تغريدات «إكس» في الأيام الماضية تنوعت بين نتائج المباريات وفعاليات موسم الرياض، ثم في اليومين الأخيرين فرضت تغريدات الحرب الروسية الأوكرانية نفسها، وعاد مسمى الحرب العالمية الثالثة من جديد. التغريدات عن «الصقور الخضر» كانت الأكثر، خسرنا ثلاث نقاط مهمة، لكن إمكانية التأهل مازالت موجودة، وعندي قناعة أننا سنتأهل لأننا لا نعاني من نقص في قدرات اللاعبين، بل من نقص من تكامل الحالة التي تجعل المنتخب في حالته الطبيعية.
شيء آخر يجب أن نعطيه حقه، وهو أن المنتخب الإندونيسي تطور ولم يعد المنتخب الذي تضمن حصد النقاط منه كما في السابق.
أبدأ بتغريدة لعبد الله التي طرح فيها سؤالًا تتعدد إجاباته «لماذ يقال عن المرأة التي «يدلعها» زوجها بأنها ساحرته؟» عادة من يقول بأنها «ساحرته» هن أخوات الزوج ووالدته، لكنهن يطالبن أزواجهن بتديلعهن ويرفضن أن يقال إنهن سحرن أزواجهن!.
من ترجمات أمل ناضرين من الإنجليزية للعربية هذه المقولة التي تضع حدودًا للمال «الثروة هي أداة تمنحك الاختيارات لكنها لا تعوض عن حياة لم نعشها».
تغريدة من حساب أخبار السعودية على لسان وزير الصحة عبد الله عسيري «جلسة الشيشة هي الشر المستطير. جلسة الشيشة تستغرق من 40 إلى 80 دقيقة وهي تعادل 100 سيجارة أو أكثر» على طاري الشيشة.. شاهدت شخصًا يقول إن الشيشة تمنح الذي يدخنها قوة وهمية عندما تصدر صوت «ترررر» يقول الشخص إن «المشيّش» عندما يسمع هذا الصوت يتملكه وهم القوة والسيطرة، حتى أن بعضهم يصرح تصريحات كأنه وزير خارجية! أرجو ألا «يزعل» مني رواد الشيشة، أنا مجرد ناقل ولا أتبنى الرأي السابق.
الأستاذ عبد الله الغذامي غرد عن أكثر ما يعانيه أصحاب العقول الذكية «كما أن هناك عُسر هضم.. هناك عُسر فهم، أحدهما له علاج، أما الثاني ..».
الفنان عابد البلادي غرد من واقع خبرته، والداخل للوسط الفني يخرج خبيرًا بشؤون النفس البشرية «أوصيك بسبعة أشياء إذا حفظتها تسلم.. لا تشارك غيورًا، ولا تسأل حسودًا، ولا تجاور جاهلًا، ولا تناهض من هو أقوى منك، ولا تؤاخ مُرائيًا، ولا تصاحب بخيلًا، ولا تستودع سرك أحدًا» نصائح ثمينة من الأستاذ عابد، والمحظوظ من يعثر على إنسان لا توجد فيه صفة من الصفات السابقة.
أخيرًا تغريدة عزيزة على قلبي من حساب أدب الرسائل «النبلاء حتى بانتصارهم في معاركهم يشعرونك أن النزال انتهى بالتعادل ..!».
شيء آخر يجب أن نعطيه حقه، وهو أن المنتخب الإندونيسي تطور ولم يعد المنتخب الذي تضمن حصد النقاط منه كما في السابق.
أبدأ بتغريدة لعبد الله التي طرح فيها سؤالًا تتعدد إجاباته «لماذ يقال عن المرأة التي «يدلعها» زوجها بأنها ساحرته؟» عادة من يقول بأنها «ساحرته» هن أخوات الزوج ووالدته، لكنهن يطالبن أزواجهن بتديلعهن ويرفضن أن يقال إنهن سحرن أزواجهن!.
من ترجمات أمل ناضرين من الإنجليزية للعربية هذه المقولة التي تضع حدودًا للمال «الثروة هي أداة تمنحك الاختيارات لكنها لا تعوض عن حياة لم نعشها».
تغريدة من حساب أخبار السعودية على لسان وزير الصحة عبد الله عسيري «جلسة الشيشة هي الشر المستطير. جلسة الشيشة تستغرق من 40 إلى 80 دقيقة وهي تعادل 100 سيجارة أو أكثر» على طاري الشيشة.. شاهدت شخصًا يقول إن الشيشة تمنح الذي يدخنها قوة وهمية عندما تصدر صوت «ترررر» يقول الشخص إن «المشيّش» عندما يسمع هذا الصوت يتملكه وهم القوة والسيطرة، حتى أن بعضهم يصرح تصريحات كأنه وزير خارجية! أرجو ألا «يزعل» مني رواد الشيشة، أنا مجرد ناقل ولا أتبنى الرأي السابق.
الأستاذ عبد الله الغذامي غرد عن أكثر ما يعانيه أصحاب العقول الذكية «كما أن هناك عُسر هضم.. هناك عُسر فهم، أحدهما له علاج، أما الثاني ..».
الفنان عابد البلادي غرد من واقع خبرته، والداخل للوسط الفني يخرج خبيرًا بشؤون النفس البشرية «أوصيك بسبعة أشياء إذا حفظتها تسلم.. لا تشارك غيورًا، ولا تسأل حسودًا، ولا تجاور جاهلًا، ولا تناهض من هو أقوى منك، ولا تؤاخ مُرائيًا، ولا تصاحب بخيلًا، ولا تستودع سرك أحدًا» نصائح ثمينة من الأستاذ عابد، والمحظوظ من يعثر على إنسان لا توجد فيه صفة من الصفات السابقة.
أخيرًا تغريدة عزيزة على قلبي من حساب أدب الرسائل «النبلاء حتى بانتصارهم في معاركهم يشعرونك أن النزال انتهى بالتعادل ..!».