نحن نبدأ والعالم يسير خلفنا.. أقولها بكل صراحة السعودية هي صاحبة السبق في الألعاب الإلكترونية وأصبح العالم يسير خلفها بعد أن أضاءت المملكة النور لباقي الدول والنجوم في الاستثمار في هذه اللعبة التي لا تقل شعبية عن كرة القدم، بل وأرى أنه سيأتي وقت ستسحب الألعاب الإلكترونية البساط من شعبية كرة القدم.
لا أقول أحلام، فالواقع أصبح ملموسًا، والجميع يتجه إليه الآن، وما يؤكد صحة كلامي هو اتجاه نجوم عالميين إلى الاستحواذ على حصص في شركات إلكترونية كبيرة وذلك لعلمهم أنه سيكون القادم، ولعل ما قام به نجم ريال مدريد الفرنسي كيليان مبابي من استحواذ على حصة في شركة الإلكترونيات الألمانية «لويفي» «Loewe» هو خير مثال حيث كشفت «لويفي» أن مبابي حصل على حصة أقلية تزيد عن 10% من خلال شركته الاستثمارية «كواليشين كابيتال»، دون الكشف عن قيمة الصفقة، لتأتي هذه الخطوة بعد أن قامت «لويفي»، بتجنيد مبابي كسفير للعلامة التجارية في وقت سابق من هذا العام لمعرفة أهميته كلاعب.
بالطبع خطوة أعدها ممتازة، حيث تهدف الشركة إلى زيادة الإيرادات السنوية بشكل كبير إلى نحو 300 مليون يورو على مدى العامين المقبلين لتنمو قيمة «لويفي» إلى نحو 500 مليون يورو على مدى السنوات الخمس المقبلة، خاصة وأن هناك شراكة مع نجم التنس روجر فيدرر مع العلامة التجارية الرياضية «أون» بمثابة مخطط لشراكة «لويفي» مع مبابي خاصة وأن الشركة تخطط للاستفادة من شعبية مبابي والتي تقدر بـ 122 مليون متابع على «إنستجرام»، وهذا نفس الأمر الذي قامت به السعودية من خلال الاستفادة من شعبية هؤلاء النجوم.
بالفعل أقولها بصراحة السعودية هي من تقود مشهد الاستثمارات العالمية في صناعة الألعاب الإلكترونية باعتباره قطاعًا حيويًا في الاقتصاد، من حيث المساهمة في الناتج المحلي بما يقدر بـ 50 مليار ريال، وتوفير أكثر من 39 ألف فرصة عمل، والوصول إلى أفضل ثلاث دول في عدد اللاعبين المحترفين للرياضات الإلكترونية، وهو ما نحققه على أرض الواقع الآن بقيادة من عراب الرؤية سمو سيدي ولي العهد.
لا أقول أحلام، فالواقع أصبح ملموسًا، والجميع يتجه إليه الآن، وما يؤكد صحة كلامي هو اتجاه نجوم عالميين إلى الاستحواذ على حصص في شركات إلكترونية كبيرة وذلك لعلمهم أنه سيكون القادم، ولعل ما قام به نجم ريال مدريد الفرنسي كيليان مبابي من استحواذ على حصة في شركة الإلكترونيات الألمانية «لويفي» «Loewe» هو خير مثال حيث كشفت «لويفي» أن مبابي حصل على حصة أقلية تزيد عن 10% من خلال شركته الاستثمارية «كواليشين كابيتال»، دون الكشف عن قيمة الصفقة، لتأتي هذه الخطوة بعد أن قامت «لويفي»، بتجنيد مبابي كسفير للعلامة التجارية في وقت سابق من هذا العام لمعرفة أهميته كلاعب.
بالطبع خطوة أعدها ممتازة، حيث تهدف الشركة إلى زيادة الإيرادات السنوية بشكل كبير إلى نحو 300 مليون يورو على مدى العامين المقبلين لتنمو قيمة «لويفي» إلى نحو 500 مليون يورو على مدى السنوات الخمس المقبلة، خاصة وأن هناك شراكة مع نجم التنس روجر فيدرر مع العلامة التجارية الرياضية «أون» بمثابة مخطط لشراكة «لويفي» مع مبابي خاصة وأن الشركة تخطط للاستفادة من شعبية مبابي والتي تقدر بـ 122 مليون متابع على «إنستجرام»، وهذا نفس الأمر الذي قامت به السعودية من خلال الاستفادة من شعبية هؤلاء النجوم.
بالفعل أقولها بصراحة السعودية هي من تقود مشهد الاستثمارات العالمية في صناعة الألعاب الإلكترونية باعتباره قطاعًا حيويًا في الاقتصاد، من حيث المساهمة في الناتج المحلي بما يقدر بـ 50 مليار ريال، وتوفير أكثر من 39 ألف فرصة عمل، والوصول إلى أفضل ثلاث دول في عدد اللاعبين المحترفين للرياضات الإلكترونية، وهو ما نحققه على أرض الواقع الآن بقيادة من عراب الرؤية سمو سيدي ولي العهد.
