الليلة ليست فرصة لاستمرارنا في بطولة الخليجي 26 بالكويت، بل فرصة لنحفظ ماء وجهنا الأدائي والنتائجي الذي يتعرض المنتخب الوطني السعودي منذ خروجه من مونديال قطر 2022.
الليلة نواجه منتخب اليمن، الذي قد يراه الغالبية الحلقة الأضعف في الفوز بالمباريات، أي مباراة في البطولة.
تخيل هذا المنتخب الطموح المقاتل لإثبات نفسه لو بمقاومة الخسارة، الآن يشكل هاجسًا لنا!!؟
بكل بساطة لقد أصبح مصيرنا معلق بيد أضعف منتخب في البطولة، في ظل ثقتنا المتآكلة مع الوقت، وما الخسارة الثلاثية من البحرين خليجيًا إلا عنوان جديد لما نعانيه على صعيد التصفيات القارية.
التهيئة النفسية هي طوق نجاتنا المؤقت، بكل تأكيد لا يملكها رئيس اتحاد اللعبة ياسر المسحل، ولم يصل لها بعد مدير المنتخب الكابتن صالح الداود الذي جاء متأخرًا.
بصيص الأمل المتبقي في استخدام سلاح استنهاض المعنويات بيد اللاعبين بعضهم البعض والمدرب رينارد، المميز في ذلك، مع اللاعبين.
لا بد أيضًا أن أطالب الجمهور أيضًا بالوقوف خلف اللاعبين في الملعب، ربما يُجدي نفعًا في تحريك الساكن فيهم، وإسكات المتحرك في منافسهم.
نكرر أخطاءنا في القرارات المسيرة لكرتنا، وننتظر نتيجة أفضل؟! أيضًا كيف ندع من تسبب في الخلل يطرح هو الحلول؟
أخيرًا.. أدرك أننا نقدم حلولًا اجتهادية، اجتهاد من يحاولون فيها مساعدة منتخبنا الوطني بما يمكنهم.
لأننا كوسط رياضي، من جمهور ونقاد، نعيش «أزمة ثقة» مع اتحاد اللعبة في تضاؤل قدرته على امتلاكه إمكانية تصحيح مسار الأخضر تنافسيًا،
الأمر الوحيد الذي نثق أن هذا الاتحاد يمتلكه هو «الواسطة» العجيبة!! التي تبقيه صامدًا إلى اليوم في قيادة كرتنا المليئة بالثقوب في عهده المتخم بالملايين التاريخية من الدعم!!
الليلة نواجه منتخب اليمن، الذي قد يراه الغالبية الحلقة الأضعف في الفوز بالمباريات، أي مباراة في البطولة.
تخيل هذا المنتخب الطموح المقاتل لإثبات نفسه لو بمقاومة الخسارة، الآن يشكل هاجسًا لنا!!؟
بكل بساطة لقد أصبح مصيرنا معلق بيد أضعف منتخب في البطولة، في ظل ثقتنا المتآكلة مع الوقت، وما الخسارة الثلاثية من البحرين خليجيًا إلا عنوان جديد لما نعانيه على صعيد التصفيات القارية.
التهيئة النفسية هي طوق نجاتنا المؤقت، بكل تأكيد لا يملكها رئيس اتحاد اللعبة ياسر المسحل، ولم يصل لها بعد مدير المنتخب الكابتن صالح الداود الذي جاء متأخرًا.
بصيص الأمل المتبقي في استخدام سلاح استنهاض المعنويات بيد اللاعبين بعضهم البعض والمدرب رينارد، المميز في ذلك، مع اللاعبين.
لا بد أيضًا أن أطالب الجمهور أيضًا بالوقوف خلف اللاعبين في الملعب، ربما يُجدي نفعًا في تحريك الساكن فيهم، وإسكات المتحرك في منافسهم.
نكرر أخطاءنا في القرارات المسيرة لكرتنا، وننتظر نتيجة أفضل؟! أيضًا كيف ندع من تسبب في الخلل يطرح هو الحلول؟
أخيرًا.. أدرك أننا نقدم حلولًا اجتهادية، اجتهاد من يحاولون فيها مساعدة منتخبنا الوطني بما يمكنهم.
لأننا كوسط رياضي، من جمهور ونقاد، نعيش «أزمة ثقة» مع اتحاد اللعبة في تضاؤل قدرته على امتلاكه إمكانية تصحيح مسار الأخضر تنافسيًا،
الأمر الوحيد الذي نثق أن هذا الاتحاد يمتلكه هو «الواسطة» العجيبة!! التي تبقيه صامدًا إلى اليوم في قيادة كرتنا المليئة بالثقوب في عهده المتخم بالملايين التاريخية من الدعم!!