كان يوم الأربعاء استثنائيًّا في تاريخ الوطن، حيث أعلن رسميًّا منح «السعودية» حق استضافة «كأس العالم 2034»، بعد أن قدَّمنا ملفًا حظي بالتقييم الأعلى بتاريخ استضافات كأس العالم، ولم يكن لذلك أن يتحقق لولا الله ثم الرؤية الثاقبة لرائد النهضة الشبابية «ولي العهد» الذي حقق أحلامنا ورفع سقف طموحنا وأكمل سعيه الحثيث من خلال تشكيل «هيئة الاستضافة».
مجلس إدارة «الهيئة العليا لاستضافة كأس العالم 2034» يرأسه عراب الرؤية «رئيس مجلس الوزراء» وبعضوية 12 وزيرًا وأربعة من أصحاب المعالي ورئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، ما يعطي دلالة على أهمية الحدث الذي سيترك أثرًا كبيرًا على مستقبل الوطن والمواطن والمقيم، ولذلك كانت هذه الأسماء والمناصب الكبيرة في «هيئة الاستضافة».
«وزارة التعليم» غابت وغاب وزيرها الأستاذ «يوسف البنيان» عن «الهيئة العليا لاستضافة كأس العالم 2034»، وفي رأيي المتواضع أن وجوده ضروري جدًّا، لأنه مسؤول عن قرابة 7 ملايين طالب وطالبة يمثلون الغالبية العظمى من المستفيدين والمشغلين للمونديال الكبير، وقد نحتاج إلى إضافات في مناهج وبرامج التعليم تزيد من مساهمة الطلاب وتفاعلهم مع الحدث، ما يجعل «وزارة التعليم» ووزيرها عضوًا مهمًا بمجلس إدارة «هيئة الاستضافة».
«القطاع الخاص» ننتظر منه دورًا مهمًا في تنفيذ وتشغيل الكثير من الفعاليات المصاحبة لكأس العالم، ولذلك سيكون للغرف التجارية والصناعية مساهمة كبيرة من خلال الشركات السعودية في جميع المجالات، ولذلك فإن رئيس مجلس إدارة اتحاد الغرف التجارية السعودية الأستاذ «حسن الحويزي» سيكون إضافة مهمة لمجلس إدارة «هيئة الاستضافة».
تغريدة tweet:
حين يكون القائد الملهم «محمد بن سلمان» رئيسًا للهيئة العليا للاستضافة، فإننا نثق بأن المنجز سيفوق التوقعات، وحين يجتمع تحت رايته كل هذا العدد من الوزراء والمسؤولين الذين يغطون معظم مفاصل الدولة، فإن ذلك يعطي انطباعًا جازمًا بأن هذا الحدث الكبير مشروع دولة لا يقبل أنصاف الحلول، ولذلك فنحن واثقون من نجاحنا في تنظيم كأس عالم استثنائي لم يسبق له مثيل، وعلى منصات التنظيم نلتقي،
مجلس إدارة «الهيئة العليا لاستضافة كأس العالم 2034» يرأسه عراب الرؤية «رئيس مجلس الوزراء» وبعضوية 12 وزيرًا وأربعة من أصحاب المعالي ورئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، ما يعطي دلالة على أهمية الحدث الذي سيترك أثرًا كبيرًا على مستقبل الوطن والمواطن والمقيم، ولذلك كانت هذه الأسماء والمناصب الكبيرة في «هيئة الاستضافة».
«وزارة التعليم» غابت وغاب وزيرها الأستاذ «يوسف البنيان» عن «الهيئة العليا لاستضافة كأس العالم 2034»، وفي رأيي المتواضع أن وجوده ضروري جدًّا، لأنه مسؤول عن قرابة 7 ملايين طالب وطالبة يمثلون الغالبية العظمى من المستفيدين والمشغلين للمونديال الكبير، وقد نحتاج إلى إضافات في مناهج وبرامج التعليم تزيد من مساهمة الطلاب وتفاعلهم مع الحدث، ما يجعل «وزارة التعليم» ووزيرها عضوًا مهمًا بمجلس إدارة «هيئة الاستضافة».
«القطاع الخاص» ننتظر منه دورًا مهمًا في تنفيذ وتشغيل الكثير من الفعاليات المصاحبة لكأس العالم، ولذلك سيكون للغرف التجارية والصناعية مساهمة كبيرة من خلال الشركات السعودية في جميع المجالات، ولذلك فإن رئيس مجلس إدارة اتحاد الغرف التجارية السعودية الأستاذ «حسن الحويزي» سيكون إضافة مهمة لمجلس إدارة «هيئة الاستضافة».
تغريدة tweet:
حين يكون القائد الملهم «محمد بن سلمان» رئيسًا للهيئة العليا للاستضافة، فإننا نثق بأن المنجز سيفوق التوقعات، وحين يجتمع تحت رايته كل هذا العدد من الوزراء والمسؤولين الذين يغطون معظم مفاصل الدولة، فإن ذلك يعطي انطباعًا جازمًا بأن هذا الحدث الكبير مشروع دولة لا يقبل أنصاف الحلول، ولذلك فنحن واثقون من نجاحنا في تنظيم كأس عالم استثنائي لم يسبق له مثيل، وعلى منصات التنظيم نلتقي،