ضجت وسائل الإعلام العالمية أخيرًا بأنباء عن اقتراب محمد صلاح النجم العربي العالمي وأحد أساطير فريق ليفربول الإنجليزي من الانتقال لصفوف فريق الهلال وتمثيله في كأس العالم للأندية الصيف المقبل، وإن تحقق ذلك فهو تعاقد يعلن عن نجاحه في كل الجوانب قبل أن يبدأ.
فبخلاف القيمة الفنية للنجم العالمي الكبير والذي ما زال في قمة عطائه هذا الموسم في الدوري الأفضل على مستوى العالم، فالنجاح التسويقي سيبدأ منذ لحظة التوقيع ووصول الهلال لأمريكا للمشاركة في البطولة العالمية، فلا أعتقد أن كل الأندية العالمية الأخرى المنافسة في هذه البطولة كريال مدريد ومانشستر سيتي وبايرن ميونيخ وغيرها ستأتي معها بنجم جديد في صفوفها يفوق هذا النجم أو يوازيه، مما سيضفي للمشاركة الهلالية في هذه البطولة بعدًا آخر يعرف الهلاليون كيفية استغلاله في تعظيم شعبية الفريق وزيادة مداخيله التي تجاوزت المليار في العام الأخير.
سيكون هناك بطل واحد في هذا المحفل العالمي، وبالتأكيد أنه أمر أشبه بالمستحيل بالنسبة للهلال ولكل متابعي كرة القدم، ولكن النجاح في مثل هذه المحافل لا يقتصر فقط على تحقيق البطولة، فلا بد من استغلال كل ميزات تنافسية أخرى لتحقيق المكاسب التسويقية والمالية والشعبية أيضًا.
وجود النجم العربي الكبير إن تم في الدوري السعودي مع الأنباء المتداولة عن تجديد النصر لعقد الأسطورة العالمية كريستيانو رونالدو، وتمديد الاتحاد لفترة التعاقد مع النجم العالمي الفرنسي بنزيما، بخلاف التعاقدات المنتظرة للأندية السعودية الصيف المقبل، ستجعل من النسخة القادمة للدوري الأفضل والأعظم على الإطلاق في تاريخه، وبالتأكيد أنها ستنقله لمكان آخر ضمن أهدافه ليصبح أحد أفضل الدوريات العالمية، وقد تقربه من الانضمام للدوريات الخمسة الكبار على مستوى العالم، ولم لا؟.. مع وجود هذه الكوكبة من النجوم والتي يرافقها حراك رياضي كبير في السعودية ضمن استعداداتها لتنظيم كأس العالم 2034.
عمومًا الأيام القليلة المقبلة كفيلة بتأكيد صحة الأنباء حول اقتراب النجم العربي العالمي لشعار الهلال الموسم المقبل، وإن تحقق ذلك فأنا على يقين من قدرة الهلاليين البارعين في الجانب المالي من تحقيق قفزة في قوائمهم المالية تبعدهم أكثر عن أقرب منافسيهم محليًا.
فبخلاف القيمة الفنية للنجم العالمي الكبير والذي ما زال في قمة عطائه هذا الموسم في الدوري الأفضل على مستوى العالم، فالنجاح التسويقي سيبدأ منذ لحظة التوقيع ووصول الهلال لأمريكا للمشاركة في البطولة العالمية، فلا أعتقد أن كل الأندية العالمية الأخرى المنافسة في هذه البطولة كريال مدريد ومانشستر سيتي وبايرن ميونيخ وغيرها ستأتي معها بنجم جديد في صفوفها يفوق هذا النجم أو يوازيه، مما سيضفي للمشاركة الهلالية في هذه البطولة بعدًا آخر يعرف الهلاليون كيفية استغلاله في تعظيم شعبية الفريق وزيادة مداخيله التي تجاوزت المليار في العام الأخير.
سيكون هناك بطل واحد في هذا المحفل العالمي، وبالتأكيد أنه أمر أشبه بالمستحيل بالنسبة للهلال ولكل متابعي كرة القدم، ولكن النجاح في مثل هذه المحافل لا يقتصر فقط على تحقيق البطولة، فلا بد من استغلال كل ميزات تنافسية أخرى لتحقيق المكاسب التسويقية والمالية والشعبية أيضًا.
وجود النجم العربي الكبير إن تم في الدوري السعودي مع الأنباء المتداولة عن تجديد النصر لعقد الأسطورة العالمية كريستيانو رونالدو، وتمديد الاتحاد لفترة التعاقد مع النجم العالمي الفرنسي بنزيما، بخلاف التعاقدات المنتظرة للأندية السعودية الصيف المقبل، ستجعل من النسخة القادمة للدوري الأفضل والأعظم على الإطلاق في تاريخه، وبالتأكيد أنها ستنقله لمكان آخر ضمن أهدافه ليصبح أحد أفضل الدوريات العالمية، وقد تقربه من الانضمام للدوريات الخمسة الكبار على مستوى العالم، ولم لا؟.. مع وجود هذه الكوكبة من النجوم والتي يرافقها حراك رياضي كبير في السعودية ضمن استعداداتها لتنظيم كأس العالم 2034.
عمومًا الأيام القليلة المقبلة كفيلة بتأكيد صحة الأنباء حول اقتراب النجم العربي العالمي لشعار الهلال الموسم المقبل، وإن تحقق ذلك فأنا على يقين من قدرة الهلاليين البارعين في الجانب المالي من تحقيق قفزة في قوائمهم المالية تبعدهم أكثر عن أقرب منافسيهم محليًا.