وبدأ العام الجديد نسأل الله أن يجعله عامًا خيرًا على الجميع، وأن يحقق أمنيات القراء الأعزاء، ولعلنا نسترجع أهم أحداث العام الماضي بحصولنا على حق استضافة كأس العالم 2034، وهو الحدث الأهم الذي سنعيش عشر سنوات من الاستعداد له، والبداية ستكون من عام «2025».
«منتخبنا» خرج من خليجي 26 بشكل محبط لجماهيره التي تفاءلت بفوزه على العراق، لكنها صدمت بخروجه من أمام المنتخب العماني المنقوص بلاعب منذ د 34، وتنتظرنا 4 مباريات مهمة جدًّا في مشوار التأهل لكأس العالم 2026، والفوز بها هو السبيل الأمثل لتصحيح مسار منتخبنا، وكسب رضا المجتمع الرياضي الغاضب جدًّا ولن يرضيه سوى الفوز في «2025».
«أنديتنا» تتنافس 8 منها على أغلى الكؤوس والغالبية يتوقعون الكأس للفائز من الكلاسيكو بينما أتوقعه للفائز من «التعاون والقادسية»، لأن «الهلال والاتحاد» سينصب تركيزهما على الفوز بالدوري، حيث تفصلهما في صراع الصدارة نقطتان فقط، ما يجعل الغالبية يتوقعون انحصار الصراع بينهما بينما بقي 63 نقطة يمكن لها أن تغير الترتيب خلال «2025».
«إعلامنا» أتمنى أن يقوم بدوره على أكمل وجه في رسم الصورة الحقيقية عن الرياضة السعودية، فالأعين كلها مسلطة على إعلامنا لقياس نبض المجتمع الرياضي السعودي، ونحن تحت المجهر الآن منذ 11 ديسمبر، حيث تم الإعلان عن حصولنا على حق استضافة كأس العالم 2034، ومن يومها والحاقدون الحاسدون من الإعلام الغربي يتصيدون الأخطاء بحثًا عن مبرر لرفضهم القرار، فلا تمنحوهم فرصة وكونوا جنودًا للوطن بداية من «2025».
تغريدة tweet:
في الغرب تقليد يسمى «New Year Resolution» ويعني قرار العام الجديد، حيث يقرر الشخص تبني عادة حسنة أو التخلي عن عادة سيئة، فالقرار لكم في اختيار قرار العام المناسب لكم، وقد قررت عدم الدخول في نقاش رياضي لا طائل منه، بحيث أسمح لنفسي ببضع دقائق أحاول فيها قراءة المشهد، فإن تأكدت بعدم قدرتي على إقناع الطرف الآخر أو الاقتناع بوجهة نظره أوقفت النقاش ولم أستمر فيه، لأنني بذلك سأوفر الكثير من الجهد والأعصاب والوقت وغيرها من العوامل التي كانت ستذهب سدى إذا استمررت في نقاش عقيم، وعلى منصات الوعي نلتقي،
«منتخبنا» خرج من خليجي 26 بشكل محبط لجماهيره التي تفاءلت بفوزه على العراق، لكنها صدمت بخروجه من أمام المنتخب العماني المنقوص بلاعب منذ د 34، وتنتظرنا 4 مباريات مهمة جدًّا في مشوار التأهل لكأس العالم 2026، والفوز بها هو السبيل الأمثل لتصحيح مسار منتخبنا، وكسب رضا المجتمع الرياضي الغاضب جدًّا ولن يرضيه سوى الفوز في «2025».
«أنديتنا» تتنافس 8 منها على أغلى الكؤوس والغالبية يتوقعون الكأس للفائز من الكلاسيكو بينما أتوقعه للفائز من «التعاون والقادسية»، لأن «الهلال والاتحاد» سينصب تركيزهما على الفوز بالدوري، حيث تفصلهما في صراع الصدارة نقطتان فقط، ما يجعل الغالبية يتوقعون انحصار الصراع بينهما بينما بقي 63 نقطة يمكن لها أن تغير الترتيب خلال «2025».
«إعلامنا» أتمنى أن يقوم بدوره على أكمل وجه في رسم الصورة الحقيقية عن الرياضة السعودية، فالأعين كلها مسلطة على إعلامنا لقياس نبض المجتمع الرياضي السعودي، ونحن تحت المجهر الآن منذ 11 ديسمبر، حيث تم الإعلان عن حصولنا على حق استضافة كأس العالم 2034، ومن يومها والحاقدون الحاسدون من الإعلام الغربي يتصيدون الأخطاء بحثًا عن مبرر لرفضهم القرار، فلا تمنحوهم فرصة وكونوا جنودًا للوطن بداية من «2025».
تغريدة tweet:
في الغرب تقليد يسمى «New Year Resolution» ويعني قرار العام الجديد، حيث يقرر الشخص تبني عادة حسنة أو التخلي عن عادة سيئة، فالقرار لكم في اختيار قرار العام المناسب لكم، وقد قررت عدم الدخول في نقاش رياضي لا طائل منه، بحيث أسمح لنفسي ببضع دقائق أحاول فيها قراءة المشهد، فإن تأكدت بعدم قدرتي على إقناع الطرف الآخر أو الاقتناع بوجهة نظره أوقفت النقاش ولم أستمر فيه، لأنني بذلك سأوفر الكثير من الجهد والأعصاب والوقت وغيرها من العوامل التي كانت ستذهب سدى إذا استمررت في نقاش عقيم، وعلى منصات الوعي نلتقي،