مبروووك للمنتخب السعودي الذي تغلب على شقيقه المنتخب اليمني بالعافية في الجولة الثانية من دورة كأس الخليج 26، المقامة في دولة الكويت بثلاثة أهداف لهدفين، ولا نعلم ماذا حصل في المباراة الثانية التي جمعت العراق والبحرين، لنعرف من سيد هذه المجموعة.
ولقد فرحنا بحضور الجماهير السعودية التي كانت على قدر من المسؤولية من حيث الحضور والفاعلية، وإن كانت غالبية هذه الجماهير لا تزال ناقمة على أداء المنتخب في المباراة الماضية أمام البحرين والشوط الأول في مباراة اليمن، ولكن الحمد لله نجح الأخضر في الشوط الثاني.
بشكل عام لا يزال رينارد ومجموعته أداؤهم لا يطمئن وراجعوا التشكيل في المباراتين الماضيتين، ونسأل أن يوفقوا في أهم مباراة أمام منتخب العراق، وعلهم يردون على يونس محمود، المسؤول في منتخب العراق، الذي عرف الإثارة الإعلامية بشكل مقلوب.
وقبل الختام أتمنى من الكابتن عبد الله الحمدان الذي للأسف لم يتعلم من الدروس الماضية، حينما أشار للجماهير وكاميرات الملعب بعدم الحديث عنه، عقب تسجيله الهدف الثالث الذي يستطيع أن يسجله أصغر ناشئ يلعب كرة قدم، بعد أن وضعها الحارس اليمني أمامه ليسجلها كهدف حاسم.
وليعلم الحمدان وغيره أن الجماهير محقة في الانتقاد، كونه لم يقدم لها ما يشفع له باللعب كأساسي في المباراة السابقة، بل كانت كل كرة تخرج من أقدامه تسلم للخصم، ولا بد له أن يدرك أن مركز الهجوم السعودي ارتبط بأسماء كبيرة سابقة أمثال ماجد والثنيان وسامي والقحطاني ومالك وغيرهم من اللاعبين المميزين، وعليه أن يتحمل الانتقاد في حالة الركود التهديفي والتوهان الذهني في الملعب.
ولقد فرحنا بحضور الجماهير السعودية التي كانت على قدر من المسؤولية من حيث الحضور والفاعلية، وإن كانت غالبية هذه الجماهير لا تزال ناقمة على أداء المنتخب في المباراة الماضية أمام البحرين والشوط الأول في مباراة اليمن، ولكن الحمد لله نجح الأخضر في الشوط الثاني.
بشكل عام لا يزال رينارد ومجموعته أداؤهم لا يطمئن وراجعوا التشكيل في المباراتين الماضيتين، ونسأل أن يوفقوا في أهم مباراة أمام منتخب العراق، وعلهم يردون على يونس محمود، المسؤول في منتخب العراق، الذي عرف الإثارة الإعلامية بشكل مقلوب.
وقبل الختام أتمنى من الكابتن عبد الله الحمدان الذي للأسف لم يتعلم من الدروس الماضية، حينما أشار للجماهير وكاميرات الملعب بعدم الحديث عنه، عقب تسجيله الهدف الثالث الذي يستطيع أن يسجله أصغر ناشئ يلعب كرة قدم، بعد أن وضعها الحارس اليمني أمامه ليسجلها كهدف حاسم.
وليعلم الحمدان وغيره أن الجماهير محقة في الانتقاد، كونه لم يقدم لها ما يشفع له باللعب كأساسي في المباراة السابقة، بل كانت كل كرة تخرج من أقدامه تسلم للخصم، ولا بد له أن يدرك أن مركز الهجوم السعودي ارتبط بأسماء كبيرة سابقة أمثال ماجد والثنيان وسامي والقحطاني ومالك وغيرهم من اللاعبين المميزين، وعليه أن يتحمل الانتقاد في حالة الركود التهديفي والتوهان الذهني في الملعب.