ـ أعتقد منذ فترة ليست بالقصيرة ومعسكر منتخبنا السعودي الأول لم يعش حالة متفائلة كالحالة التي نعيشها الآن بعد عودة السيد هيرفي رينارد للتدريب، نعم هيرفي لم يحقق معنا أي منجز، لكن علاقته باللاعبين وقربه منهم جعلتنا نشعر بأن عودته بمثابة البطولة، بعد أن جربنا المدرب مانشيني الذي كان واضحًا أنه ليس المدرب المناسب في المكان المناسب منذ بداية حضوره.
ـ لن أعود لتلك الفترة، فجميعنا عشناها، وأعتقد بل أجزم أننا متحسرون عليها كوننا كنّا قادرين على تحقيق أفضل مما وصلنا له.
ـ الآن نحن في مرحلة صعبة، جميعنا نتحمل مسؤوليتها «لاعبون ـ أجهزة إدارية وفنية ـ جمهور ـ إعلام ـ ووووو)، وحتى نتجاوز هذه المرحلة علينا أن نرمي ثقتنا كلها في مرمى اللاعبين ورينارد، ليس لتحميلهم المسؤولية، بل لأننا بالفعل نثق فيهم خاصة مع عودة بعض اللاعبين المميزين الذين تقدمهم سلمان الفرج.
ـ كنت مع وجود مانشيني أقول إنني طمعان في هذه المرحلة، وأعني مباراتي «أستراليا وإندونيسيا» بتحقيق 4 نقاط من أصل 6، لكن مع رينارد أنا متفائل أننا سنحقق 6 نقاط، رغم أننا نفتقد لاعبًا يعتبر أفضل لاعب طرف أيسر في الدوري السعودي وهو سالم الدوسري، لكنني متفائل خير.
ـ سنتأهل بإذن الله، وهذه المجموعة ستقدم لنا منجز التأهل إلى كأس العالم على طبق من ذهب، خاصة أن هذه المجموعة مستشعرة حجم المسؤولية عليها، وتعلم علم اليقين أن المهمة ليست سهلة، بعد أن أضعنا 7 نقاط مهمة على أرضنا من أصل 9، وهنا سيكون طعم التأهل أجمل، كونه سيأتي من الطريق الأصعب.
ـ سننتظر مباراة أستراليا بفارغ الصبر، وسنطمع في تحقيق النقاط الثلاث حتى ونحن نلعب في ملبورن التي يتجاوز عدد سكانها 4 ملايين نسمة، الذين سيدركون أن هذا الأخضر بمثابة رجل عاد من الموت والروايات تحكي لنا عن خطورة هذه النوعية من الرجال، فلا أكثر خطورة منهم في الحياة، ولهذا عليهم أن ينتظروا ماذا سنقدم؟
ـ ولن يكون المنتخب الأسترالي الضحية الوحيدة لنا، فسيتبعه المنتخب الإندونيسي الذي تجرأ علينا في ملعبنا وأمام جماهيرنا، وحتى نثبت أن ما حققه كان بسبب مدرب وضع في المكان الخطأ سنحقق النقاط الثلاث أمامهم وسنجعلهم في المكان الطبيعي الذي مفترض يكونون عليه حينما نحضر.
ـ سنسعد بتحقيق الفوز بإذن الله، فمنتخبنا لديه رجال مستشعرون المسؤولية التي عليهم، ويهمهم جميعًا دون أي استثناء «المصاب قبل اللاعب السليم والاحتياطي قبل الأساسي» ألا نخسر نقطة واحدة من النقاط الست القادمة التي هي حق من حقوقنا، ولا يجب أن يشاركنا فيها أحد.
ـ بالتوفيق منتخبنا وبحول الله سنحقق الانتصار في المباراتين.
ـ لن أعود لتلك الفترة، فجميعنا عشناها، وأعتقد بل أجزم أننا متحسرون عليها كوننا كنّا قادرين على تحقيق أفضل مما وصلنا له.
ـ الآن نحن في مرحلة صعبة، جميعنا نتحمل مسؤوليتها «لاعبون ـ أجهزة إدارية وفنية ـ جمهور ـ إعلام ـ ووووو)، وحتى نتجاوز هذه المرحلة علينا أن نرمي ثقتنا كلها في مرمى اللاعبين ورينارد، ليس لتحميلهم المسؤولية، بل لأننا بالفعل نثق فيهم خاصة مع عودة بعض اللاعبين المميزين الذين تقدمهم سلمان الفرج.
ـ كنت مع وجود مانشيني أقول إنني طمعان في هذه المرحلة، وأعني مباراتي «أستراليا وإندونيسيا» بتحقيق 4 نقاط من أصل 6، لكن مع رينارد أنا متفائل أننا سنحقق 6 نقاط، رغم أننا نفتقد لاعبًا يعتبر أفضل لاعب طرف أيسر في الدوري السعودي وهو سالم الدوسري، لكنني متفائل خير.
ـ سنتأهل بإذن الله، وهذه المجموعة ستقدم لنا منجز التأهل إلى كأس العالم على طبق من ذهب، خاصة أن هذه المجموعة مستشعرة حجم المسؤولية عليها، وتعلم علم اليقين أن المهمة ليست سهلة، بعد أن أضعنا 7 نقاط مهمة على أرضنا من أصل 9، وهنا سيكون طعم التأهل أجمل، كونه سيأتي من الطريق الأصعب.
ـ سننتظر مباراة أستراليا بفارغ الصبر، وسنطمع في تحقيق النقاط الثلاث حتى ونحن نلعب في ملبورن التي يتجاوز عدد سكانها 4 ملايين نسمة، الذين سيدركون أن هذا الأخضر بمثابة رجل عاد من الموت والروايات تحكي لنا عن خطورة هذه النوعية من الرجال، فلا أكثر خطورة منهم في الحياة، ولهذا عليهم أن ينتظروا ماذا سنقدم؟
ـ ولن يكون المنتخب الأسترالي الضحية الوحيدة لنا، فسيتبعه المنتخب الإندونيسي الذي تجرأ علينا في ملعبنا وأمام جماهيرنا، وحتى نثبت أن ما حققه كان بسبب مدرب وضع في المكان الخطأ سنحقق النقاط الثلاث أمامهم وسنجعلهم في المكان الطبيعي الذي مفترض يكونون عليه حينما نحضر.
ـ سنسعد بتحقيق الفوز بإذن الله، فمنتخبنا لديه رجال مستشعرون المسؤولية التي عليهم، ويهمهم جميعًا دون أي استثناء «المصاب قبل اللاعب السليم والاحتياطي قبل الأساسي» ألا نخسر نقطة واحدة من النقاط الست القادمة التي هي حق من حقوقنا، ولا يجب أن يشاركنا فيها أحد.
ـ بالتوفيق منتخبنا وبحول الله سنحقق الانتصار في المباراتين.