في البداية وقبل أن أخوض في صلب مقالي هذا وفي ظل انكسارات الأهلي، دعوني أبارك لأولئك الذين باركوا رحيل ماكسيمان وتركوا الأهلي بلا جناح أيسر محاولًا الطيران عبثًا فيما دعمت بقية الأندية بكل ما تحتاج إليه لتحلق بعيدًا جدًا.
من الطبيعي أن ينتصر الهلال على الأهلي في ظل الفوارق الكبيرة بين الفريقين على الصعيد العناصري والفني، فالهلال يتفوق على كل الأندية في آسيا بجودة لاعبيه وجهازه التدريبي والإداري، ولكن دعوني اختلف مع الرئيس الصوري للأهلي الذي ظلم الأهلي حتى وهو يحاول إنصافه، فالأهلي واجه 14 لاعبًا ولم يواجه 12 لاعبًا كما قال الرئيس.
اللاعب 12 الذي واجهه الأهلي هو مدربه الألماني يايسله الذي ما زال مستمرًا في العبث بالفريق وسط صمت رهيب من المسيرين لشركة الأهلي الذين يجب أن يقيلوا المدرب مع أول أيام فترة التوقف، وإلا فإنهم سيكونون مجرد إداريين في إحدى الشركات لكنهم لا يفقهون من كرة القدم شيئًا إلا أنها تلعب بالقدم، أعود إلى ذلك الألماني الذي يصر على تدمير الفريق في الشوط الثاني من كل مباراة، ولا أدري لماذا أشرك ريان حامد في الظهير الأيسر بدلًا من المصاب سعد بالعبيد، رغم أنه يملك بسام الحريجي الذي أبدع دفاعيًا في هذه الخانة، علمًا بأن ريان حامد لم يلعب مطلقًا في الظهير الأيسر وأتساءل أيضًا ما الذي دفعه لإخراج أفضل لاعب في المباراة جابري فيجا والزج بعبد الكريم دارسي الذي يعتبر كرة القدم مسابقة في الجري ليس إلا.
اللاعب 13 هو حكم الساحة السلوفيني الذي أحبط الأهلي بتجاهله لركلة جزاء واضحة عيانًا بيانًا لصالح علي مجرشي ضد لودي، أما اللاعب 14 فهو مواطنه الموجود في غرفة الفار الذي لم يكن على شاشته سوى تلك اللقطات التي تخدم الهلال فقط.
حضر مانشيني المباراة ولا شك أنه شاهد إبداعات الحارس الواعد عبد الرحمن الصانبي الذي قدم مباراة كبيرة، ولكنني لن ألوم مانشيني في حال عدم اختياره، فها هو المعلق الشهير ابن الوطن يتجرد من معايير الحيادية والمهنية والاحترافية ويصرخ بأعلى صوته صانبي مين يا عم.
من الطبيعي أن ينتصر الهلال على الأهلي في ظل الفوارق الكبيرة بين الفريقين على الصعيد العناصري والفني، فالهلال يتفوق على كل الأندية في آسيا بجودة لاعبيه وجهازه التدريبي والإداري، ولكن دعوني اختلف مع الرئيس الصوري للأهلي الذي ظلم الأهلي حتى وهو يحاول إنصافه، فالأهلي واجه 14 لاعبًا ولم يواجه 12 لاعبًا كما قال الرئيس.
اللاعب 12 الذي واجهه الأهلي هو مدربه الألماني يايسله الذي ما زال مستمرًا في العبث بالفريق وسط صمت رهيب من المسيرين لشركة الأهلي الذين يجب أن يقيلوا المدرب مع أول أيام فترة التوقف، وإلا فإنهم سيكونون مجرد إداريين في إحدى الشركات لكنهم لا يفقهون من كرة القدم شيئًا إلا أنها تلعب بالقدم، أعود إلى ذلك الألماني الذي يصر على تدمير الفريق في الشوط الثاني من كل مباراة، ولا أدري لماذا أشرك ريان حامد في الظهير الأيسر بدلًا من المصاب سعد بالعبيد، رغم أنه يملك بسام الحريجي الذي أبدع دفاعيًا في هذه الخانة، علمًا بأن ريان حامد لم يلعب مطلقًا في الظهير الأيسر وأتساءل أيضًا ما الذي دفعه لإخراج أفضل لاعب في المباراة جابري فيجا والزج بعبد الكريم دارسي الذي يعتبر كرة القدم مسابقة في الجري ليس إلا.
اللاعب 13 هو حكم الساحة السلوفيني الذي أحبط الأهلي بتجاهله لركلة جزاء واضحة عيانًا بيانًا لصالح علي مجرشي ضد لودي، أما اللاعب 14 فهو مواطنه الموجود في غرفة الفار الذي لم يكن على شاشته سوى تلك اللقطات التي تخدم الهلال فقط.
حضر مانشيني المباراة ولا شك أنه شاهد إبداعات الحارس الواعد عبد الرحمن الصانبي الذي قدم مباراة كبيرة، ولكنني لن ألوم مانشيني في حال عدم اختياره، فها هو المعلق الشهير ابن الوطن يتجرد من معايير الحيادية والمهنية والاحترافية ويصرخ بأعلى صوته صانبي مين يا عم.