أسئلة كثيرة نضعها أمام اللجنة الأولمبية ووزارة الرياضة واتحاد الكرة السعودي بصراحة لم يجد لها إجابة أي محب للكرة السعودية والمنتخب.
لماذا شاركنا في كأس الخليج 26 ونحن نملك أحد أقوى الدوريات في العالم، وعطلنا مبالغ خيالية بعدد ما يقارب 170 لاعبًا أجنبيًا يستلمون رواتب هذا الشهر دون أي فائدة
من بطولة تعتبر، ووفق رأي الفيفا، ودية دولية بدليل عدم الاستغناء عن اللاعب مروان الصحفي، إلا في آخر مباراة بسبب إجازة لاعبي الدوريات الأوروبية بمناسبة السنة الجديدة جاء ليلعب أمام عمان.
ولماذا شاركنا في المسابقة الماضية بالمنتخب الثاني وبالتحديد في البطولة التي جرت في العراق، واستفاد أولئك اللاعبون من تلك المشاركة وظهر الأخضر بشكل لائق عطفًا على قلة تجربة أولئك اللاعبين.
والسؤال الآخر من يختار المدربين لهذا الأخضر ولماذا الأندية تتعاقد مع مدربين أفضل من المنتخب صاحب الأولوية، بل ووفق خطة مستقبلية ومراحل مطلوبة، والغريب أننا لم نستفد من تجربة المدرب المقلب فرانك ريكارد الذي خرج بذات الفضيحة في كأس الخليج 21 التي جرت في البحرين، لنعيدها مع مانشيني ثم ريناد.
ومن وافق على إعادة المدرب هرفي ريناد بعدما «طنّش» إدارة المنتخب في رابعة النهار وذهب ليقود منتخب سيدات بلاده، بالرغم من الخطة والعقد الذي وقع معه للعمل على تصفيات مونديال 2026 وكأس آسيا 2027.
ولماذا لم نستعِن بأبناء بلادنا في مثل هذه المواقف، وهذا ما حصل مع الزياني والخراشي والجوهر، والذين أكدوا نجاحاتهم بالنتائج.
فهل نحن نتقدم أو نتأخر من حيث التخطيط والاستراتيجية والتعامل مع المواقف الحرجة.
ولماذا لم نرَ لاعب كرة سابق كعضو في اتحاد الكرة الحالي، وهو الأمر الذي لا تجده إلا في اتحادنا، وبالتالي من يختار المدربين ما هي تجربته وخبرته من أعضاء الاتحاد الحالي.
وقبل الختام، لماذا لا يقدم الأخ ياسر المسحل استقالته بعد عدم التوفيق خلال الفترة الأخيرة؟ فهل هناك من يمنعه؟ فأبناء الوطن كُثر ونحتاج إلى لجنة لإنقاذ الأخضر في المباريات المتبقية من تصفيات مونديال 2026، والله ولي الأمر والتدبير.
لماذا شاركنا في كأس الخليج 26 ونحن نملك أحد أقوى الدوريات في العالم، وعطلنا مبالغ خيالية بعدد ما يقارب 170 لاعبًا أجنبيًا يستلمون رواتب هذا الشهر دون أي فائدة
من بطولة تعتبر، ووفق رأي الفيفا، ودية دولية بدليل عدم الاستغناء عن اللاعب مروان الصحفي، إلا في آخر مباراة بسبب إجازة لاعبي الدوريات الأوروبية بمناسبة السنة الجديدة جاء ليلعب أمام عمان.
ولماذا شاركنا في المسابقة الماضية بالمنتخب الثاني وبالتحديد في البطولة التي جرت في العراق، واستفاد أولئك اللاعبون من تلك المشاركة وظهر الأخضر بشكل لائق عطفًا على قلة تجربة أولئك اللاعبين.
والسؤال الآخر من يختار المدربين لهذا الأخضر ولماذا الأندية تتعاقد مع مدربين أفضل من المنتخب صاحب الأولوية، بل ووفق خطة مستقبلية ومراحل مطلوبة، والغريب أننا لم نستفد من تجربة المدرب المقلب فرانك ريكارد الذي خرج بذات الفضيحة في كأس الخليج 21 التي جرت في البحرين، لنعيدها مع مانشيني ثم ريناد.
ومن وافق على إعادة المدرب هرفي ريناد بعدما «طنّش» إدارة المنتخب في رابعة النهار وذهب ليقود منتخب سيدات بلاده، بالرغم من الخطة والعقد الذي وقع معه للعمل على تصفيات مونديال 2026 وكأس آسيا 2027.
ولماذا لم نستعِن بأبناء بلادنا في مثل هذه المواقف، وهذا ما حصل مع الزياني والخراشي والجوهر، والذين أكدوا نجاحاتهم بالنتائج.
فهل نحن نتقدم أو نتأخر من حيث التخطيط والاستراتيجية والتعامل مع المواقف الحرجة.
ولماذا لم نرَ لاعب كرة سابق كعضو في اتحاد الكرة الحالي، وهو الأمر الذي لا تجده إلا في اتحادنا، وبالتالي من يختار المدربين ما هي تجربته وخبرته من أعضاء الاتحاد الحالي.
وقبل الختام، لماذا لا يقدم الأخ ياسر المسحل استقالته بعد عدم التوفيق خلال الفترة الأخيرة؟ فهل هناك من يمنعه؟ فأبناء الوطن كُثر ونحتاج إلى لجنة لإنقاذ الأخضر في المباريات المتبقية من تصفيات مونديال 2026، والله ولي الأمر والتدبير.