يترقب الكل يوم 11 ديسمبر المقبل، اليوم الذي سيتم من خلاله الإعلان الرسمي لرحلة ستكون ممتدة لمدة 10 سنوات من أجل استضافة كأس العالم، لتعلن المملكة العربية السعودية أكبر مشروع بنية تحتية رياضيًا على مستوى العالم.
مشروع انتظرته كرة القدم السعودية منذ السبعينيات والثمانينيات الماضية لتحصل الرياضة الأولى في المملكة العربية السعودية على ملاعب كرة قدم جديدة ومراكز تدريب حديثة ستكون ذراعًا مهمًا في رحلة الطموح السعودي الذي يبحث عن احتلال مكانة عالمية ضمن النخبة في كرة القدم.
البعض سيرى كأس العالم يوم الأربعاء المقبل مجرد مباريات وحدث لمدة 40 يومًا ثم سيذهب، ولكن هذه نظرة قاصرة لا تدرك حقيقة ما سيمنحنا هذا الملف من استثمار احتاجته كرتنا منذ سنين، وأخيراً بدعم قيادتنا الرشيدة حصلت كرة القدم السعودية على أكبر مشروع بنية تحتية في تاريخ كرة القدم، كل شيء سيبدأ من الصفر في هذا المشروع الإنشائي الضخم.
عندما استثمرنا في السبعينيات والثمانينيات حصلنا على عشر سنوات تاريخية على مستوى المنتخب والأندية، عدد السكان في المملكة العربية السعودية تضاعف 3 مرات عن عدد السكان في التسعينيات، والطلب أصبح عاليًا ولكن المتوفر في يد الأندية هو استثمارنا في ذلك الوقت فقط، العديد من أنديتنا لا تملك ملاعب كافية لكل الفئات السنية وهذا الأمر سينتهي بإذن الله بهذا المشروع الإنشائي الجديد.
لن أنظر إلى يوم الأربعاء على أنه يوم للفوز في استضافة بطولة لمدة 40 يومًا، بل سأنظر له على أنه مسار وأمل وحلم لكل الأجيال المقبلة لكرة القدم السعودية وأساس قوي لنجاحات مقبلة في السنوات التي سنعمل من خلالها على تحويل كرة القدم السعودية من المحلية إلى العالمية لتحجز مكانها الخاص بين نخبة دول كرة القدم عبر التاريخ ونبدأ بكتابة فصل جديد.
سنحكي للأجيال القادمة كثيرًا عن هذا الاستثمار وعلينا أن نذكرهم بحقيقة هذه الاستضافة وهي المشروع الإنشائي الكبير الذي منحته قيادتنا الرشيدة إلى رياضتنا الشعبية الأولى في بلادنا ليصبح لدينا مسار وأمل وحلم.
مشروع انتظرته كرة القدم السعودية منذ السبعينيات والثمانينيات الماضية لتحصل الرياضة الأولى في المملكة العربية السعودية على ملاعب كرة قدم جديدة ومراكز تدريب حديثة ستكون ذراعًا مهمًا في رحلة الطموح السعودي الذي يبحث عن احتلال مكانة عالمية ضمن النخبة في كرة القدم.
البعض سيرى كأس العالم يوم الأربعاء المقبل مجرد مباريات وحدث لمدة 40 يومًا ثم سيذهب، ولكن هذه نظرة قاصرة لا تدرك حقيقة ما سيمنحنا هذا الملف من استثمار احتاجته كرتنا منذ سنين، وأخيراً بدعم قيادتنا الرشيدة حصلت كرة القدم السعودية على أكبر مشروع بنية تحتية في تاريخ كرة القدم، كل شيء سيبدأ من الصفر في هذا المشروع الإنشائي الضخم.
عندما استثمرنا في السبعينيات والثمانينيات حصلنا على عشر سنوات تاريخية على مستوى المنتخب والأندية، عدد السكان في المملكة العربية السعودية تضاعف 3 مرات عن عدد السكان في التسعينيات، والطلب أصبح عاليًا ولكن المتوفر في يد الأندية هو استثمارنا في ذلك الوقت فقط، العديد من أنديتنا لا تملك ملاعب كافية لكل الفئات السنية وهذا الأمر سينتهي بإذن الله بهذا المشروع الإنشائي الجديد.
لن أنظر إلى يوم الأربعاء على أنه يوم للفوز في استضافة بطولة لمدة 40 يومًا، بل سأنظر له على أنه مسار وأمل وحلم لكل الأجيال المقبلة لكرة القدم السعودية وأساس قوي لنجاحات مقبلة في السنوات التي سنعمل من خلالها على تحويل كرة القدم السعودية من المحلية إلى العالمية لتحجز مكانها الخاص بين نخبة دول كرة القدم عبر التاريخ ونبدأ بكتابة فصل جديد.
سنحكي للأجيال القادمة كثيرًا عن هذا الاستثمار وعلينا أن نذكرهم بحقيقة هذه الاستضافة وهي المشروع الإنشائي الكبير الذي منحته قيادتنا الرشيدة إلى رياضتنا الشعبية الأولى في بلادنا ليصبح لدينا مسار وأمل وحلم.