية على أرقام وإحصاءات يستطيع المستثمر من خلالها أن يصل لمرحلة عالية الدقة من استشعار نجاح أو فشل مشروعه الاستثماري في المجال.
وبالتالي، ولنجاح إقبال المستثمرين المحليين والأجانب، سواءً لبدء استثمارات جديدة، أو الاستحواذ على استثمارات أو منشآت قائمة، لا بد من توفير هذه المعلومات بالدقة والغزارة التي تتناسب مع حجم هذه الاستثمارات. بالإضافة لوجود فريق عمل على مستوى مهني عالٍ، موجود 24 ساعة للاستجابة لاستفسارات هؤلاء المستثمرين، وتوفير المعلومة لهم.
مستوى البنية التحتية التي من المفترض أن تتوفر المعلومة الضرورية من خلالها، يجب أن يتناسب مع مستوى استثمارات الدولة الهائل في هذا المجال، واستثماراتنا بحاجة لحماية مستدامة، تتمثل بوجود كوادر على مستوى عالٍ من المهنية، متمرس في علوم التسويق والاستثمار والقانون التجاري والرياضي والعقاري.
كل ما ذكرته أعلاه، هو جزء مهم من مستهدفات رؤية 2030، ولهذه الرؤية مكتب متخصص يتابع تحقيق مستهدفاتها، ولا بد أن مثل هذا الموضوع هو من المواضيع التي لا يغفلون عنها. ومثل هذه المستهدفات تحتاج وقتًا ليس بالقصير لتجهيز فرق العمل وتدريبهم ومن ثم تسويق هذه الاستثمارات على المستثمرين المستهدفين، والوقت يمضي ولا ينتظر أحدًا.