لعب منتخبنا ثلاث مباريات في التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم، فاز بواحدة وخسر أخرى وتعادل في الثالثة، مثله مثل البحرين وأستراليا، ولذلك فهو يتعادل معهما بأربع نقاط خلف منتخب اليابان المتربع على الصدارة بتسع نقاط، ومن هنا يتضح أن المنافسة ستكون على المركز الثاني بين المنتخبات الثلاثة، وعليه فإن مباراتنا ضد «البحرين» تعتبر فعليًا «أهم مباراة».
من المنطقي الآن أن نسلم بأن المركز الأول سيذهب لليابان وبإذن الله سيتأهل منتخبنا وصيفًا عن المجموعة، ولذلك أتمنى أن يبدأ منتخبنا بجمع النقاط في سباقه مع منتخبي أستراليا والبحرين للحصول على الوصافة، وستكون مبارياتنا مع الصين وإندونيسيا مهمة جدًا ويجب أن نفوز بهما لأنهما أساسيتان لخارطة طريق التأهل وبالتأكيد فمباراة الثلاثاء «أهم مباراة».
«البحرين» الشقيق منتخب قوي ولا يستهان به فقد هزم «أستراليا» على أرضها وبين جماهيرها، وخسر أمام «اليابان» أقوى منتخبات المجموعة، ولكنه تعادل في اللحظات الأخيرة مع «إندونيسيا» أضعف فرق المجموعة، وسيحل ضيفًا على منتخبنا في «جدة» يوم الثلاثاء في مباراة مفصلية لا تقبل القسمة على اثنين ولن ترض الجماهير بالتعثر في «أهم مباراة».
وللفوز بموقعة الثلاثاء لابد أن يقدم جميع نجوم منتخبنا 110% من مستواهم المعتاد، فقد تعودنا على صعوبة مبارياتنا مع أشقائنا في الخليج خصوصًا «البحرين» الذي أوقف منتخبنا عدة مرات في ظروف مشابهة، وإن أنس فلن أنسى تلك المباراة التي تقدم فيها منتخبنا بالوقت بدل الضائع وكان ذلك التقدم كافيًا لولا إدراكهم تعادلًا دراماتيكيًا في «أهم مباراة».
تغريدة tweet:
أعلم أن غالبية الجماهير غاضبون من «مانشيني» بعد الخسارة من «اليابان» ولكنها نتيجة متوقعة نظرًا لتفوق «الساموراي» على الصعيد الآسيوي، ومع ذلك أعتقد أن منتخبنا لعب أفضل مبارياته منذ زمن طويل رغم الخسارة، وبالتأكيد فإن فوز منتخبنا بإذن الله في مباراة الثلاثاء سيجعلنا في وصافة المجموعة خصوصًا لو تعثر منتخب «أستراليا»، حيث مازلت على ثقة كبيرة بتأهل منتخبنا بإذن الله إلى كأس العالم 2026 في أمريكا والمكسيك وكندا، وعلى منصات آمال التأهل نلتقي،
من المنطقي الآن أن نسلم بأن المركز الأول سيذهب لليابان وبإذن الله سيتأهل منتخبنا وصيفًا عن المجموعة، ولذلك أتمنى أن يبدأ منتخبنا بجمع النقاط في سباقه مع منتخبي أستراليا والبحرين للحصول على الوصافة، وستكون مبارياتنا مع الصين وإندونيسيا مهمة جدًا ويجب أن نفوز بهما لأنهما أساسيتان لخارطة طريق التأهل وبالتأكيد فمباراة الثلاثاء «أهم مباراة».
«البحرين» الشقيق منتخب قوي ولا يستهان به فقد هزم «أستراليا» على أرضها وبين جماهيرها، وخسر أمام «اليابان» أقوى منتخبات المجموعة، ولكنه تعادل في اللحظات الأخيرة مع «إندونيسيا» أضعف فرق المجموعة، وسيحل ضيفًا على منتخبنا في «جدة» يوم الثلاثاء في مباراة مفصلية لا تقبل القسمة على اثنين ولن ترض الجماهير بالتعثر في «أهم مباراة».
وللفوز بموقعة الثلاثاء لابد أن يقدم جميع نجوم منتخبنا 110% من مستواهم المعتاد، فقد تعودنا على صعوبة مبارياتنا مع أشقائنا في الخليج خصوصًا «البحرين» الذي أوقف منتخبنا عدة مرات في ظروف مشابهة، وإن أنس فلن أنسى تلك المباراة التي تقدم فيها منتخبنا بالوقت بدل الضائع وكان ذلك التقدم كافيًا لولا إدراكهم تعادلًا دراماتيكيًا في «أهم مباراة».
تغريدة tweet:
أعلم أن غالبية الجماهير غاضبون من «مانشيني» بعد الخسارة من «اليابان» ولكنها نتيجة متوقعة نظرًا لتفوق «الساموراي» على الصعيد الآسيوي، ومع ذلك أعتقد أن منتخبنا لعب أفضل مبارياته منذ زمن طويل رغم الخسارة، وبالتأكيد فإن فوز منتخبنا بإذن الله في مباراة الثلاثاء سيجعلنا في وصافة المجموعة خصوصًا لو تعثر منتخب «أستراليا»، حيث مازلت على ثقة كبيرة بتأهل منتخبنا بإذن الله إلى كأس العالم 2026 في أمريكا والمكسيك وكندا، وعلى منصات آمال التأهل نلتقي،
