ها هو الأهلي يدفع ثمن تجاهل اللجنة التنفيذية والإدارة الرياضية والمطالبة الجماهيرية في ملعب الملك عبد الله ببريدة في الجولة الـ 15 ويُهزم من فريق الخلود الذي يستحق الفوز.
بعد تجاهل التعاقد مع بديل مكسيمان، ودعم الفريق بلاعبين محليين أسوة بالأندية الأخرى بينما أثبت للمرة الألف ماتياس يايسله بأنه لا يزال يتدرب، ومن الصعب أن يطلق عليه مدرب النادي الأهلي، فما حدث أمس في لقاء الخلود والأهلي يثبت بأن عامل السن واقترابه من اللاعبين جعله ضحية لهذا التقارب وهشاشة قرارته.
فالكل شاهد وتحدث عن سلبية فيرمينو الذي أبقى عليه إلى نهاية المباراة، والمضحك بأنه لعب بالمدافع عبد الله العمار صاحب القدم اليسرى بديلًا عن اللاعب محمد بكر مما جعل العمار أضحوكة في كل مرة يستلم الكرة يحولها إلى القدم الأخرى وكان يمكن أن يلعب بزياد الجهني ظهيرًا أيمن، ويلعب بالأسمري بدلًا منه في وسط الملعب.
في حين كان تهور المدافع ديميرال دون داعٍ، والذي طرد بدون مبرر لأنه يعلم بأن ليس هناك شخصية مدرب تطالعه من الخارج، وكذلك اللعب على الواقف من قبل محرز، ومزاجية جابري فيجا دليل على أن اللاعبين يعملون على مزاجهم،
ويدفع الفريق ثمن مثل هذا الأداء المتناقض في ظل دعم جماهيري كبير، والسؤال إلى متى والأهلي هكذا؟ ينحدر دون أدنى تفاعل، في حين أبعدت أندية أخرى مدربين ولاعبين ومديرين تنفيذيين.
بعد تجاهل التعاقد مع بديل مكسيمان، ودعم الفريق بلاعبين محليين أسوة بالأندية الأخرى بينما أثبت للمرة الألف ماتياس يايسله بأنه لا يزال يتدرب، ومن الصعب أن يطلق عليه مدرب النادي الأهلي، فما حدث أمس في لقاء الخلود والأهلي يثبت بأن عامل السن واقترابه من اللاعبين جعله ضحية لهذا التقارب وهشاشة قرارته.
فالكل شاهد وتحدث عن سلبية فيرمينو الذي أبقى عليه إلى نهاية المباراة، والمضحك بأنه لعب بالمدافع عبد الله العمار صاحب القدم اليسرى بديلًا عن اللاعب محمد بكر مما جعل العمار أضحوكة في كل مرة يستلم الكرة يحولها إلى القدم الأخرى وكان يمكن أن يلعب بزياد الجهني ظهيرًا أيمن، ويلعب بالأسمري بدلًا منه في وسط الملعب.
في حين كان تهور المدافع ديميرال دون داعٍ، والذي طرد بدون مبرر لأنه يعلم بأن ليس هناك شخصية مدرب تطالعه من الخارج، وكذلك اللعب على الواقف من قبل محرز، ومزاجية جابري فيجا دليل على أن اللاعبين يعملون على مزاجهم،
ويدفع الفريق ثمن مثل هذا الأداء المتناقض في ظل دعم جماهيري كبير، والسؤال إلى متى والأهلي هكذا؟ ينحدر دون أدنى تفاعل، في حين أبعدت أندية أخرى مدربين ولاعبين ومديرين تنفيذيين.