يأتي الفرنسي هيرفي رينارد قبل المواجهة الصعبة أمام منافس شرس على البطاقة الثانية المؤهلة لمونديال 2026، ولا يتمكن من مشاهدة اللاعبين عن قرب سوى في جولة أو جولتين فقط في منافسات الدوري، ويصطدم بعد اختياره لقائمة المنتخب السعودي بخسارة ركيزتين أساسيتين بالنسبة له، تألقا معه سابقًا واعتمد عليهما كثيرًا بسبب الإصابة سالم الدوسري وعبد الإله المالكي، وهو الذي اعتمد في اختياراته على عناصر الخبرة وأسلحته القديمة. ليس هذا فقط هناك صدمة أخرى يخسر القائد العائد سلمان الفرج ومهند الشنقيطي قبل المواجهة بيوم واحد، وهو الذي خسر قبل مجيئه والتعاقد معه العويس حارسه الأمين وكنو الموقوف لثلاثة لقاءات.
رغم كل هذه الظروف الصعبة يتمكن الفرنسي من ترتيب الأوراق سريعًا، وتغيير شكل الأخضر عما كان عليه مع سيئ الذكر مانشيني، ويقدم مع الأخضر أفضل اللقاءات منذ بدء التصفيات، ويخرج بنتيجة إيجابية متعادلًا دون أن يلج الهدف مرماه ويخسر الفوز في اللحظة الأخير بصافرة مشكوك في قرارها.
كان مهمًا جدًا ألّا يخسر الأخضر في أول مهمة مع رينارد وسط حالة من التفاؤل عادت للشارع الرياضي السعودي بأكمله منذ أن أعلن التعاقد معه، وسط ظروف صعبة للأخضر في مشواره نحو المونديال، وتبقى مهمة أخرى الثلاثاء المقبل أمام إندونيسيا خارج الديار لا تقبل سوى الانتصار حتى يتمكن الفرنسي من التفكير والتقاط الأنفاس منتظرًا عودة العديد من أسلحته التي يثق بها مستقبلًا. بالأمس قدم نجوم الأخضر كل ما لديهم، وأعادوا الثقة بينهم وبين جماهيرهم حتى البدلاء كانوا محل الثقة ومصدر اطمئنان وقوة مع عودة بقية النجوم.
بداية تبشر بالخير، ومباراة ذكرتنا بصولات الأخضر في تصفيات 2022، ما زلنا في وسط النفق الصعب، لكن ما قدمه النجوم يبشر بالخير، ويؤكد أننا قادرون على تجاوزه نحو المونديال، وكما قال الفرنسي سنحقق ذلك سواء كان عبر الباب أو النافذة أو حتى من السطح، سنكون جزءًا من المونديال بأي طريقة كانت.
رغم كل هذه الظروف الصعبة يتمكن الفرنسي من ترتيب الأوراق سريعًا، وتغيير شكل الأخضر عما كان عليه مع سيئ الذكر مانشيني، ويقدم مع الأخضر أفضل اللقاءات منذ بدء التصفيات، ويخرج بنتيجة إيجابية متعادلًا دون أن يلج الهدف مرماه ويخسر الفوز في اللحظة الأخير بصافرة مشكوك في قرارها.
كان مهمًا جدًا ألّا يخسر الأخضر في أول مهمة مع رينارد وسط حالة من التفاؤل عادت للشارع الرياضي السعودي بأكمله منذ أن أعلن التعاقد معه، وسط ظروف صعبة للأخضر في مشواره نحو المونديال، وتبقى مهمة أخرى الثلاثاء المقبل أمام إندونيسيا خارج الديار لا تقبل سوى الانتصار حتى يتمكن الفرنسي من التفكير والتقاط الأنفاس منتظرًا عودة العديد من أسلحته التي يثق بها مستقبلًا. بالأمس قدم نجوم الأخضر كل ما لديهم، وأعادوا الثقة بينهم وبين جماهيرهم حتى البدلاء كانوا محل الثقة ومصدر اطمئنان وقوة مع عودة بقية النجوم.
بداية تبشر بالخير، ومباراة ذكرتنا بصولات الأخضر في تصفيات 2022، ما زلنا في وسط النفق الصعب، لكن ما قدمه النجوم يبشر بالخير، ويؤكد أننا قادرون على تجاوزه نحو المونديال، وكما قال الفرنسي سنحقق ذلك سواء كان عبر الباب أو النافذة أو حتى من السطح، سنكون جزءًا من المونديال بأي طريقة كانت.