انتقالات اللاعبين بين الأندية تُعد من العمليات الهامة التي ينظمها الاتحاد، ويضع اللوائح المحددة التي تضمن حقوق جميع الأطراف المعنية سواء كان الانتقال للاعب محترف أو هاوٍ، ويتعين على الأندية الالتزام بالضوابط المنصوص عليها في الاتفاقيات الموقعة بين الناديين واللاعب، ويُشرف الاتحاد على هذه العملية لضمان سيرها بطريقة نظامية تحافظ على شفافية ووضوح العلاقة بين اللاعب والناديين.
عند انتقال لاعب هاوٍ من نادٍ إلى آخر يتم توقيع اتفاقية انتقال نهائية تُحدد الشروط والالتزامات المتعلقة بالانتقال، وتشمل هذه الشروط تحديد تاريخ الانتقال الرسمي، بالإضافة إلى أي مستحقات مالية متفق عليها بين الأطراف، ويُلزم النادي الأول بإسقاط اللاعب من كشوفاته وتسجيله في النادي الجديد عبر النظام الإلكتروني المخصص لذلك، على أن يتم ذلك خلال فترة التسجيل المحددة من قبل الاتحاد، وإذا تأخرت الأندية في تنفيذ هذه الإجراءات فإن اللاعب يُعتبر غير مؤهل للمشاركة في المباريات الرسمية.
وفي حالة وجود نزاع بين الأندية أو اللاعب حول أي جزء من عملية الانتقال يجب إحالة النزاع إلى غرفة فض المنازعات، وهي الجهة المختصة بحل كافة الخلافات المتعلقة بانتقالات اللاعبين سواء كانت الخلافات مالية أو إجرائية، وتتم محاولة حل النزاع في البداية بشكل ودي بين الأطراف وإذا لم يتم الوصول إلى اتفاق تتخذ الغرفة الإجراءات القانونية المناسبة.
تركز اللائحة أيضًا على أهمية الحفاظ على سرية الاتفاقيات بين الأطراف، وأي تسريب لمعلومات تتعلق بشروط الاتفاقية أو أي تفاصيل تتعلق بالانتقال يُعتبر انتهاكًا للقوانين، وقد يؤدي إلى فرض عقوبات تأديبية على الطرف المخالف، ويتم تطبيق إجراءات إضافية تتعلق بعقود الاحتراف التي يُشرف عليها الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» حيث تلتزم الأندية السعودية بالقوانين الدولية.
عند انتقال لاعب هاوٍ من نادٍ إلى آخر يتم توقيع اتفاقية انتقال نهائية تُحدد الشروط والالتزامات المتعلقة بالانتقال، وتشمل هذه الشروط تحديد تاريخ الانتقال الرسمي، بالإضافة إلى أي مستحقات مالية متفق عليها بين الأطراف، ويُلزم النادي الأول بإسقاط اللاعب من كشوفاته وتسجيله في النادي الجديد عبر النظام الإلكتروني المخصص لذلك، على أن يتم ذلك خلال فترة التسجيل المحددة من قبل الاتحاد، وإذا تأخرت الأندية في تنفيذ هذه الإجراءات فإن اللاعب يُعتبر غير مؤهل للمشاركة في المباريات الرسمية.
وفي حالة وجود نزاع بين الأندية أو اللاعب حول أي جزء من عملية الانتقال يجب إحالة النزاع إلى غرفة فض المنازعات، وهي الجهة المختصة بحل كافة الخلافات المتعلقة بانتقالات اللاعبين سواء كانت الخلافات مالية أو إجرائية، وتتم محاولة حل النزاع في البداية بشكل ودي بين الأطراف وإذا لم يتم الوصول إلى اتفاق تتخذ الغرفة الإجراءات القانونية المناسبة.
تركز اللائحة أيضًا على أهمية الحفاظ على سرية الاتفاقيات بين الأطراف، وأي تسريب لمعلومات تتعلق بشروط الاتفاقية أو أي تفاصيل تتعلق بالانتقال يُعتبر انتهاكًا للقوانين، وقد يؤدي إلى فرض عقوبات تأديبية على الطرف المخالف، ويتم تطبيق إجراءات إضافية تتعلق بعقود الاحتراف التي يُشرف عليها الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» حيث تلتزم الأندية السعودية بالقوانين الدولية.
